أكد د. أحمد هيكل مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة القلعة أن جلسات مؤتمر أخبار اليوم الإقتصادى ستكون بداية لأسس إقتصادية تضمن شراكة قوية بين الحكومة والقطاع الخاص . وقال أن لدينا تجارب نجاح نسعى لعرضها لخدمة الوطن والإستفادة من تطبيقها . مشيرا إلى أن هناك تحديات خطيرة أبرزها مشكلة الطاقة التى تعوق التنمية الصناعية ولدينا حلول واقعية للخروج من هذة الأزمة . وقال أن لدينا مشروعات مشتركة ونعمل ضمن منظومة واضحة تخدم المشروعات القومية . مؤكدا تكليف شركة أسكوم للتعدين والخدمات الجيولوجيه التابعة للقلعة لتنفيذ أعمال الحفر الجاف بمشروع قناة السويس على مسافة 1 كم طول و0.4 كم عرض، وقامت الشركة باستكمال أعمال المسح المبدئي لحفر 25 ألف متر مكعب يوميًا حتى الوصول إلى مستويات التربة الرطبة. مشيرا الى ان أسكوم ستخدم المشروع بخبرتها في مجال إدارة المحاجر لصناعة الأسمنت في مصر. وأوضح أن أهمية وقوع الاختيار على شركة أسكوم لا تكمن في القيمة الاستثمارية للعقد، بقدر ما تكمن في مردوده الهائل على تنمية الاقتصاد الوطني، معربًا عن اعتزازه باختيار شركة أسكوم للمساهمة بهذا المشروع الاستراتيجي نظرًا لأبعاده الوطنية وانعكاسه على مستقبل النمو الاقتصادي في مصر. وأشارإلى أن هناك عدة مشروعات إنشائية سيتم أقامتها على المجرى الموازي تتضمن أنفاق لمرور السيارات بكافة أنواعها وكذلك قطارات السكك الحديدية.بما يسمح بفرص اكبر للشركات مؤكدا أن أسكوم لن تكون الشركة الوحيدة التابعة للقلعة التي تعمل على تنمية محور قناة السويس، حيث توجد أيضًا مشرق التي حصلت على أرض مساحتها 210 ألف متر مربع بنظام حق الانتفاع من أجل تنفيذ أول مشروع من نوعه في مصر لإقامة محطة متكاملة لتخزين وتداول منتجات الصب السائل وتموين السفن بالوقود. وتعمل على إقامة محطة تخزين وتداول المنتجات البترولية في ميناء شرق بورسعيد، شمال قناة السويس، لخدمة حركة التجارة العالمية وتموين السفن المنقولة بحرًا والمساهمة في دعم منظومة الطاقة في مصر. بالاضافة الى نايل لوجيستيكس التى تعمل في مجال النقل النهري حيث تعمل على نقل الحاويات بين مينائي بورسعيد وقناة السويس (شرق التفريعة) مرورًا بقناة الخدمات الملاحية التابعة لقناة السويس. وتستغرق عملية النقل بين ميناء بورسعيد وميناء شرق التفريعة فترة زمنية لا تتجاوز ساعة واحدة من خلال استخدام البارجات المائية المملوكة للشركة، مقابل مدة تتراوح بين 4 إلى 6 ساعات باستخدام النقل البري. ويمثل المشروع ثمرة للتعاون الوثيق بين شركة القلعة وهيئة قناة السويس وكافة القطاعات المختصة بوزارة النقل للاستفادة من مشروعات النقل النهري في تيسير حركة شحن الحاويات. وقال هيكل أن هناك خطة للتوسع فى افريقيا والسودان وعدة دول لتقدم مصر تجربه راقية فى الاستثمار وعادة تطوير البنية الاساسية معلنا عن انضمام تيتاس نايكوني، الرئيس التنفيذي السابق للخطوط الجوية الكينية، ليشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة سكك حديد ريفت فالي صاحبة امتياز تشغيل خدمات السكك الحديدية في كينياوأوغندا.