أكد د.أحمد هيكل مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة القلعة أن القطاع الخاص يجب ألا يقتصر دوره على تحقيق الربح وأن يتطور الفكر التجاري الى منظومة متكاملة لدفع عجلة التنمية ودوران المصانع وتنمية المجتمع ، خاصة فى المرحلة القادمة ، وعبر هيكل عن تفاؤله بالخطوات الإيجابية التى بدأها الرئيس عبد الفتاح السيسى لإنعاش اقتصاد مصر والمشروعات الكبرى التى تخلق فرص عمل حقيقية وتدفع لمزيد من التنمية ، مضيفا أنه ان الأوان ليأخذ رجال الاعمال الوطنيين مكانهم الطبيعي للاستثمار فى قطاعات حيوية وهامة تعيد صياغة المنظومة الاقتصادية لمصر ، وقال هيكل ان لدينا فرصا كبيرة ومواقع بكر تحتاج لجرأة رأس المال الوطنى من خلال مشاركات إيجابية تسهم فى تنمية حقيقية . وأشاد هيكل بمؤتمر اخبار اليوم الاقتصادى وقال أنه لبنه فى جذب استثمار اكبر وحافز ورسالة قوية للعالم بجدارة مصر أمنيا واقتصاديا . وقال احمد هيكل أن هناك خطة لدفع الاستثمار فى المرحلة القادمة بالتنوع فى عدة مجالات مؤكدا انه قدم تجارب ناجحه اخرها فى قطاع الزجاج الذى أعطى نموذج للاستثمار الأمثل مما دفع المستثمرين للإقبال للشراء وتكملة المسيرة بمصر ، مؤكدا ان بيع المصانع الناجحة دليل دراسات وخبرات متطورة ولا يعنى مطلقا التخارج بل توجيه تلك الأموال لاستثمارها فى قطاعات استثمارية هامة تحتاجها مصر فى هذه المرحلة . مشيرا الى أن القلعة باعت كامل أسهمها فى شركة سفنكس للزجاج في صفقة تبلغ قيمتها 1.3 مليار جنيه لإعمار القابضة مؤكدا أنه يتطلع إلى متابعة مستجدات سفنكس للزجاج آملاً أن تشمل التوسعات المقبلة تلبية الاحتياجات الملحة بالسوق المحلي لصناعة ألواح الطاقة الشمسية. وأشار أحمد هيكل إلى اختيار إحدى شركات القلعة التابعة في قطاع التعدين ضمن تحالف يشمل 42 شركة مكلفة بالعمل في المرحلة الأولى من مشروع تنمية محور قناة السويس تحت إشراف القوات المسلحة المصرية. وقد تم تكليف شركة أسكوم للتعدين والخدمات الجيولوجيه لتنفيذ أعمال الحفر الجاف بالمشروع على مسافة 1 كم طول و0.4 كم عرض، وقامت الشركة باستكمال أعمال المسح المبدئي لحفر 25 ألف متر مكعب يوميًا حتى الوصول إلى مستويات التربة الرطبة. مشيرا الى ان أسكوم ستخدم المشروع بخبرتها في مجال إدارة المحاجر لصناعة الأسمنت في مصر. وأوضح أن أهمية وقوع الاختيار على شركة أسكوم لا تكمن في القيمة الاستثمارية للعقد، بقدر ما تكمن في مردوده الهائل على تنمية الاقتصاد الوطني، معربًا عن اعتزازه باختيار شركة أسكوم للمساهمة بهذا المشروع الاستراتيجي نظرًا لأبعاده الوطنية وانعكاسه على مستقبل النمو الاقتصادي في مصر. مضيفا أن هناك عدة مشروعات إنشائية سيتم أقامتها على المجرى الموازي تتضمن أنفاق لمرور السيارات بكافة أنواعها وكذلك قطارات السكك الحديدية.