صرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية السعودية أنه تم ضبط 77 إرهابيا بينهم 73 سعوديين وأربعة مقيمين سوري وأردني وتركي، كما تم ثلاثة سعوديين وقطري وذلك بعد الجريمة الإرهابية التي اقترفت بحق المواطنين الأبرياء في قرية الدالوه بمحافظة الأحساء شرق السعودية الشهر الماضي وقال لقد باشرت الجهات الأمنية المختصة التحقيق في هذا الحادث الأليم ، واضعة نصب أعينها المحاولات المستميتة لمن يرتكبون مثل هذه الجرائم للإفلات من العدالة والهرب إلى خارج البلاد وآخذة بالاعتبار البعد الخارجي والارتباط بالتنظيمات الإرهابية في الخارج، فخلال ساعات معدودة تمكنت أجهزة الأمن من الإحاطة بتفاصيل هذه المؤامرة الدنيئة والقبض على بعض الأطراف المتورطة فيها والكشف عن شبكة إجرامية يرتبط رأسها بتنظيم داعش الإرهابي الضال ؛ حيث تلقى الأوامر من الخارج وحدد له الهدف والمستهدفين ووقت التنفيذ والنص على أن يكون التنفيذ في منطقة الأحساء ، وقد قام هذا المجرم باختيار ثلاثة من أتباعه هو رابعهم حيث تمت مبايعتهم له ومن ثم قاموا باستطلاع الموقع المستهدف وتنفيذ جريمتهم التي بدأت بالاستيلاء على سيارة مواطن وقتله واستخدام سيارته في تنفيذ الاعتداء الإرهابي الذي أسفر عن مقتل سبعة من المواطنين الأبرياء ، وإصابة ثلاثة عشر من المواطنين. وقال المتحدث أنه على ضوء ما توفر من معلومات فقد نفذت قوات الأمن وفي مناطق مختلفة من المملكة عمليات أمنية متزامنة للقبض على كل من ينتمي لهذا التنظيم الإرهابي سواء من المبايعين لقائد التنظيم أو المشاركين أو الداعمين أو الممولين أو المتسترين، وقد قاوم البعض منهم مما أدى إلى مقتل ثلاثة منهم : سعوديان وهما : عبدالله بن فرحان بن خليف العنزي ، وسامي بن شبيب بن عواض المطيري، وآخر يحمل الجنسية القطرية وهو سالم بن فراج بن عزيز المري ، وإصابة آخر سعودي الجنسية بإصابات بليغة في حين استشهد رجلا أمن وأصيب اثنان وذلك وفق ما أعلن عنه في حينه. أوضح المتحدث الأمني أن عدد من أوقف ممن لهم ارتباط بهذه الشبكة الإجرامية قد بلغ 77 وذلك وفق التفصيل الآتي : تم القبض على جميع المنفذين الرئيسين المشاركين فعلياً في الاعتداء الإرهابي في قرية الدالوه وعددهم أربعة جميعهم سعوديون، من بينهم ثلاثة سبق إيقافهم على خلفية قضايا الفئة الضالة وأطلق سراحهم بعد إنتهاء مدد محكومياتهم وهم : عبدالله بن سعيد آل سرحان .، خالد بن زويد العنزي ، مروان بن إبراهيم الظفر، والرابع طارق بن مساعد الميموني الذي لا يوجد لديه رصيد أمني سابق، كما تم ضبط الأسلحة التي استخدمت في الحادث وفقاً لتقرير المعمل الجنائي . واوضح المتحدث الامني لوزارة الداخلية أن من بين عناصر هذه الشبكة الإجرامية 32 ممن سبق إطلاق سراحهم بعد انتهاء مدد محكومياتهم، و15 من المطلق سراحهم وهم قيد المحاكمة وفقاً لأحكام النظام واضاف أن جميع المقبوض عليهم مواطنون ما عدا أربعة من المقيمين بصفة نظامية هم : سوري ، وأردني ، وتركي وشخص آخر من حملة البطاقات. كما أسفرت العمليات الأمنية عن ضبط وثائق ووسائل اتصال ووسائط الكترونية (تفصح عن تواصل هذا التنظيم الإرهابي مع تنظيم داعش في الخارج) ، ولا تزال التحقيقات مستمرة مع العناصر المتورطة في هذه