أكد خبير العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية د . سعيد اللاوندى إن أوروبا كانت تخشى من انفصال اسكتلندا عن بريطانيا لأنه ربما يكون عدوى إلى مناطق أخرى من أوروبا أو الوطن العربي وأوضح اللاوندى، خلال مداخلة هاتفية على قناة المحور في برنامج "صوت الناس" أن زيارة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون لاسكتلندا قبيل الاستفتاء وحديث الرئيس الأمريكي باراك أوبا ما عن أمنياته بألا تنفصل اسكتلندا عن بريطانيا العظمى كان له أثر بالغ في نتيجة الاستفتاء. وأضاف أن نتيجة استفتاء انفصال اسكتلندا عن بريطانيا لم تكن متوقعة إلى جانب رفض الاسكتلنديين الانفصال عن التاج البريطاني خاصة مع دعوة العديد من الأحزاب في اسكتلندا للانفصال في ظل دعوة أحزاب كثيرة للاستقلال وأشار اللاوندى إلى أن المؤشرات الأولية للاستفتاء قد توجهت إلى رفض الانفصال عن المملكة المتحدة حيث أكد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون أنه فخور بنتيجة الاستفتاء بينما الرئيس الأمريكي باراك أوبا ما كان يعرب دائمًا عن رغبته بأن تظل اسكتلندا ضمن التاج البريطاني. وأوضح أن الدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط كانت تتوقع الانفصال إلا أن الدول الأوربية وكثير من الاسكتلنديين كانوا يخشون الانفصال عن التاج البريطاني حتى لا يواجهون الصعوبات وحدهم ولهذا صوت 55% من الشعب الأسكتلندى لصالح الاستمرار في الوحدة مع بريطانيا أكد خبير العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية د . سعيد اللاوندى إن أوروبا كانت تخشى من انفصال اسكتلندا عن بريطانيا لأنه ربما يكون عدوى إلى مناطق أخرى من أوروبا أو الوطن العربي وأوضح اللاوندى، خلال مداخلة هاتفية على قناة المحور في برنامج "صوت الناس" أن زيارة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون لاسكتلندا قبيل الاستفتاء وحديث الرئيس الأمريكي باراك أوبا ما عن أمنياته بألا تنفصل اسكتلندا عن بريطانيا العظمى كان له أثر بالغ في نتيجة الاستفتاء. وأضاف أن نتيجة استفتاء انفصال اسكتلندا عن بريطانيا لم تكن متوقعة إلى جانب رفض الاسكتلنديين الانفصال عن التاج البريطاني خاصة مع دعوة العديد من الأحزاب في اسكتلندا للانفصال في ظل دعوة أحزاب كثيرة للاستقلال وأشار اللاوندى إلى أن المؤشرات الأولية للاستفتاء قد توجهت إلى رفض الانفصال عن المملكة المتحدة حيث أكد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون أنه فخور بنتيجة الاستفتاء بينما الرئيس الأمريكي باراك أوبا ما كان يعرب دائمًا عن رغبته بأن تظل اسكتلندا ضمن التاج البريطاني. وأوضح أن الدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط كانت تتوقع الانفصال إلا أن الدول الأوربية وكثير من الاسكتلنديين كانوا يخشون الانفصال عن التاج البريطاني حتى لا يواجهون الصعوبات وحدهم ولهذا صوت 55% من الشعب الأسكتلندى لصالح الاستمرار في الوحدة مع بريطانيا