تواصل القوافل الدعوية المشتركة لعلماء الأزهر والأوقاف جهودها الدعوية بمحافظات مصر لنشر وسطية الإسلام ومحاربة التعصب والتشدد ومواجهة التطرف بكل صوره وأشكاله ومقاومة ظاهرة الإلحاد، وتعمل على تحصين الشباب وتوجيههم لما ينفعهم في دينهم ودنياهم. وذكرت وزارة الأوقاف، في بيان لها، أن هذه القوافل تواجه كل مظاهر التسيب والانحلال الأخلاقي، نَهْجُها في ذلك قول الله تعالي: (ادْعُ إِلَي سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ). تواصل القوافل الدعوية المشتركة لعلماء الأزهر والأوقاف جهودها الدعوية بمحافظات مصر لنشر وسطية الإسلام ومحاربة التعصب والتشدد ومواجهة التطرف بكل صوره وأشكاله ومقاومة ظاهرة الإلحاد، وتعمل على تحصين الشباب وتوجيههم لما ينفعهم في دينهم ودنياهم. وذكرت وزارة الأوقاف، في بيان لها، أن هذه القوافل تواجه كل مظاهر التسيب والانحلال الأخلاقي، نَهْجُها في ذلك قول الله تعالي: (ادْعُ إِلَي سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ).