غادر القاهرة،الأحد 2 نوفمبر،نائب وزير الخارجية للشئون الأفريقية السفير حمدي سند لوزا،متوجها إلى فيينا للمشاركة في مؤتمر الأممالمتحدة الثاني للدول الحبيسة. و يبدأ المؤتمر،الاثنين 3 نوفمبر،لبحث مساعدة الدول التي لا تطل على شواطئ. ويناقش المؤتمر ما تم تنفيذه من التوصيات التي صدرت خلال المؤتمر الأول الذي عقد عام 2003 ووضع الخطط اللازمة لتحقيق التنمية في هذه الدول خاصة بأفريقيا حيث ترتبط مصر معها بعلاقات متميزة مثل أوغندا وبوروندي ورواندا وتشاد ،وتأتي مشاركة مصر في المؤتمر من منطلق دعمها للدول الأفريقية التي لا تطل على بحار. غادر القاهرة،الأحد 2 نوفمبر،نائب وزير الخارجية للشئون الأفريقية السفير حمدي سند لوزا،متوجها إلى فيينا للمشاركة في مؤتمر الأممالمتحدة الثاني للدول الحبيسة. و يبدأ المؤتمر،الاثنين 3 نوفمبر،لبحث مساعدة الدول التي لا تطل على شواطئ. ويناقش المؤتمر ما تم تنفيذه من التوصيات التي صدرت خلال المؤتمر الأول الذي عقد عام 2003 ووضع الخطط اللازمة لتحقيق التنمية في هذه الدول خاصة بأفريقيا حيث ترتبط مصر معها بعلاقات متميزة مثل أوغندا وبوروندي ورواندا وتشاد ،وتأتي مشاركة مصر في المؤتمر من منطلق دعمها للدول الأفريقية التي لا تطل على بحار.