ينظم مركز دراسات الإسكندرية والبحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية بالاشتراك مع جمعية الآثار بالإسكندرية، ورشة عمل بعنوان: "آثار الإسكندرية ومتاحفها بين الواقع والطموح"، وذلك يومي الأربعاء والخميس 12-13 نوفمبرالجارى . تهدف الورشة إلى مشاركة الآثاريين والأكاديميين والمثقفين المهتمين بآثار الإسكندرية ومتاحفها في فتح ملفين رئيسيين، أولهما المواقع الأثرية سواء المفتوح منها للجمهور أو المغلق، لعرض المشكلات الأساسية في كل موقع، وعرض ودراسة المقترح من حلول لتلك المشكلات ، خاصة و أن الكثير من مواقع الآثار بالإسكندرية غير مفتوح للزيارة مثل المقبرة المرمرية ومقبرة الورديان، وبعضها غير مهيأ للزيارة مثل مقابر مصطفى كامل والأنفوشي، ثم تأتي مجموعة من المواقع لا يعرف بها إلا القليلون مثل مجموعة الصهاريج، والتى طالها الإهمال. أما المتاحف فإن الورشة تقتصر على دراسة حالة ثلاثة متاحف هي المتحف اليوناني الروماني، متحف الموزاييك، والمتحف البحري، مع عرض لمشروع متحف الماء. ينظم مركز دراسات الإسكندرية والبحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية بالاشتراك مع جمعية الآثار بالإسكندرية، ورشة عمل بعنوان: "آثار الإسكندرية ومتاحفها بين الواقع والطموح"، وذلك يومي الأربعاء والخميس 12-13 نوفمبرالجارى . تهدف الورشة إلى مشاركة الآثاريين والأكاديميين والمثقفين المهتمين بآثار الإسكندرية ومتاحفها في فتح ملفين رئيسيين، أولهما المواقع الأثرية سواء المفتوح منها للجمهور أو المغلق، لعرض المشكلات الأساسية في كل موقع، وعرض ودراسة المقترح من حلول لتلك المشكلات ، خاصة و أن الكثير من مواقع الآثار بالإسكندرية غير مفتوح للزيارة مثل المقبرة المرمرية ومقبرة الورديان، وبعضها غير مهيأ للزيارة مثل مقابر مصطفى كامل والأنفوشي، ثم تأتي مجموعة من المواقع لا يعرف بها إلا القليلون مثل مجموعة الصهاريج، والتى طالها الإهمال. أما المتاحف فإن الورشة تقتصر على دراسة حالة ثلاثة متاحف هي المتحف اليوناني الروماني، متحف الموزاييك، والمتحف البحري، مع عرض لمشروع متحف الماء.