مثلما كانت نجمة لامعه يحرص كل معجبيها لمتابعة كل جديد عن اخبارها الفنية .. اصبحت الان النجمة مريم فخر الدين مصدرا حيويا لترقب الجميع كل تطور يطرأ بشان الازمة الصحية التى تعرضت لها مؤخرا.. حيث ترقد الان داخل جناح خاص بالطابق الخامس بمستشفى السلام الدولى بالمعادى وهى لا تزال تحيا على اجهزة التنفس الصناعى ولا يزال الكثير من محبيها يرددون لها دعوات بالشفاء العاجل والخروج من محنة مرضها العصيبة بسلام بعدما تعرضت لنزيف بالمخ تطلب فورا نقلها للمستشفى لمتابعة الاطباء بشكل دقيق تطورات حالتها الصحية بشكل مستمر .. حسناء السينما تمتعة النجمة الكبيرة مريم فخر الدين فى بداية عمرها بجمال هادىء وراقى يجعلها تخطف القلوب لكل من ينظر لها للوهلة الاولى الى جانب تفردها بعذوبتها بالحديث واحساسها المرهف بالاداء مما جعلها بان تتصدر القائمة الاولى بين نجمات جيلها فى تلك الفترة. ومن المعروف بان مريم فخر الدين انها ولدت بمدينة الفيوم لاب مصرى وام مجرية الاصل تعتنق الديانة المسيحية ، حيث كانت الشقيقة الكبرى للفنان الراحل يوسف فخر الدين الذى كان يربطهما علاقة قوية من الحب والحنان .، بعدما حصلت مريم على البكالوريا من المدرسة الالمانية ومن خلال مسابقة اعلنتها مجلة " ايماج " الفرنسية استطاعت ان تفوز بلقب "اجمل وجه " وهذا ما جعلها ان ترشح لان تدخل عالم الاضواء من بوابته الذهبىة باول ظهور لها على الشاشة الفضية بدور البطولة لتشتهر بعدها باداءها لادوار الفتاة الاوروستقراطية الرومانسية الحالمة والتى تغلب فى بعض الاحيان تغلب على امرها بواقع ظروف الحياة فنجحت ان تتفرد بلا منازع فى تلك المنطقة الخاصة بها فقط ، فكانت اشهر القابها فى الفترة الستنينات ب " الملاك البريء" ،" حسناء السينما" ،" الاميرة انجى" . تحدى صعب دخلت مريم فخر الدين نوع من التحدى الصعب مع نفسها بان نسير عكس المالوف لنجدها قبلت ان تجسد دور الام وهى كانت لاتزال فى مرحلة عمرية مبكرة من عمرها دون ادنى خوف او تردد فى اكثر من عمل فنى ظهرت فيه معتمد فيه على عشقها لفنها لما تقدمه عن اقتناع . زيجات متعددة دخلت مريم فى الدين فى اكثر من تجربة زواج لم يدوم لها الاستمرار وكان من بينها زواجها من المخرج محمود ذو الفقار عام 1952 حيث اصبحت بطلة لعديد من افلامه وكانت ثمرت ه1ه الزيجة ابنتها ايمان ودامت حياتهما الزوجية ما يقرب من 8 سنوات وحدث بعدها الانفصال ، لتتزوج بعد 3 شهور من افصالها الاول من الدكتور محمد الطويل وانجبت ابنها احمد ليستمر هذا الزواج 4 سنوات وحدث الانفصال ، حتى سافرت بعد ذلك الى لبنان 1968وتعرفت على المطرب السورى فهد بلان ولم يكتب لهذه الزيجة ان تدوم طويلا بسبب مشاكل ابنائها معه ليحدث الانفصال ، لتتزوج الزيجة الرابعه من شريف الفضالى . الوجه الاخر كانت القديرة مريم فخر الدين تعشق رياضة السباحة وتحرص على مزاولتها فكانت تعتاد الذهاب بشكل شبه يومى الى