أكد وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة، أن الإسلام مبني على التيسير ورفع الحرج عن الأمة، لقوله تعالى:"يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ" (البقرة:185) ، ولقوله تعالى:"وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ" (الحج:78) . وأضاف الوزير - في بيان له الأربعاء 8 أكتوبر- أن نبينا (صلى الله عليه وسلم) حثنا على التيسير في الأمور عامة ، فقال (صلى الله عليه وسلم) : "يسروا ولا تعسروا"، وفي الصلاة خاصة فقال (صلى الله عليه وسلم) : " من أمّ بالناس فليخفف، فإن فيهم الضعيف والمريض وذا الحاجة". وأوضح جمعة أن جموع الحجيج والمصلين بالحرمين المكي والمدني فيها من الضعاف والمرضى وذوي الحاجات الكثير، فكان التيسير عليهم مطلبًا شرعيًا يراعي عمليًا وتطبيقيًا فقه الواقع، ويعطي درسًا عمليًا لا وعظيًا للمتشددين والمتنطعين والمتفيهقين وغير المتخصصين، فبارك الله في الحرمين الشريفين وأئمتهما ، وأزهرنا الشريف وعلمائه المتخصصين العاملين على نشر سماحة الإسلام ومراعاة فقه الواقع بلا إفراط ولا تفريط . أكد وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة، أن الإسلام مبني على التيسير ورفع الحرج عن الأمة، لقوله تعالى:"يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ" (البقرة:185) ، ولقوله تعالى:"وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ" (الحج:78) . وأضاف الوزير - في بيان له الأربعاء 8 أكتوبر- أن نبينا (صلى الله عليه وسلم) حثنا على التيسير في الأمور عامة ، فقال (صلى الله عليه وسلم) : "يسروا ولا تعسروا"، وفي الصلاة خاصة فقال (صلى الله عليه وسلم) : " من أمّ بالناس فليخفف، فإن فيهم الضعيف والمريض وذا الحاجة". وأوضح جمعة أن جموع الحجيج والمصلين بالحرمين المكي والمدني فيها من الضعاف والمرضى وذوي الحاجات الكثير، فكان التيسير عليهم مطلبًا شرعيًا يراعي عمليًا وتطبيقيًا فقه الواقع، ويعطي درسًا عمليًا لا وعظيًا للمتشددين والمتنطعين والمتفيهقين وغير المتخصصين، فبارك الله في الحرمين الشريفين وأئمتهما ، وأزهرنا الشريف وعلمائه المتخصصين العاملين على نشر سماحة الإسلام ومراعاة فقه الواقع بلا إفراط ولا تفريط .