حالة من الغموض تدور حول وفاة الفنانة الشابة صفاء مغربي، على الرغم من أن شقيقتها أكدت ل"بوابة أخبار اليوم" أنها توفيت، إلا أن الأمر أصبح غير مؤكد. وأكدت نقابة المهن التمثيلية على عدم تمكنهم من الوصول للمخرج يوسف شرف الدين زوجها أو ذويها لمعرفة تفاصيل وفاتها. كما ذهب المخرج فهمي الخولي الذي كانت تعمل معه صفاء في مسرحية "باب الفتوح" إلى مستشفى دار الفؤاد في الساعة السابعة والنصف مساءً حين سماعه بخبر وفاتها، وأكدوا له في المستشفى عدم تسجيل اسم صفاء مغربي في الحالات التي دخلت المستشفى. وتوجه بعد ذلك بصحبة الفنانة جيهان قمري لمستشفى الشيخ زايد التخصصي، وقالوا له إنها تواجدت في الرابعة عصرًا في الطوارئ وأجرت بعض الفحوصات وانصرفت، كما مر المخرج ومعه بعض الفنانين على مشرحة المستشفى ولم يجدوا اسمها مسجل هناك. وعلى الجانب الأخر ذهبت مجموعة من أصدقاءها وزملاءها لمنزلها بحي الأشجار فلم يجدوا أحدا هناك، وكذلك الحال حينما ذهبوا لمنزل أقاربها بمنطقة شبرا، وجدوهم لا يعرفون شيئًا عن وفاتها. والمفاجأة حينما ذهب أحد الأصدقاء لمنزل والدتها في 6 أكتوبر، وجدها مازالت على قيد الحياة ولم تتوفى كما انتشر الخبر أنها لحقتها من الصدمة، وسألها عن صفاء قالت له في منزل زوجها، أي أن والدتها لا تعرف شيئا عن وفاتها. حالة من الغموض تدور حول وفاة الفنانة الشابة صفاء مغربي، على الرغم من أن شقيقتها أكدت ل"بوابة أخبار اليوم" أنها توفيت، إلا أن الأمر أصبح غير مؤكد. وأكدت نقابة المهن التمثيلية على عدم تمكنهم من الوصول للمخرج يوسف شرف الدين زوجها أو ذويها لمعرفة تفاصيل وفاتها. كما ذهب المخرج فهمي الخولي الذي كانت تعمل معه صفاء في مسرحية "باب الفتوح" إلى مستشفى دار الفؤاد في الساعة السابعة والنصف مساءً حين سماعه بخبر وفاتها، وأكدوا له في المستشفى عدم تسجيل اسم صفاء مغربي في الحالات التي دخلت المستشفى. وتوجه بعد ذلك بصحبة الفنانة جيهان قمري لمستشفى الشيخ زايد التخصصي، وقالوا له إنها تواجدت في الرابعة عصرًا في الطوارئ وأجرت بعض الفحوصات وانصرفت، كما مر المخرج ومعه بعض الفنانين على مشرحة المستشفى ولم يجدوا اسمها مسجل هناك. وعلى الجانب الأخر ذهبت مجموعة من أصدقاءها وزملاءها لمنزلها بحي الأشجار فلم يجدوا أحدا هناك، وكذلك الحال حينما ذهبوا لمنزل أقاربها بمنطقة شبرا، وجدوهم لا يعرفون شيئًا عن وفاتها. والمفاجأة حينما ذهب أحد الأصدقاء لمنزل والدتها في 6 أكتوبر، وجدها مازالت على قيد الحياة ولم تتوفى كما انتشر الخبر أنها لحقتها من الصدمة، وسألها عن صفاء قالت له في منزل زوجها، أي أن والدتها لا تعرف شيئا عن وفاتها.