استضافت لجنة العلاقات الخارجية بنقابة الأطباء أستاذ الأشعة بجامعة شيفلد بإنجلترا، د.سامح مرقص ، بمقر النقابة بدار الحكمة، وذلك لمناقشة الوضع الصحي في مصر، وطرح حلول من دورها تحسين المنظومة الصحية. وجاءت توصيات اللقاء الذي أدارته مقرر لجنة العلاقات الخارجية بالنقابة د.امتياز حسونة بالعمل على الاستراتيجيات طويلة الأجل للوضع الصحي في مصر ، والضغط لتمكين الجمعية العلمية المصرية ودعم الجمعيات التخصصية والجمعيات العلمية لتكون مسئولة عن وضع البرامج التدريبية، واستخراج شهادات التخصص طبقا لنظام ساعات العمل المعتمدة ، وكذلك الضغط لإنشاء المجلس الطبي المصري على غرار المجلس الطبي العام في بريطانيا بقانون وتشريعات. كما خرج اللقاء بالتوصية على الفصل بين المجال البحثي والمجال المهني والتشديد على ألا يمارس المهنة إلا من حصل على التدريب المعتمد ، والتأكيد على أهمية التفرغ لضمان تدريب حقيقي ، وتحسين الأجور لضمان تدريب طبي سليم. وأوصى المجتمعون أيضا بأن يتم مراجعة التعليم الطبي في مصر من حيث أعداد المقبولين في كليات الطب ليتم القبول بما يتناسب مع القدرة الاستيعابية لهذه الكليات وكذلك مراجعة ثقافة المجتمع وزيادة التوعية بأهمية التعليم الفني، الذي لا يقل أهمية عن الأداء الطبي، والتشديد على أهمية تشجيع التعليم عن بعد، وضرورة استكمال دور النقابة في المطالبة بكل الطرق في زيادة موازنة الصحة التي تضمن توفير الإمكانات التدريبية في كل منشأة صحية على أرض مصر. ومن الجدير بالذكر أن د. سامح مرقص شغل منصب الرئيس السابق للجمعية الأوروبية لأشعة المسالك، ومدير تحرير المجلة العلمية الأوروبية لأطباء الأشعة سابقا، ومساعد مدير التحرير للمجلة العلمية البريطانية للأشعة، وصاحب النشاط العلمي في الأمان في استخدام الصبغات، وأشعة أمراض الصدر والمسالك البولية. استضافت لجنة العلاقات الخارجية بنقابة الأطباء أستاذ الأشعة بجامعة شيفلد بإنجلترا، د.سامح مرقص ، بمقر النقابة بدار الحكمة، وذلك لمناقشة الوضع الصحي في مصر، وطرح حلول من دورها تحسين المنظومة الصحية. وجاءت توصيات اللقاء الذي أدارته مقرر لجنة العلاقات الخارجية بالنقابة د.امتياز حسونة بالعمل على الاستراتيجيات طويلة الأجل للوضع الصحي في مصر ، والضغط لتمكين الجمعية العلمية المصرية ودعم الجمعيات التخصصية والجمعيات العلمية لتكون مسئولة عن وضع البرامج التدريبية، واستخراج شهادات التخصص طبقا لنظام ساعات العمل المعتمدة ، وكذلك الضغط لإنشاء المجلس الطبي المصري على غرار المجلس الطبي العام في بريطانيا بقانون وتشريعات. كما خرج اللقاء بالتوصية على الفصل بين المجال البحثي والمجال المهني والتشديد على ألا يمارس المهنة إلا من حصل على التدريب المعتمد ، والتأكيد على أهمية التفرغ لضمان تدريب حقيقي ، وتحسين الأجور لضمان تدريب طبي سليم. وأوصى المجتمعون أيضا بأن يتم مراجعة التعليم الطبي في مصر من حيث أعداد المقبولين في كليات الطب ليتم القبول بما يتناسب مع القدرة الاستيعابية لهذه الكليات وكذلك مراجعة ثقافة المجتمع وزيادة التوعية بأهمية التعليم الفني، الذي لا يقل أهمية عن الأداء الطبي، والتشديد على أهمية تشجيع التعليم عن بعد، وضرورة استكمال دور النقابة في المطالبة بكل الطرق في زيادة موازنة الصحة التي تضمن توفير الإمكانات التدريبية في كل منشأة صحية على أرض مصر. ومن الجدير بالذكر أن د. سامح مرقص شغل منصب الرئيس السابق للجمعية الأوروبية لأشعة المسالك، ومدير تحرير المجلة العلمية الأوروبية لأطباء الأشعة سابقا، ومساعد مدير التحرير للمجلة العلمية البريطانية للأشعة، وصاحب النشاط العلمي في الأمان في استخدام الصبغات، وأشعة أمراض الصدر والمسالك البولية.