قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة برئاسة المستشار شعبان الشامي، تأجيل نظر قضية خلية النزهة الإرهابية لجلسة 12 يناير القادم لإعلان المتهمين بموعد الجلسة مع ضبطهم وإحضار. كانت النيابة العامة قد وجهت لكل من عمرو محمد أبو العلا عقيدة "هارب" 33 سنة ميكانيكي، محمد عبد الحليم حميدة صالح 24 سنة طالب بكلية الحقوق، محمد مصطفى محمد إبراهيم بيومي 22 سنة محاسب، داوود الأسدي أجنبى الجنسية كردي الأصل هارب، بأنهم في غضون الفترة من 2008 حتى شهر مايو 2013، بدائرة قسم شرطة النزهة بمحافظة القاهرة، أسسوا وأداروا جماعة على خلاف أحكام القانون لتعطيل الدستور والعمل بالقوانين، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة عملها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، وتخابر المتهمين مع من يعملون لصالح منظمة إرهابية مقرها خارج البلاد، للقيام بأعمال إرهابية داخل مصر، أن اتفقوا مع قياديين بتنظيم القاعدة الإرهابي على التعاون معهم في تنفيذ أعمال إرهابية ضد أفراد القوات المسلحة بسيناء، والسفارتين الأمريكية والفرنسية، وممثليهما الدبلوماسيين بالبلاد، وأمدوهم لهذا الغرض بمعلومات عن أفراد القوات المسلحة ومواقع انتشارها بسيناء وخرائط تفصيلية عنها، ونشاط الجماعات التكفيرية بها ومدى إمكانية التعامل معها لتنفيذ عمليات عدائية بالبلاد. وذكرت التحقيقات أن المتهم الأول بصفته مصرياً التحق بمنظمة إرهابية مقرها خارج البلاد، تتخذ من الإرهاب والتدريب العسكري وسائل لتحقيق أهدافها، وأنه التحق بتنظيم القاعدة وحركة طالبان الإرهابية بأفغانستان وباكستان وشارك في عمليات إرهابية. قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة برئاسة المستشار شعبان الشامي، تأجيل نظر قضية خلية النزهة الإرهابية لجلسة 12 يناير القادم لإعلان المتهمين بموعد الجلسة مع ضبطهم وإحضار. كانت النيابة العامة قد وجهت لكل من عمرو محمد أبو العلا عقيدة "هارب" 33 سنة ميكانيكي، محمد عبد الحليم حميدة صالح 24 سنة طالب بكلية الحقوق، محمد مصطفى محمد إبراهيم بيومي 22 سنة محاسب، داوود الأسدي أجنبى الجنسية كردي الأصل هارب، بأنهم في غضون الفترة من 2008 حتى شهر مايو 2013، بدائرة قسم شرطة النزهة بمحافظة القاهرة، أسسوا وأداروا جماعة على خلاف أحكام القانون لتعطيل الدستور والعمل بالقوانين، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة عملها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، وتخابر المتهمين مع من يعملون لصالح منظمة إرهابية مقرها خارج البلاد، للقيام بأعمال إرهابية داخل مصر، أن اتفقوا مع قياديين بتنظيم القاعدة الإرهابي على التعاون معهم في تنفيذ أعمال إرهابية ضد أفراد القوات المسلحة بسيناء، والسفارتين الأمريكية والفرنسية، وممثليهما الدبلوماسيين بالبلاد، وأمدوهم لهذا الغرض بمعلومات عن أفراد القوات المسلحة ومواقع انتشارها بسيناء وخرائط تفصيلية عنها، ونشاط الجماعات التكفيرية بها ومدى إمكانية التعامل معها لتنفيذ عمليات عدائية بالبلاد. وذكرت التحقيقات أن المتهم الأول بصفته مصرياً التحق بمنظمة إرهابية مقرها خارج البلاد، تتخذ من الإرهاب والتدريب العسكري وسائل لتحقيق أهدافها، وأنه التحق بتنظيم القاعدة وحركة طالبان الإرهابية بأفغانستان وباكستان وشارك في عمليات إرهابية.