عاد يوفنتوس متصدر دوري الدرجة الأولى الإيطالي بعد المعاناة في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم إلى مكانه المفضل الأحد 26 أكتوبر بتحقيق فوزه 23 على التوالي على أرضه بالدوري الايطالي. وكان باليرمو الصاعد حديثا لدوري الأضواء هو المنافس المناسب ليوفنتوس لكي يستعيد الثقة بالفوز 2-صفر والتقدم بفارق ثلاث نقاط على روما صاحب المركز الثاني. وأصبح استاد يوفنتوس شاهدا على انتصارات عديدة ليوفنتوس منذ افتتاحه في موسم 2011-2012 ليصبح الفريق صاحب الأرض مسيطرا على الألقاب المحلية في كرة القدم الإيطالية. وساعدت نتائج يوفنتوس على ملعبه الجديد على الفوز بلقب الدوري الإيطالي ثلاث مرات متتالية منذ افتتاحه. ومنذ ذلك الحين خسر يوفنتوس مرتين فقط على أرضه في الدوري وحدث ذلك في موسم 2012-2013 بينما فاز بكل مبارياته 19 على أرضه الموسم الماضي ليجمع 102 نقطة ويتفوق بفارق 17 نقطة على روما. وهدد باليرمو مرمى يوفنتوس مرتين فقط طوال المباراة وحدث ذلك على مدار دقيقة واحدة من الشوط الأول بينما كانت باقي المباراة من طرف واحد حتى أن نسبة الاستحواذ بلغت 65 %لأصحاب الأرض. ورغم أن ماسيميليانو أليجري مدرب يوفنتوس وصف أداء فريقه في الشوط الأول بالضعيف فإنه لم يتعرض تقريبا لأي خطورة. وقال أليجري "لعبنا بشكل ضعيف في الشوط الأول ولم نمرر الكرة بسرعة كافية لكن مستوانا تطور في الشوط الثاني". وسيكون الفارق في إيقاع المباراة واضحا بالنسبة لأي متابع لمباريات مسابقات الدوري الألماني أو الإنجليزي أو الاسباني. ولا يختلف أداء معظم الأندية الإيطالية عند زيارة يوفنتوس عن باليرمو تقريبا باستثناء روما وانترناسيونالي وميلانو ونابولي. وتتمثل مشكلة يوفنتوس عند اللعب في أوروبا إذ تلجأ الأندية المنافسة إلى الهجوم حتى لو كان يلعب أمام أندية من مسابقات أضعف مثل البرتغال وتركيا واليونان. ومنذ موسمين تلقى يوفنتوس درسا كرويا قاسيا من بايرن ميونيخ عندما خسر 4-صفر في مجموع مباراتي ذهاب وإياب دور الثمانية بدوري الأبطال. وفي الموسم الماضي خرج يوفنتوس من دور المجموعات بدوري الأبطال بعد خسارة أمام جلطة سراي ثم ودع الدوري الأوروبي على يد بنفيكا. واستمرت معاناة يوفنتوس في أوروبا هذا الموسم بعد خسارته 1-صفر في مباراتين متتاليتين بدوري الأبطال أمام أتليتيكو مدريد وأولمبياكوس. وبات من المعتاد أن تقدم الأندية الإيطالية عروضا أوروبية ضعيفة. وفي الأسبوع الماضي كان فيورنتينا النادي الإيطالي الوحيد الذي يحقق الفوز في أوروبا من أصل خمسة أندية مشاركة في دوري الأبطال والدوري الأوروبي بينما خسر روما 7-1 على أرضه أمام بايرن. وفي وقت سابق من الشهر الجاري فاز يوفنتوس 3-2 على روما في مباراة قمة شهدت احتساب ثلاث ركلات جزاء وطرد ثلاثة لاعبين. عاد يوفنتوس متصدر دوري الدرجة الأولى الإيطالي بعد المعاناة في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم إلى مكانه المفضل الأحد 26 أكتوبر بتحقيق فوزه 23 على التوالي على أرضه بالدوري الايطالي. وكان باليرمو الصاعد حديثا لدوري الأضواء هو المنافس المناسب ليوفنتوس لكي يستعيد الثقة بالفوز 2-صفر والتقدم بفارق ثلاث نقاط على روما صاحب المركز الثاني. وأصبح استاد يوفنتوس شاهدا على انتصارات عديدة ليوفنتوس منذ افتتاحه في موسم 2011-2012 ليصبح الفريق صاحب الأرض مسيطرا على الألقاب المحلية في كرة القدم الإيطالية. وساعدت نتائج يوفنتوس على ملعبه الجديد على الفوز بلقب الدوري الإيطالي ثلاث مرات متتالية منذ افتتاحه. ومنذ ذلك الحين خسر يوفنتوس مرتين فقط على أرضه في الدوري وحدث ذلك في موسم 2012-2013 بينما فاز بكل مبارياته 19 على أرضه الموسم الماضي ليجمع 102 نقطة ويتفوق بفارق 17 نقطة على روما. وهدد باليرمو مرمى يوفنتوس مرتين فقط طوال المباراة وحدث ذلك على مدار دقيقة واحدة من الشوط الأول بينما كانت باقي المباراة من طرف واحد حتى أن نسبة الاستحواذ بلغت 65 %لأصحاب الأرض. ورغم أن ماسيميليانو أليجري مدرب يوفنتوس وصف أداء فريقه في الشوط الأول بالضعيف فإنه لم يتعرض تقريبا لأي خطورة. وقال أليجري "لعبنا بشكل ضعيف في الشوط الأول ولم نمرر الكرة بسرعة كافية لكن مستوانا تطور في الشوط الثاني". وسيكون الفارق في إيقاع المباراة واضحا بالنسبة لأي متابع لمباريات مسابقات الدوري الألماني أو الإنجليزي أو الاسباني. ولا يختلف أداء معظم الأندية الإيطالية عند زيارة يوفنتوس عن باليرمو تقريبا باستثناء روما وانترناسيونالي وميلانو ونابولي. وتتمثل مشكلة يوفنتوس عند اللعب في أوروبا إذ تلجأ الأندية المنافسة إلى الهجوم حتى لو كان يلعب أمام أندية من مسابقات أضعف مثل البرتغال وتركيا واليونان. ومنذ موسمين تلقى يوفنتوس درسا كرويا قاسيا من بايرن ميونيخ عندما خسر 4-صفر في مجموع مباراتي ذهاب وإياب دور الثمانية بدوري الأبطال. وفي الموسم الماضي خرج يوفنتوس من دور المجموعات بدوري الأبطال بعد خسارة أمام جلطة سراي ثم ودع الدوري الأوروبي على يد بنفيكا. واستمرت معاناة يوفنتوس في أوروبا هذا الموسم بعد خسارته 1-صفر في مباراتين متتاليتين بدوري الأبطال أمام أتليتيكو مدريد وأولمبياكوس. وبات من المعتاد أن تقدم الأندية الإيطالية عروضا أوروبية ضعيفة. وفي الأسبوع الماضي كان فيورنتينا النادي الإيطالي الوحيد الذي يحقق الفوز في أوروبا من أصل خمسة أندية مشاركة في دوري الأبطال والدوري الأوروبي بينما خسر روما 7-1 على أرضه أمام بايرن. وفي وقت سابق من الشهر الجاري فاز يوفنتوس 3-2 على روما في مباراة قمة شهدت احتساب ثلاث ركلات جزاء وطرد ثلاثة لاعبين.