اعتبارًا من نوفمبر القادم ، وأكد هيكل أن القلعة، أكبر مساهم بسكك حديد ريفت فالي، والتى بدأت خطة لإعادة التأهيل والتطوير بتكليفه 481 مليون دولار لإعادة إحياء شبكة السكك الحديدية بعد عقود من الإهمال والتدهور. مشيرا الى انه على مدار 42 شهرًا منذ انطلاق برنامج إعادة التأهيل قامت الشركة باستثمار 742 مليون دولار واستعانت بأحدث تقنيات تشغيل خطوط السكك الحديدية مع إحلال البنية الأساسية لخطوط النقل وزيادة الطاقة الاستيعابية، فضلاً عن تنمية مهارات التشغيل والإدارة بين فريق العاملين بالشركة الذي يزيد عن 4211 موظف. وقال هيكل أن ريفت فالي انتهت من تجديد الأجزاء المتهالكة بخط السكك الحديد الذي يربط بين مومباسا ونيروبي في كينيا، وقامت بإعادة تأهيل وافتتاح خط بطول 110 كم بين تورورو وجولو في شمال أوغندا بعد توقف 41 عامًا. وقامت الشركة بتوظيف تقنيات التحكم عبر القمر الصناعي وأنظمة الرصد المباشر بجميع القطارات مما أدى إلى سرعة حركة القطارات بين نيروبي وميناء مومباسا.وقال هيكل ان هناك منظومة لدعم البنية الاساسية لتطوير خطوط وشبكات النقل ودفع منظومة الطاقة والزراعةوالأسمنت بطرق مبتكرة توفر الطاقة وتضمن سلامة البيئة ، مؤكدا ان هناك تجارب نجاح فى مصر والعالم نحاول ان تكون نواة صلبة لدفع وتطوير منظومة الاقتصاد المصرى بدافع وطنى من احل مصر . أكد د. أحمد هيكل مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة القلعة أن جلسات مؤتمر أخبار اليوم الإقتصادى ستكون بداية لأسس إقتصادية تضمن شراكة قوية بين الحكومة والقطاع الخاص . وقال أن لدينا تجارب نجاح نسعى لعرضها لخدمة الوطن والإستفادة من تطبيقها . مشيرا إلى أن هناك تحديات خطيرة أبرزها مشكلة الطاقة التى تعوق التنمية الصناعية ولدينا حلول واقعية للخروج من هذة الأزمة . وقال أن لدينا مشروعات مشتركة ونعمل ضمن منظومة واضحة تخدم المشروعات القومية . مؤكدا تكليف شركة أسكوم للتعدين والخدمات الجيولوجيه التابعة للقلعة لتنفيذ أعمال الحفر الجاف بمشروع قناة السويس على مسافة 1 كم طول و0.4 كم عرض، وقامت الشركة باستكمال أعمال المسح المبدئي لحفر 25 ألف متر مكعب يوميًا حتى الوصول إلى مستويات التربة الرطبة. مشيرا الى ان أسكوم ستخدم المشروع بخبرتها في مجال إدارة المحاجر لصناعة الأسمنت في مصر. وأوضح أن أهمية وقوع الاختيار على شركة أسكوم لا تكمن في القيمة الاستثمارية للعقد، بقدر ما تكمن في مردوده الهائل على تنمية الاقتصاد الوطني، معربًا عن اعتزازه باختيار شركة أسكوم للمساهمة بهذا المشروع الاستراتيجي نظرًا لأبعاده الوطنية وانعكاسه على مستقبل النمو الاقتصادي في مصر. وأشارإلى أن هناك عدة مشروعات إنشائية سيتم أقامتها على المجرى الموازي تتضمن أنفاق لمرور السيارات بكافة أنواعها وكذلك قطارات السكك الحديدية.