الجريمة. صرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية السعودية أنه تم ضبط 77 إرهابيا بينهم 73 سعوديين وأربعة مقيمين سوري وأردني وتركي، كما تم ثلاثة سعوديين وقطري وذلك بعد الجريمة الإرهابية التي اقترفت بحق المواطنين الأبرياء في قرية الدالوه بمحافظة الأحساء شرق السعودية الشهر الماضي وقال لقد باشرت الجهات الأمنية المختصة التحقيق في هذا الحادث الأليم ، واضعة نصب أعينها المحاولات المستميتة لمن يرتكبون مثل هذه الجرائم للإفلات من العدالة والهرب إلى خارج البلاد وآخذة بالاعتبار البعد الخارجي والارتباط بالتنظيمات الإرهابية في الخارج، فخلال ساعات معدودة تمكنت أجهزة الأمن من الإحاطة بتفاصيل هذه المؤامرة الدنيئة والقبض على بعض الأطراف المتورطة فيها والكشف عن شبكة إجرامية يرتبط رأسها بتنظيم داعش الإرهابي الضال ؛ حيث تلقى الأوامر من الخارج وحدد له الهدف والمستهدفين ووقت التنفيذ والنص على أن يكون التنفيذ في منطقة الأحساء ، وقد قام هذا المجرم باختيار ثلاثة من أتباعه هو رابعهم حيث تمت مبايعتهم له ومن ثم قاموا باستطلاع الموقع المستهدف وتنفيذ جريمتهم التي بدأت بالاستيلاء على سيارة مواطن وقتله واستخدام سيارته في تنفيذ الاعتداء الإرهابي الذي أسفر عن مقتل سبعة من المواطنين الأبرياء ، وإصابة ثلاثة عشر من المواطنين. وقال المتحدث أنه على ضوء ما توفر من معلومات فقد نفذت قوات الأمن وفي مناطق مختلفة من المملكة عمليات أمنية متزامنة للقبض على كل من ينتمي لهذا التنظيم الإرهابي سواء من المبايعين لقائد التنظيم أو المشاركين أو الداعمين أو الممولين أو المتسترين، وقد قاوم البعض منهم مما أدى إلى مقتل ثلاثة منهم : سعوديان وهما : عبدالله بن فرحان بن خليف العنزي ، وسامي بن شبيب بن عواض المطيري، وآخر يحمل الجنسية القطرية وهو سالم بن فراج بن عزيز المري ، وإصابة آخر سعودي الجنسية بإصابات بليغة في حين استشهد رجلا أمن وأصيب اثنان وذلك وفق ما أعلن عنه في حينه. أوضح المتحدث الأمني أن عدد من أوقف ممن لهم ارتباط بهذه الشبكة الإجرامية قد بلغ 77 وذلك وفق التفصيل الآتي : تم القبض على جميع المنفذين الرئيسين المشاركين فعلياً في الاعتداء الإرهابي في قرية الدالوه وعددهم أربعة جميعهم سعوديون، من بينهم ثلاثة سبق إيقافهم على خلفية قضايا الفئة الضالة وأطلق سراحهم بعد إنتهاء مدد محكومياتهم وهم : عبدالله بن سعيد آل سرحان .، خالد بن زويد العنزي ، مروان بن إبراهيم الظفر، والرابع طارق بن مساعد الميموني الذي لا يوجد لديه رصيد أمني سابق، كما تم ضبط الأسلحة التي استخدمت في الحادث وفقاً لتقرير المعمل الجنائي . واوضح المتحدث الامني لوزارة الداخلية أن من بين عناصر هذه الشبكة الإجرامية 32 ممن سبق إطلاق سراحهم بعد انتهاء مدد محكومياتهم، و15 من المطلق سراحهم وهم قيد المحاكمة وفقاً لأحكام النظام واضاف أن جميع المقبوض عليهم مواطنون ما عدا أربعة من المقيمين بصفة نظامية هم : سوري ، وأردني ، وتركي وشخص آخر من حملة البطاقات. كما أسفرت العمليات الأمنية عن ضبط وثائق ووسائل اتصال ووسائط الكترونية (تفصح عن تواصل هذا التنظيم الإرهابي مع تنظيم داعش في الخارج) ، ولا تزال التحقيقات مستمرة مع العناصر المتورطة في هذه الجريمة.