أكد الباحث في شئون الحركات الإسلامية، د . طارق أبو السعد، أن جماعة الإخوان تدعم الحركات الإرهابية والتنظيمات السلفية وتمولها من ميزانيتها الخاصة أو من خلال وساطته بين التمويل القادم من أمريكا أو الاتحاد الأوروبي. وأوضح أبو السعد خلال مداخلة هاتفية على قناة ontv في برنامج "صباح on" أن جماعة الإخوان الإرهابية لن تظهر صراحة في تظاهرات 28 نوفمبر الجاري، وستسعى لتحقيق أهدافها من خلال توريط السلفية الجهادية في الاحتكاك مع قوات الشرطة أو الجيش مشيراً إلى أن جماعة الإخوان يأكلون الشوك بأفواه غيرهم ويجيدون الانتهازية التي تميزهم إلى أبعد الحدود. وأضاف أن جماعة الإخوان استغلوا ميل السلفية الجهادية للعنف ودعواهم لحمل السلاح والنزول إلى الشارع وقتل كل معارضيهم بدم بارد لنشر الخوف والرعب في قلوب المصريين من خلال دعوتهم لتظاهرات يوم 28 نوفمبر المقبل تحت عنوان "انتفاضة المسلم". وشدد أبو السعد على أن ظهور فيديو لأنصار بيت المقدس الذي أعلنت فيه الجماعة الإرهابية مسئوليتها عن حادث "كرم الكواديس" الإرهابي بالتزامن مع دعوات جماعة الإخوان الإرهابية والسلفية الجهادية لانتفاضة المسلم يشير إلى حمل السلاح في الشوارع والميادين وليست ثورة مصاحف سلمية كما يدعون. أكد الباحث في شئون الحركات الإسلامية، د . طارق أبو السعد، أن جماعة الإخوان تدعم الحركات الإرهابية والتنظيمات السلفية وتمولها من ميزانيتها الخاصة أو من خلال وساطته بين التمويل القادم من أمريكا أو الاتحاد الأوروبي. وأوضح أبو السعد خلال مداخلة هاتفية على قناة ontv في برنامج "صباح on" أن جماعة الإخوان الإرهابية لن تظهر صراحة في تظاهرات 28 نوفمبر الجاري، وستسعى لتحقيق أهدافها من خلال توريط السلفية الجهادية في الاحتكاك مع قوات الشرطة أو الجيش مشيراً إلى أن جماعة الإخوان يأكلون الشوك بأفواه غيرهم ويجيدون الانتهازية التي تميزهم إلى أبعد الحدود. وأضاف أن جماعة الإخوان استغلوا ميل السلفية الجهادية للعنف ودعواهم لحمل السلاح والنزول إلى الشارع وقتل كل معارضيهم بدم بارد لنشر الخوف والرعب في قلوب المصريين من خلال دعوتهم لتظاهرات يوم 28 نوفمبر المقبل تحت عنوان "انتفاضة المسلم". وشدد أبو السعد على أن ظهور فيديو لأنصار بيت المقدس الذي أعلنت فيه الجماعة الإرهابية مسئوليتها عن حادث "كرم الكواديس" الإرهابي بالتزامن مع دعوات جماعة الإخوان الإرهابية والسلفية الجهادية لانتفاضة المسلم يشير إلى حمل السلاح في الشوارع والميادين وليست ثورة مصاحف سلمية كما يدعون.