نادى الجزيرة فى تمام الساعه السادسة صباحا والجلوس لفترة من الوقت امام حمام السباحة . وكانت من اقرب الشخصيات المقربين لها الفنانات نادية لطفى و مرفيت امين الراحلة سعاد حسنى . وعن احب الادوار لها الفيلم الذى وقفت فيه امام عبد الحيلم حافظ والذى عرف باشهر افلام الكلاسيكيات بالسينما المصرية . عزلة وابتعاد عاشت الفترة الاخيرة النجمة القديرة من حياتها فى حالة من العزلة والابتعاد عن الظهور بالتمثيل والمشاركة فى المناسبات العامة مكتفية بالبقاء بمنزلها بحى الجيزة المقابل لحديقة الحيوان راضية بان تعيش مع ذكرياتها مع رفقاء الزمن الجميل بعد ما اصبحت تعانى من اعراض الشيخوجة والمرض . بصمات سينمائية استطاعت ان تترك النجمة مريم فخر الدين مورثا من كلاسيكيات السينما المصرية من خلال ادوارها التى خلدها لها التاريخ لتكون مدرسة يتعلم منها الفنانات الشابات الحاليات ليصل رصيدها الفنى ما يقرب من 240 فيلما من بينها (الأرض الطيبه) عام 1954 ، (رد قلبى) عام 1957 ،(حكايه حب) عام 1959 ،(البنات والصيف) عام 1960 ،(القصر الملعون) عام 1962 ،(طائر الليل الحزين( عام 1977 ،(شفاه لا تعرف الكذب) عام 1980 ،(بصمات فوق الماء) عام 1985 ، (احذروا هذه المرأة) عام 19991 ، (النوم في العسل) عام 1996، فلم تكتفى بان تكون ممثلة فقط بل شاركت فى العديد من الاعمال السينماية بالتمثيل والانتاج معا منها افلام ( رنه خلخال ) 1955، ( رحلة غرامية ) . مثلما كانت نجمة لامعه يحرص كل معجبيها لمتابعة كل جديد عن اخبارها الفنية .. اصبحت الان النجمة مريم فخر الدين مصدرا حيويا لترقب الجميع كل تطور يطرأ بشان الازمة الصحية التى تعرضت لها مؤخرا.. حيث ترقد الان داخل جناح خاص بالطابق الخامس بمستشفى السلام الدولى بالمعادى وهى لا تزال تحيا على اجهزة التنفس الصناعى ولا يزال الكثير من محبيها يرددون لها دعوات بالشفاء العاجل والخروج من محنة مرضها العصيبة بسلام بعدما تعرضت لنزيف بالمخ تطلب فورا نقلها للمستشفى لمتابعة الاطباء بشكل دقيق تطورات حالتها الصحية بشكل مستمر .. حسناء السينما تمتعة النجمة الكبيرة مريم فخر الدين فى بداية عمرها بجمال هادىء وراقى يجعلها تخطف القلوب لكل من ينظر لها للوهلة الاولى الى جانب تفردها بعذوبتها بالحديث واحساسها المرهف بالاداء مما جعلها بان تتصدر القائمة الاولى بين نجمات جيلها فى تلك الفترة. ومن المعروف بان مريم فخر الدين انها ولدت بمدينة الفيوم لاب مصرى وام مجرية الاصل تعتنق الديانة المسيحية ، حيث كانت الشقيقة الكبرى للفنان الراحل يوسف فخر الدين الذى كان يربطهما علاقة قوية من الحب والحنان .