صرح أشرف أبو اليسر، أحد الطيارين على طائرة شركة "سمارت" التي كانت احتجزت بالسويد، بأن السلطات السويدية اكتشفت أن اقامات الركاب مزورة، وعلى الفور تم احتجاز الطائرة بطاقمها وبدأت سلسلة من التحقيقات معنا ومع الركاب السوريين. وأوضح الطيار أبو اليسر، أنه عقب التحقيقات أيقنت السلطات السويدية حقيقة الأمر، وأن الشركة والطيارين ليست لهم أي علاقة أو مسؤولية عن أوراق الركاب بل المسؤولية تقع على عاتق أمن المطار، بعدها تم السماح لنا بالمغادرة. وأضاف أنه تم احتجازهم لمدة 3 أيام، مشيرا إلى أن التعامل معهم كان جيد جدا وأن السوريين طلبوا اللجوء السياسي وتم السماح لهم بذلك. وكانت قد عادت إلى مطار القاهرة الدولي مساء الجمعة 19 ديسمبر، طائرة "سمارت" التي كانت قد احتجزت بالسويد لإجراء تحقيقات بشأن محاولات بعض المواطنين السوريين الذين كانوا علي متنها الدخول للأراضي السويدية بإقامات مزورة وذلك عقب السماح لها بالإقلاع من مطار "مالمو" للقاهرة . صرح الطيار رشدي زكريا رئيس شركة سمارت، أن طائرة الشركة التي كانت قد احتجزت بالسويد قد وصلت لمطار القاهرة قادمة من مطار "مالمو" السويدي وعلى متنها الطاقم المكون من اثنين من الطيارين ومضيفة جوية، والطائرة صغيرة الحجم من طراز سسنا سايتاشن «essna Citation. وشكر رشدي جهود وزار الخارجية والسفير المصري في السويد وائل نصر والتي أدت إلى حل المشكلة والتصريح للطائرة بالإقلاع بعد أن تأكدت السلطات السويدية أن الشركة والطاقم ليس عليهم أدنى مسئولية في هذه الواقعة وعليه تم التصريح للطائرة بالإقلاع. وكانت شركة سويسرية قد استأجرت الطائرة للقيام برحلة خاصة إلى مطار "مالمو" السويدي وعلى متنها بعض الركاب ممن يحملون جوازات سورية وبطاقات إقامة في إيطاليا مما يخول لهم دخول السويد دون تأشيرات، وبعد الوصول إلى مطار مالمو تبين أن بطاقات الإقامة مزورة وطلب الركاب السوريون حق اللجوء السياسي للسويد. صرح أشرف أبو اليسر، أحد الطيارين على طائرة شركة "سمارت" التي كانت احتجزت بالسويد، بأن السلطات السويدية اكتشفت أن اقامات الركاب مزورة، وعلى الفور تم احتجاز الطائرة بطاقمها وبدأت سلسلة من التحقيقات معنا ومع الركاب السوريين. وأوضح الطيار أبو اليسر، أنه عقب التحقيقات أيقنت السلطات السويدية حقيقة الأمر، وأن الشركة والطيارين ليست لهم أي علاقة أو مسؤولية عن أوراق الركاب بل المسؤولية تقع على عاتق أمن المطار، بعدها تم السماح لنا بالمغادرة. وأضاف أنه تم احتجازهم لمدة 3 أيام، مشيرا إلى أن التعامل معهم كان جيد جدا وأن السوريين طلبوا اللجوء السياسي وتم السماح لهم بذلك. وكانت قد عادت إلى مطار القاهرة الدولي مساء الجمعة 19 ديسمبر، طائرة "سمارت" التي كانت قد احتجزت بالسويد لإجراء تحقيقات بشأن محاولات بعض المواطنين السوريين الذين كانوا علي متنها الدخول للأراضي السويدية بإقامات مزورة وذلك عقب السماح لها بالإقلاع من مطار "مالمو" للقاهرة . صرح الطيار رشدي زكريا رئيس شركة سمارت، أن طائرة الشركة التي كانت قد احتجزت بالسويد قد وصلت لمطار القاهرة قادمة من مطار "مالمو" السويدي وعلى متنها الطاقم المكون من اثنين من الطيارين ومضيفة جوية، والطائرة صغيرة الحجم من طراز سسنا سايتاشن «essna Citation. وشكر رشدي جهود وزار الخارجية والسفير المصري في السويد وائل نصر والتي أدت إلى حل المشكلة والتصريح للطائرة بالإقلاع بعد أن تأكدت السلطات السويدية أن الشركة والطاقم ليس عليهم أدنى مسئولية في هذه الواقعة وعليه تم التصريح للطائرة بالإقلاع. وكانت شركة سويسرية قد استأجرت الطائرة للقيام برحلة خاصة إلى مطار "مالمو" السويدي وعلى متنها بعض الركاب ممن يحملون جوازات سورية وبطاقات إقامة في إيطاليا مما يخول لهم دخول السويد دون تأشيرات، وبعد الوصول إلى مطار مالمو تبين أن بطاقات الإقامة مزورة وطلب الركاب السوريون حق اللجوء السياسي للسويد.