بما يسمح بفرص اكبر للشركات مؤكدا أن أسكوم لن تكون الشركة الوحيدة التابعة للقلعة التي تعمل على تنمية محور قناة السويس، حيث توجد أيضًا مشرق التي حصلت على أرض مساحتها 210 ألف متر مربع بنظام حق الانتفاع من أجل تنفيذ أول مشروع من نوعه في مصر لإقامة محطة متكاملة لتخزين وتداول منتجات الصب السائل وتموين السفن بالوقود. وتعمل على إقامة محطة تخزين وتداول المنتجات البترولية في ميناء شرق بورسعيد، شمال قناة السويس، لخدمة حركة التجارة العالمية وتموين السفن المنقولة بحرًا والمساهمة في دعم منظومة الطاقة في مصر. بالاضافة الى نايل لوجيستيكس التى تعمل في مجال النقل النهري حيث تعمل على نقل الحاويات بين مينائي بورسعيد وقناة السويس (شرق التفريعة) مرورًا بقناة الخدمات الملاحية التابعة لقناة السويس. وتستغرق عملية النقل بين ميناء بورسعيد وميناء شرق التفريعة فترة زمنية لا تتجاوز ساعة واحدة من خلال استخدام البارجات المائية المملوكة للشركة، مقابل مدة تتراوح بين 4 إلى 6 ساعات باستخدام النقل البري. ويمثل المشروع ثمرة للتعاون الوثيق بين شركة القلعة وهيئة قناة السويس وكافة القطاعات المختصة بوزارة النقل للاستفادة من مشروعات النقل النهري في تيسير حركة شحن الحاويات. وقال هيكل أن هناك خطة للتوسع فى افريقيا والسودان وعدة دول لتقدم مصر تجربه راقية فى الاستثمار وعادة تطوير البنية الاساسية معلنا عن انضمام تيتاس نايكوني، الرئيس التنفيذي السابق للخطوط الجوية الكينية، ليشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة سكك حديد ريفت فالي صاحبة امتياز تشغيل خدمات السكك الحديدية في كينياوأوغندا.اعتبارًا من نوفمبر القادم ، وأكد هيكل أن القلعة، أكبر مساهم بسكك حديد ريفت فالي، والتى بدأت خطة لإعادة التأهيل والتطوير بتكليفه 481 مليون دولار لإعادة إحياء شبكة السكك الحديدية بعد عقود من الإهمال والتدهور. مشيرا الى انه على مدار 42 شهرًا منذ انطلاق برنامج إعادة التأهيل قامت الشركة باستثمار 742 مليون دولار واستعانت بأحدث تقنيات تشغيل خطوط السكك الحديدية مع إحلال البنية الأساسية لخطوط النقل وزيادة الطاقة الاستيعابية، فضلاً عن تنمية مهارات التشغيل والإدارة بين فريق العاملين بالشركة الذي يزيد عن 4211 موظف. وقال هيكل أن ريفت فالي انتهت من تجديد الأجزاء المتهالكة بخط السكك الحديد الذي يربط بين مومباسا ونيروبي في كينيا، وقامت بإعادة تأهيل وافتتاح خط بطول 110 كم بين تورورو وجولو في شمال أوغندا بعد توقف 41 عامًا. وقامت الشركة بتوظيف تقنيات التحكم عبر القمر الصناعي وأنظمة الرصد المباشر بجميع القطارات مما أدى إلى سرعة حركة القطارات بين نيروبي وميناء مومباسا.وقال هيكل ان هناك منظومة لدعم البنية الاساسية لتطوير خطوط وشبكات النقل ودفع منظومة الطاقة والزراعةوالأسمنت بطرق مبتكرة توفر الطاقة وتضمن سلامة البيئة ، مؤكدا ان هناك تجارب نجاح فى مصر والعالم نحاول ان تكون نواة صلبة لدفع وتطوير منظومة الاقتصاد المصرى بدافع وطنى من احل مصر . أكد د.