أعلن رئيس وحدة تنمية العلاقات مع الصين بجمعية رجال الأعمال أحمد منير عز الدين، عن إنشاء تحالف يضم مجلس الأعمال المصري الصيني المشترك وغرفة التجارة الصينية، للتنسيق مع وحدة الشراكة "المصرية- الصينية" التابعة لمجلس الوزراء. وقال عز الدين - خلال الاجتماع الذي عقدته الجمعية- إن التحالف بدأ في عقد سلسلة لقاءات من أجل عمل رؤية تتضمن آليات تنفيذية للتعاون الاقتصادي بين مصر والصين، بالإضافة إلى إعادة صياغة التعاون بين الجانبين وإعداد قائمة بالمشروعات للاستثمار المشترك وتبادل المعلومات وزيارات وفود رجال الأعمال. وانتقد رئيس وحدة تنمية العلاقات مع الصين بجمعية رجال الأعمال، ضعف الاستثمارات الصينية في مصر مقارنة باستثمارات الصين في الدول الإفريقية. من جانبه قال المدير التنفيذي لجمعية رجال الأعمال محمد يوسف، إن الصين رصدت مليار دولار استثمارات في المنطقة العربية خلال سنوات، وهو ما يتطلب تحركا مصريا على المستوى الحكومي والقطاع الخاص لإيجاد علاقة أكثر توازنا في العلاقات الاستثمارية بين البلدين. وقال إن هناك نقص في الخامات بالصين وهو ما يعتبر فرصة لتعزيز الاستثمارات الصينية خاصة في منطقة المثلث الذهبي بالإضافة إلى ماركة الصينيين في إعادة تأهيل قطاع الأعمال العام. وطالبت عضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال آمال الطوبجي، بوجود علاقات مصرفية قوية بين البنوك المصرية والصينية، لتسهيل التبادل التجاري بين البلدين. وأشارت إلى أن أهم الأوليات أمام وحدة الشراكة مع الصين هو المجال المصرفي وتقوية العلاقات المصرية الصينية في هذا الصدد. أعلن رئيس وحدة تنمية العلاقات مع الصين بجمعية رجال الأعمال أحمد منير عز الدين، عن إنشاء تحالف يضم مجلس الأعمال المصري الصيني المشترك وغرفة التجارة الصينية، للتنسيق مع وحدة الشراكة "المصرية- الصينية" التابعة لمجلس الوزراء. وقال عز الدين - خلال الاجتماع الذي عقدته الجمعية- إن التحالف بدأ في عقد سلسلة لقاءات من أجل عمل رؤية تتضمن آليات تنفيذية للتعاون الاقتصادي بين مصر والصين، بالإضافة إلى إعادة صياغة التعاون بين الجانبين وإعداد قائمة بالمشروعات للاستثمار المشترك وتبادل المعلومات وزيارات وفود رجال الأعمال. وانتقد رئيس وحدة تنمية العلاقات مع الصين بجمعية رجال الأعمال، ضعف الاستثمارات الصينية في مصر مقارنة باستثمارات الصين في الدول الإفريقية. من جانبه قال المدير التنفيذي لجمعية رجال الأعمال محمد يوسف، إن الصين رصدت مليار دولار استثمارات في المنطقة العربية خلال سنوات، وهو ما يتطلب تحركا مصريا على المستوى الحكومي والقطاع الخاص لإيجاد علاقة أكثر توازنا في العلاقات الاستثمارية بين البلدين. وقال إن هناك نقص في الخامات بالصين وهو ما يعتبر فرصة لتعزيز الاستثمارات الصينية خاصة في منطقة المثلث الذهبي بالإضافة إلى ماركة الصينيين في إعادة تأهيل قطاع الأعمال العام. وطالبت عضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال آمال الطوبجي، بوجود علاقات مصرفية قوية بين البنوك المصرية والصينية، لتسهيل التبادل التجاري بين البلدين. وأشارت إلى أن أهم الأوليات أمام وحدة الشراكة مع الصين هو المجال المصرفي وتقوية العلاقات المصرية الصينية في هذا الصدد.