أكد اللواء أركان حرب رضا فاضل رئيس أركان المنطقة الشمالية العسكرية على إنه إذا كان نصر أكتوبر هو العبور الأول إلى العزة والكرامة، فإن ثورة يناير 2011، وثورة يونيو2014 هما العبور الثاني إلى الحرية والديمقراطية ، وأن نصر أكتوبر سيظل افتخار لشعب مصر والشعوب العربية الشقيقة، ونقطة تحول في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي. بالإضافة إلى إنها غيرت في قواعد واستراتيجيات الحرب الحديثة في جميع الأكاديميات العسكرية على مستوى العالم. كما أشار إلى أن نصر أكتوبر المجيد أثبت العديد من الحقائق في مقدمتها أن القيادة المصرية قادرة التخطيط والتنفيذ، وعندما يتم التنسيق والتعاون ووضوح الهدف فإن النصر قادم لا محالة. وهو درس لنا جميعًا في هذه المرحلة لبناء مصرنا الحديثة. جاء ذلك خلال الندوة التثقيفية العسكرية التى نظمتها مكتبة الإسكندرية بعنوان " ذاكرة أكتوبر وخارطة المستقبل" بالتعاون مع الشئون المعنوية للقوات المسلحة، وذلك بحضوراللواء طارق المهدي محافظ الإسكندرية؛ و أسامة خشاب قنصل عام لبنان؛ و محمد صالح قنصل عام جمهورية ليبيا؛ وبعض أبطال حرب أكتوبر، والدكتور خالد عزب رئيس قطاع المشروعات الخاصة بمكتبة الإسكندرية ، الذى أكد فى كلمته على أن المكتبة تعمل على توثيق ورصد وجمع المواد المتعلقة بأبطال حرب أكتوبر، وكل من شارك في هذه الحرب، وساهم في بناء القوات المسلحة من جديد، وعلى رأسهم الفريق أول محمد فوزي والفريق أول عبد المنعم رياض والفريق محمد فاضل والمشير أحمد إسماعيل والمشير أحمد بدوي والفريق أول كمال حسن علي وغيرهم كثيرين. كما أشار إلى تكليف أحد الباحثين من الانتهاء من توثيق صناعة المدافع في مصر منذ العهد المملوكي حتى أسرة محمد علي. وأشار إلى أن المكتبة تسير الأن في خطة متكاملة لتوثيق تاريخ البحرية المصرية من عصر محمد علي إلى الأن بكافة الوثائق سواء القادمة من الأرشيف الفرنسي أو الإنجليزي ، كما أن المكتبة ستصدر كتابًا تذكاري وفيلمًا تسجيليًا يؤرخان لحرب أكتوبر يومًا بيوم وذلك في احتفالية مرو خمسين عامًا على حرب أكتوبر. أكد اللواء أركان حرب رضا فاضل رئيس أركان المنطقة الشمالية العسكرية على إنه إذا كان نصر أكتوبر هو العبور الأول إلى العزة والكرامة، فإن ثورة يناير 2011، وثورة يونيو2014 هما العبور الثاني إلى الحرية والديمقراطية ، وأن نصر أكتوبر سيظل افتخار لشعب مصر والشعوب العربية الشقيقة، ونقطة تحول في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي. بالإضافة إلى إنها غيرت في قواعد واستراتيجيات الحرب الحديثة في جميع الأكاديميات العسكرية على مستوى العالم. كما أشار إلى أن نصر أكتوبر المجيد أثبت العديد من الحقائق في مقدمتها أن القيادة المصرية قادرة التخطيط والتنفيذ، وعندما يتم التنسيق والتعاون ووضوح الهدف فإن النصر قادم لا محالة. وهو درس لنا جميعًا في هذه المرحلة لبناء مصرنا الحديثة. جاء ذلك خلال الندوة التثقيفية العسكرية التى نظمتها مكتبة الإسكندرية بعنوان " ذاكرة أكتوبر وخارطة المستقبل" بالتعاون مع الشئون المعنوية للقوات المسلحة، وذلك بحضوراللواء طارق المهدي محافظ الإسكندرية؛ و أسامة خشاب قنصل عام لبنان؛ و محمد صالح قنصل عام جمهورية ليبيا؛ وبعض أبطال حرب أكتوبر، والدكتور خالد عزب رئيس قطاع المشروعات الخاصة بمكتبة الإسكندرية ، الذى أكد فى كلمته على أن المكتبة تعمل على توثيق ورصد وجمع المواد المتعلقة بأبطال حرب أكتوبر، وكل من شارك في هذه الحرب، وساهم في بناء القوات المسلحة من جديد، وعلى رأسهم الفريق أول محمد فوزي والفريق أول عبد المنعم رياض والفريق محمد فاضل والمشير أحمد إسماعيل والمشير أحمد بدوي والفريق أول كمال حسن علي وغيرهم كثيرين. كما أشار إلى تكليف أحد الباحثين من الانتهاء من توثيق صناعة المدافع في مصر منذ العهد المملوكي حتى أسرة محمد علي. وأشار إلى أن المكتبة تسير الأن في خطة متكاملة لتوثيق تاريخ البحرية المصرية من عصر محمد علي إلى الأن بكافة الوثائق سواء القادمة من الأرشيف الفرنسي أو الإنجليزي ، كما أن المكتبة ستصدر كتابًا تذكاري وفيلمًا تسجيليًا يؤرخان لحرب أكتوبر يومًا بيوم وذلك في احتفالية مرو خمسين عامًا على حرب أكتوبر.