أحمد هيكل مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة القلعة أن القطاع الخاص يجب ألا يقتصر دوره على تحقيق الربح وأن يتطور الفكر التجاري الى منظومة متكاملة لدفع عجلة التنمية ودوران المصانع وتنمية المجتمع ، خاصة فى المرحلة القادمة ، وعبر هيكل عن تفاؤله بالخطوات الإيجابية التى بدأها الرئيس عبد الفتاح السيسى لإنعاش اقتصاد مصر والمشروعات الكبرى التى تخلق فرص عمل حقيقية وتدفع لمزيد من التنمية ، مضيفا أنه ان الأوان ليأخذ رجال الاعمال الوطنيين مكانهم الطبيعي للاستثمار فى قطاعات حيوية وهامة تعيد صياغة المنظومة الاقتصادية لمصر ، وقال هيكل ان لدينا فرصا كبيرة ومواقع بكر تحتاج لجرأة رأس المال الوطنى من خلال مشاركات إيجابية تسهم فى تنمية حقيقية . وأشاد هيكل بمؤتمر اخبار اليوم الاقتصادى وقال أنه لبنه فى جذب استثمار اكبر وحافز ورسالة قوية للعالم بجدارة مصر أمنيا واقتصاديا . وقال احمد هيكل أن هناك خطة لدفع الاستثمار فى المرحلة القادمة بالتنوع فى عدة مجالات مؤكدا انه قدم تجارب ناجحه اخرها فى قطاع الزجاج الذى أعطى نموذج للاستثمار الأمثل مما دفع المستثمرين للإقبال للشراء وتكملة المسيرة بمصر ، مؤكدا ان بيع المصانع الناجحة دليل دراسات وخبرات متطورة ولا يعنى مطلقا التخارج بل توجيه تلك الأموال لاستثمارها فى قطاعات استثمارية هامة تحتاجها مصر فى هذه المرحلة . مشيرا الى أن القلعة باعت كامل أسهمها فى شركة سفنكس للزجاج في صفقة تبلغ قيمتها 1.3 مليار جنيه لإعمار القابضة مؤكدا أنه يتطلع إلى متابعة مستجدات سفنكس للزجاج آملاً أن تشمل التوسعات المقبلة تلبية الاحتياجات الملحة بالسوق المحلي لصناعة ألواح الطاقة الشمسية. وأشار أحمد هيكل إلى اختيار إحدى شركات القلعة التابعة في قطاع التعدين ضمن تحالف يشمل 42 شركة مكلفة بالعمل في المرحلة الأولى من مشروع تنمية محور قناة السويس تحت إشراف القوات المسلحة المصرية. وقد تم تكليف شركة أسكوم للتعدين والخدمات الجيولوجيه لتنفيذ أعمال الحفر الجاف بالمشروع على مسافة 1 كم طول و0.4 كم عرض، وقامت الشركة باستكمال أعمال المسح المبدئي لحفر 25 ألف متر مكعب يوميًا حتى الوصول إلى مستويات التربة الرطبة. مشيرا الى ان أسكوم ستخدم المشروع بخبرتها في مجال إدارة المحاجر لصناعة الأسمنت في مصر. وأوضح أن أهمية وقوع الاختيار على شركة أسكوم لا تكمن في القيمة الاستثمارية للعقد، بقدر ما تكمن في مردوده الهائل على تنمية الاقتصاد الوطني، معربًا عن اعتزازه باختيار شركة أسكوم للمساهمة بهذا المشروع الاستراتيجي نظرًا لأبعاده الوطنية وانعكاسه على مستقبل النمو الاقتصادي في مصر. مضيفا أن هناك عدة مشروعات إنشائية سيتم أقامتها على المجرى الموازي تتضمن أنفاق لمرور السيارات بكافة أنواعها وكذلك قطارات السكك الحديدية.