أوصي الملتقي الإبداعي العربي السادس عشر الذي عُقد بجامعه طنطا في جلسته الختامية بضرورة تبنى المجلس العربي لتدريب طلاب الجامعات العربية للأعمال الفنية والأبحاث ذات الجانب التطبيقي للجامعات المشاركة. ويأتي ذلك مع اقتراح أن تكون مواضيع الملتقيات القادمة شاملة لمواضيع عالمية كأزمة المياه واستخدامات الإنترنت وسلبياته. صرح بذلك د.عبد الحكيم عبد الخالق خليل رئيس جامعه طنطا مشيراً إلى أن الجامعة استضافت الملتقى الذي عقد تحت عنوان "جسر الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل" على مدار 5 أيام في الفترة من 7-11 سبتمبر الجاري بمشاركه وفود طلابية وأعضاء هيئة التدريس من 6 دول عربية يمثلون جامعات الأردن وسلطنة عمان والسودان وفلسطين واليمن ومصر، وبحضور وفد من المجلس العربي لتدريب طلاب الجامعات برئاسة د.ناصر الحنيطى مدير المجلس. ومن جانبه أكد د.محسن محمود مقشط نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب أن الملتقى خلص في جلسته الختامية التي عقدت الأربعاء 10 سبتمبر إلى عدد من التوصيات أهمها دعوة الجامعات المشاركة ودعم الطلاب المشاركين مادياً وتشجيع المتميزين منهم للاستمرار في أبحاث الماجستير والدكتوراه من خلال المجلس العربي للدراسات العليا والبحوث. هذا إلى جانب إنشاء قاعدة بيانات من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات العربية للعمل محكمين أوليين والتيقن من أن الأبحاث المقدمة من صميم إبداعات الطلاب، مع توسيع نطاق مشاركة رجال أعمال وشركات راعيه في حضور ودعم الملتقيات العربية، وعمل معارض لمنتجات الدول المشاركة على هامش الملتقيات لإبراز الثقافات العربية المختلفة. أوصي الملتقي الإبداعي العربي السادس عشر الذي عُقد بجامعه طنطا في جلسته الختامية بضرورة تبنى المجلس العربي لتدريب طلاب الجامعات العربية للأعمال الفنية والأبحاث ذات الجانب التطبيقي للجامعات المشاركة. ويأتي ذلك مع اقتراح أن تكون مواضيع الملتقيات القادمة شاملة لمواضيع عالمية كأزمة المياه واستخدامات الإنترنت وسلبياته. صرح بذلك د.عبد الحكيم عبد الخالق خليل رئيس جامعه طنطا مشيراً إلى أن الجامعة استضافت الملتقى الذي عقد تحت عنوان "جسر الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل" على مدار 5 أيام في الفترة من 7-11 سبتمبر الجاري بمشاركه وفود طلابية وأعضاء هيئة التدريس من 6 دول عربية يمثلون جامعات الأردن وسلطنة عمان والسودان وفلسطين واليمن ومصر، وبحضور وفد من المجلس العربي لتدريب طلاب الجامعات برئاسة د.ناصر الحنيطى مدير المجلس. ومن جانبه أكد د.محسن محمود مقشط نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب أن الملتقى خلص في جلسته الختامية التي عقدت الأربعاء 10 سبتمبر إلى عدد من التوصيات أهمها دعوة الجامعات المشاركة ودعم الطلاب المشاركين مادياً وتشجيع المتميزين منهم للاستمرار في أبحاث الماجستير والدكتوراه من خلال المجلس العربي للدراسات العليا والبحوث. هذا إلى جانب إنشاء قاعدة بيانات من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات العربية للعمل محكمين أوليين والتيقن من أن الأبحاث المقدمة من صميم إبداعات الطلاب، مع توسيع نطاق مشاركة رجال أعمال وشركات راعيه في حضور ودعم الملتقيات العربية، وعمل معارض لمنتجات الدول المشاركة على هامش الملتقيات لإبراز الثقافات العربية المختلفة.