قال وزير السياحة هشام زعزوع، إن افتتاح المرحلة الأولى من تطوير المتحف المصري سيكون له أثراً إيجابياً كبيراً في دعم السياحة الثقافية . وأشار زعزوع– في تصريحات له - إلى اهتمام أجهزة الدولة المختلفة بملف السياحة وأن وزارة السياحة بدورها لا تدخر جهداً في العمل على استعادة الحركة السياحية الوافدة خاصة السياحة الثقافية التي عانت كثيراً في الثلاث سنوات الأخيرة . وكان المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء، قد افتتح المرحلة الأولى من تطوير المتحف المصري بالتحرير، الاثنين 15 ديسمبر، بحضور د.ممدوح الدماطي وزير الآثار وعدد من الوزراء، وكريستو ريتزلاف مسئول العلاقات الخارجية بالسفارة الألمانية، جيمس موران رئيس مفوضية الاتحاد الأوربي بمصر، د.جلال السعيد محافظ القاهرة و بعض الشخصيات العامة. وأكد وزير الآثار د.ممدوح الدماطي، أنه يجرى حاليا استكمال المراحل المتبقية من أعمال التطوير للمتحف بالكامل والذي يعد واحدا من أهم وأشهر المتاحف على مستوي العالم، لافتاً إلى الأهمية التاريخية للمبني حيث أنه يمثل أثراً في حد ذاته. و شملت المرحلة الأولى من تطوير المتحف قاعة الملك "توت عنخ آمون". يذكر أن الهدف الرئيسي من مشروع تطوير المتحف هو إعادته إلي حالته الأولى وقت إنشائه وإظهار النقوش والزخارف التي كانت تغطى الجدران خاصة بعد التغييرات السلبية التي طرأت عليه في الآونة الأخيرة. قال وزير السياحة هشام زعزوع، إن افتتاح المرحلة الأولى من تطوير المتحف المصري سيكون له أثراً إيجابياً كبيراً في دعم السياحة الثقافية . وأشار زعزوع– في تصريحات له - إلى اهتمام أجهزة الدولة المختلفة بملف السياحة وأن وزارة السياحة بدورها لا تدخر جهداً في العمل على استعادة الحركة السياحية الوافدة خاصة السياحة الثقافية التي عانت كثيراً في الثلاث سنوات الأخيرة . وكان المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء، قد افتتح المرحلة الأولى من تطوير المتحف المصري بالتحرير، الاثنين 15 ديسمبر، بحضور د.ممدوح الدماطي وزير الآثار وعدد من الوزراء، وكريستو ريتزلاف مسئول العلاقات الخارجية بالسفارة الألمانية، جيمس موران رئيس مفوضية الاتحاد الأوربي بمصر، د.جلال السعيد محافظ القاهرة و بعض الشخصيات العامة. وأكد وزير الآثار د.ممدوح الدماطي، أنه يجرى حاليا استكمال المراحل المتبقية من أعمال التطوير للمتحف بالكامل والذي يعد واحدا من أهم وأشهر المتاحف على مستوي العالم، لافتاً إلى الأهمية التاريخية للمبني حيث أنه يمثل أثراً في حد ذاته. و شملت المرحلة الأولى من تطوير المتحف قاعة الملك "توت عنخ آمون". يذكر أن الهدف الرئيسي من مشروع تطوير المتحف هو إعادته إلي حالته الأولى وقت إنشائه وإظهار النقوش والزخارف التي كانت تغطى الجدران خاصة بعد التغييرات السلبية التي طرأت عليه في الآونة الأخيرة.