بما يسمح بفرص اكبر للشركات مؤكدا أن أسكوم لن تكون الشركة الوحيدة التابعة للقلعة التي تعمل على تنمية محور قناة السويس، حيث توجد أيضًا مشرق التي حصلت على أرض مساحتها 210 ألف متر مربع بنظام حق الانتفاع من أجل تنفيذ أول مشروع من نوعه في مصر لإقامة محطة متكاملة لتخزين وتداول منتجات الصب السائل وتموين السفن بالوقود. وتعمل على إقامة محطة تخزين وتداول المنتجات البترولية في ميناء شرق بورسعيد، شمال قناة السويس، لخدمة حركة التجارة العالمية وتموين السفن المنقولة بحرًا والمساهمة في دعم منظومة الطاقة في مصر. بالاضافة الى نايل لوجيستيكس التى تعمل في مجال النقل النهري حيث تعمل على نقل الحاويات بين مينائي بورسعيد وقناة السويس (شرق التفريعة) مرورًا بقناة الخدمات الملاحية التابعة لقناة السويس. وتستغرق عملية النقل بين ميناء بورسعيد وميناء شرق التفريعة فترة زمنية لا تتجاوز ساعة واحدة من خلال استخدام البارجات المائية المملوكة للشركة، مقابل مدة تتراوح بين 4 إلى 6 ساعات باستخدام النقل البري. ويمثل المشروع ثمرة للتعاون الوثيق بين شركة القلعة وهيئة قناة السويس وكافة القطاعات المختصة بوزارة النقل للاستفادة من مشروعات النقل النهري في تيسير حركة شحن الحاويات. وقال هيكل أن هناك خطة للتوسع فى افريقيا والسودان وعدة دول لتقدم مصر تجربه راقية فى الاستثمار وعادة تطوير البنية الاساسية معلنا عن انضمام تيتاس نايكوني، الرئيس التنفيذي السابق للخطوط الجوية الكينية، ليشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة سكك حديد ريفت فالي صاحبة امتياز تشغيل خدمات السكك الحديدية في كينياوأوغندا.اعتبارًا من نوفمبر القادم ، وأكد هيكل أن القلعة، أكبر مساهم بسكك حديد ريفت فالي، والتى بدأت خطة لإعادة التأهيل والتطوير بتكليفه 481 مليون دولار لإعادة إحياء شبكة السكك الحديدية بعد عقود من الإهمال والتدهور. مشيرا الى انه على مدار 42 شهرًا منذ انطلاق برنامج إعادة التأهيل قامت الشركة باستثمار 742 مليون دولار واستعانت بأحدث تقنيات تشغيل خطوط السكك الحديدية مع إحلال البنية الأساسية لخطوط النقل وزيادة الطاقة الاستيعابية، فضلاً عن تنمية مهارات التشغيل والإدارة بين فريق العاملين بالشركة الذي يزيد عن 4211 موظف. وقال هيكل أن ريفت فالي انتهت من تجديد الأجزاء المتهالكة بخط السكك الحديد الذي يربط بين مومباسا ونيروبي في كينيا، وقامت بإعادة تأهيل وافتتاح خط بطول 110 كم بين تورورو وجولو في شمال أوغندا بعد توقف 41 عامًا. وقامت الشركة بتوظيف تقنيات التحكم عبر القمر الصناعي وأنظمة الرصد المباشر بجميع القطارات مما أدى إلى سرعة حركة القطارات بين نيروبي وميناء مومباسا.وقال هيكل ان هناك منظومة لدعم البنية الاساسية لتطوير خطوط وشبكات النقل ودفع منظومة الطاقة والزراعةوالأسمنت بطرق مبتكرة توفر الطاقة وتضمن سلامة البيئة ، مؤكدا ان هناك تجارب نجاح فى مصر والعالم نحاول ان تكون نواة صلبة لدفع وتطوير منظومة الاقتصاد المصرى بدافع وطنى من احل مصر .