، بعدما حصلت مريم على البكالوريا من المدرسة الالمانية ومن خلال مسابقة اعلنتها مجلة " ايماج " الفرنسية استطاعت ان تفوز بلقب "اجمل وجه " وهذا ما جعلها ان ترشح لان تدخل عالم الاضواء من بوابته الذهبىة باول ظهور لها على الشاشة الفضية بدور البطولة لتشتهر بعدها باداءها لادوار الفتاة الاوروستقراطية الرومانسية الحالمة والتى تغلب فى بعض الاحيان تغلب على امرها بواقع ظروف الحياة فنجحت ان تتفرد بلا منازع فى تلك المنطقة الخاصة بها فقط ، فكانت اشهر القابها فى الفترة الستنينات ب " الملاك البريء" ،" حسناء السينما" ،" الاميرة انجى" . تحدى صعب دخلت مريم فخر الدين نوع من التحدى الصعب مع نفسها بان نسير عكس المالوف لنجدها قبلت ان تجسد دور الام وهى كانت لاتزال فى مرحلة عمرية مبكرة من عمرها دون ادنى خوف او تردد فى اكثر من عمل فنى ظهرت فيه معتمد فيه على عشقها لفنها لما تقدمه عن اقتناع . زيجات متعددة دخلت مريم فى الدين فى اكثر من تجربة زواج لم يدوم لها الاستمرار وكان من بينها زواجها من المخرج محمود ذو الفقار عام 1952 حيث اصبحت بطلة لعديد من افلامه وكانت ثمرت ه1ه الزيجة ابنتها ايمان ودامت حياتهما الزوجية ما يقرب من 8 سنوات وحدث بعدها الانفصال ، لتتزوج بعد 3 شهور من افصالها الاول من الدكتور محمد الطويل وانجبت ابنها احمد ليستمر هذا الزواج 4 سنوات وحدث الانفصال ، حتى سافرت بعد ذلك الى لبنان 1968وتعرفت على المطرب السورى فهد بلان ولم يكتب لهذه الزيجة ان تدوم طويلا بسبب مشاكل ابنائها معه ليحدث الانفصال ، لتتزوج الزيجة الرابعه من شريف الفضالى . الوجه الاخر كانت القديرة مريم فخر الدين تعشق رياضة السباحة وتحرص على مزاولتها فكانت تعتاد الذهاب بشكل شبه يومى الى نادى الجزيرة فى تمام الساعه السادسة صباحا والجلوس لفترة من الوقت امام حمام السباحة . وكانت من اقرب الشخصيات المقربين لها الفنانات نادية لطفى و مرفيت امين الراحلة سعاد حسنى . وعن احب الادوار لها الفيلم الذى وقفت فيه امام عبد الحيلم حافظ والذى عرف باشهر افلام الكلاسيكيات بالسينما المصرية . عزلة وابتعاد عاشت الفترة الاخيرة النجمة القديرة من حياتها فى حالة من العزلة والابتعاد عن الظهور بالتمثيل والمشاركة فى المناسبات العامة مكتفية بالبقاء بمنزلها بحى الجيزة المقابل لحديقة الحيوان راضية بان تعيش مع ذكرياتها مع رفقاء الزمن الجميل بعد ما اصبحت تعانى من اعراض الشيخوجة والمرض . بصمات سينمائية استطاعت ان تترك النجمة مريم فخر الدين مورثا من كلاسيكيات السينما المصرية من خلال ادوارها التى خلدها لها التاريخ لتكون مدرسة يتعلم منها الفنانات الشابات الحاليات ليصل رصيدها الفنى ما يقرب من 240 فيلما من بينها (الأرض الطيبه) عام 1954 ، (رد قلبى) عام 1957 ،(حكايه حب) عام 1959 ،(البنات والصيف) عام 1960 ،(القصر الملعون) عام 1962 ،(طائر الليل الحزين( عام 1977 ،(شفاه لا تعرف الكذب) عام 1980 ،(بصمات فوق الماء) عام 1985 ، (احذروا هذه المرأة) عام 19991 ، (النوم في العسل) عام 1996، فلم تكتفى بان تكون ممثلة فقط بل شاركت فى العديد من الاعمال السينماية بالتمثيل والانتاج معا منها افلام ( رنه خلخال ) 1955، ( رحلة غرامية ) .