بما يسمح بفرص اكبر للشركات مؤكدا أن أسكوم لن تكون الشركة الوحيدة التابعة للقلعة التي تعمل على تنمية محور قناة السويس، حيث توجد أيضًا مشرق التي حصلت على أرض مساحتها 210 ألف متر مربع بنظام حق الانتفاع من أجل تنفيذ أول مشروع من نوعه في مصر لإقامة محطة متكاملة لتخزين وتداول منتجات الصب السائل وتموين السفن بالوقود. وتعمل على إقامة محطة تخزين وتداول المنتجات البترولية في ميناء شرق بورسعيد، شمال قناة السويس، لخدمة حركة التجارة العالمية وتموين السفن المنقولة بحرًا والمساهمة في دعم منظومة الطاقة في مصر. بالاضافة الى نايل لوجيستيكس التى تعمل في مجال النقل النهري حيث تعمل على نقل الحاويات بين مينائي بورسعيد وقناة السويس (شرق التفريعة) مرورًا بقناة الخدمات الملاحية التابعة لقناة السويس. وتستغرق عملية النقل بين ميناء بورسعيد وميناء شرق التفريعة فترة زمنية لا تتجاوز ساعة واحدة من خلال استخدام البارجات المائية المملوكة للشركة، مقابل مدة تتراوح بين 4 إلى 6 ساعات باستخدام النقل البري. ويمثل المشروع ثمرة للتعاون الوثيق بين شركة القلعة وهيئة قناة السويس وكافة القطاعات المختصة بوزارة النقل للاستفادة من مشروعات النقل النهري في تيسير حركة شحن الحاويات. وقال هيكل أن هناك خطة للتوسع فى افريقيا والسودان وعدة دول لتقدم مصر تجربه راقية فى الاستثمار وعادة تطوير البنية الاساسية معلنا عن انضمام تيتاس نايكوني، الرئيس التنفيذي السابق للخطوط الجوية الكينية، ليشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة سكك حديد ريفت فالي صاحبة امتياز تشغيل خدمات السكك الحديدية في كينياوأوغندا.اعتبارًا من نوفمبر القادم ، وأكد هيكل أن القلعة، أكبر مساهم بسكك حديد ريفت فالي، والتى بدأت خطة لإعادة التأهيل والتطوير بتكليفه 481 مليون دولار لإعادة إحياء شبكة السكك الحديدية بعد عقود من الإهمال والتدهور. مشيرا الى انه على مدار 42 شهرًا منذ انطلاق برنامج إعادة التأهيل قامت الشركة باستثمار 742 مليون دولار واستعانت بأحدث تقنيات تشغيل خطوط السكك الحديدية مع إحلال البنية الأساسية لخطوط النقل وزيادة الطاقة الاستيعابية، فضلاً عن تنمية مهارات التشغيل والإدارة بين فريق العاملين بالشركة الذي يزيد عن 4211 موظف. وقال هيكل أن ريفت فالي انتهت من تجديد الأجزاء المتهالكة بخط السكك الحديد الذي يربط بين مومباسا ونيروبي في كينيا، وقامت بإعادة تأهيل وافتتاح خط بطول 110 كم بين تورورو وجولو في شمال أوغندا بعد توقف 41 عامًا. وقامت الشركة بتوظيف تقنيات التحكم عبر القمر الصناعي وأنظمة الرصد المباشر بجميع القطارات مما أدى إلى سرعة حركة القطارات بين نيروبي وميناء مومباسا.وقال هيكل ان هناك منظومة لدعم البنية الاساسية لتطوير خطوط وشبكات النقل ودفع منظومة الطاقة والزراعةوالأسمنت بطرق مبتكرة توفر الطاقة وتضمن سلامة البيئة ، مؤكدا ان هناك تجارب نجاح فى مصر والعالم نحاول ان تكون نواة صلبة لدفع وتطوير منظومة الاقتصاد المصرى بدافع وطنى من احل مصر .