وصل منذ قليل إلى مقر أكاديمية الشرطة المرشد العام لجماعة الإخوان محمد بديع و18 متهما آخرين من قيادات الجماعة لحضور جلسة محاكمتهم الثلاثاء 14 أكتوبر. كما وصل متهمين آخرين في قضية " التخابر " والمتهمين فيها بالتخابر مع جهات خارجية وإفشاء أسرار البلاد حيث قامت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بالتنسيق مع مصلحة السجون بنقل المتهمين وسط حراسة أمنية مشددة إلى مقر المحاكمة بأكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس . وتستأنف صباح اليوم محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة برئاسة المستشار شعبان الشامي جلسات محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي و 35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان المسلمين، في قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية . وتضم القضية 20 متهما محبوسا بصفة احتياطية على ذمة القضية، يتقدمهم محمد مرسي وكبار قيادات تنظيم الإخوان، على رأسهم المرشد العام للتنظيم محمد بديع وعدد من نوابه وأعضاء مكتب إرشاد التنظيم وكبار مستشاري الرئيس المعزول، علاوة على 16 متهما آخرين هاربين أمرت النيابة بسرعة إلقاء القبض عليهم وتقديمهم للمحاكمة محبوسين احتياطيا. وصل منذ قليل إلى مقر أكاديمية الشرطة المرشد العام لجماعة الإخوان محمد بديع و18 متهما آخرين من قيادات الجماعة لحضور جلسة محاكمتهم الثلاثاء 14 أكتوبر. كما وصل متهمين آخرين في قضية " التخابر " والمتهمين فيها بالتخابر مع جهات خارجية وإفشاء أسرار البلاد حيث قامت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بالتنسيق مع مصلحة السجون بنقل المتهمين وسط حراسة أمنية مشددة إلى مقر المحاكمة بأكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس . وتستأنف صباح اليوم محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة برئاسة المستشار شعبان الشامي جلسات محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي و 35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان المسلمين، في قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية . وتضم القضية 20 متهما محبوسا بصفة احتياطية على ذمة القضية، يتقدمهم محمد مرسي وكبار قيادات تنظيم الإخوان، على رأسهم المرشد العام للتنظيم محمد بديع وعدد من نوابه وأعضاء مكتب إرشاد التنظيم وكبار مستشاري الرئيس المعزول، علاوة على 16 متهما آخرين هاربين أمرت النيابة بسرعة إلقاء القبض عليهم وتقديمهم للمحاكمة محبوسين احتياطيا.