قالت أستاذ علم الاجتماع السياسي والناشطة الحقوقية، منال العسال، إنه يُوجد حالياً "انتكاسة وردة" في وضع المرأة المصرية، مضيفة: "أنه من المفروض أن تُمكن المرأة وتحصل على حقوقها كاملة". وأضافت العسال - في لقاءٍ لها ببرنامج "نساء في السياسة"، الذي يُذاع على قناة "الغد العربي"، مساء الخميس 23 أكتوبر- مع الإعلامية أسما راجح، أن المرأة شريك أساسي في التنمية، قائلة: "لا يوجد تنمية من غير امرأة..لأن المرأة كائن هام جداً". وتابعت: "إذا لم يَحدث تنمية للمرأة وتثقيف في جميع المجالات، سيكون هناك أجيالاً إرهابية مقبلة"، مُوضحة أنه: "لو تم الاهتمام بالمرأة سيكون هناك أجيالاً تُفيد المجتمع". واستطردت العسال: "أن المجتمعات العربية بأكملها ذكورية من الأساس، وأن المشرع في هذه الدول رجل"، مضيفة أن المرأة دائماً هي الضحية في هذه المجتمعات، وكذلك الطفل، لكونهم من الفئات المستضعفة في المجتمع. واستدركت العسال: "المرأة هي عمود الأسرة، والديل على ذلك مشاركتها في حرب 73، وثورتي الخامس والعشرين من يناير، و الثلاثين من يونيو، ورغم ذلك ما زالت تُهمش". وتمنت العسال بأن تحصل المرأة على 50% من مقاعد البرلمان المقبل، وأن تَتبوأ منصب المحافظ. وطالبت العسال بضرورة تغيير قانون الأحوال الشخصية الذي وصفته بأنه غير إيجابياً، وأنه ضد المرأة المصرية، مدللة على ذلك: "بقانون الحضانة، ومنع السفر، وغيره"، قائلة: "لا بد أن يُراجع هذا القانون". قالت أستاذ علم الاجتماع السياسي والناشطة الحقوقية، منال العسال، إنه يُوجد حالياً "انتكاسة وردة" في وضع المرأة المصرية، مضيفة: "أنه من المفروض أن تُمكن المرأة وتحصل على حقوقها كاملة". وأضافت العسال - في لقاءٍ لها ببرنامج "نساء في السياسة"، الذي يُذاع على قناة "الغد العربي"، مساء الخميس 23 أكتوبر- مع الإعلامية أسما راجح، أن المرأة شريك أساسي في التنمية، قائلة: "لا يوجد تنمية من غير امرأة..لأن المرأة كائن هام جداً". وتابعت: "إذا لم يَحدث تنمية للمرأة وتثقيف في جميع المجالات، سيكون هناك أجيالاً إرهابية مقبلة"، مُوضحة أنه: "لو تم الاهتمام بالمرأة سيكون هناك أجيالاً تُفيد المجتمع". واستطردت العسال: "أن المجتمعات العربية بأكملها ذكورية من الأساس، وأن المشرع في هذه الدول رجل"، مضيفة أن المرأة دائماً هي الضحية في هذه المجتمعات، وكذلك الطفل، لكونهم من الفئات المستضعفة في المجتمع. واستدركت العسال: "المرأة هي عمود الأسرة، والديل على ذلك مشاركتها في حرب 73، وثورتي الخامس والعشرين من يناير، و الثلاثين من يونيو، ورغم ذلك ما زالت تُهمش". وتمنت العسال بأن تحصل المرأة على 50% من مقاعد البرلمان المقبل، وأن تَتبوأ منصب المحافظ. وطالبت العسال بضرورة تغيير قانون الأحوال الشخصية الذي وصفته بأنه غير إيجابياً، وأنه ضد المرأة المصرية، مدللة على ذلك: "بقانون الحضانة، ومنع السفر، وغيره"، قائلة: "لا بد أن يُراجع هذا القانون".