صرح رامي محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، أن المتابع عن كثب لهوجة التحالفات الوهمية والهزلية التى تصدرها لنا الآلات الإعلامية المأجورة لهذه الأحزاب والتيارات يجد أنها أصفار، تحالفات أصفار لن تزيد الحياة الحزبية إلا وهن وضعف. ويضيف، بين عشية وضحاها تظهر تحالفات وتختفي أخرى بل أن هناك من ينضم لأكثر من تحالف ويظهر بأكثر من شخصية انتخابية، واجتماعات مكثفة واتفاقات غير معلنة وخلافات لا ترتقى إلى مستوى (خناقات الشوارع) والناخب المصرى متفرج والمرشح المحتمل متفرج، كلا ينتظر الاستقرار كى يبدأ فى رمي الشباك الانتخابية على الحصان الرابح. ويتسائل مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، هل تعد هذه تحالفات؟ هل وصلت الاستهانة بالناخب المصري وبمنصب عضو البرلمان إلى هذه الدرجة ؟ ويقول، دخول النقابات فى لعبة التحالفات مخالفة قانونية وليس من حقها ممارسة سياسية. مثل، تحالف "الجبهة المصرية، تحالف "الوفد المصري"، تحالف التيار المدني برئاسة "صباحي"، تحالف "نواب الشعب"، تحالف "تيار الاستقلال" تحالف "النقابات المهنية، تحالف "الجبهة الوطنية"، تحالف "التيار الديمقراطي"، تيار الاستقلال" و"النواب المستقلون". صرح رامي محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، أن المتابع عن كثب لهوجة التحالفات الوهمية والهزلية التى تصدرها لنا الآلات الإعلامية المأجورة لهذه الأحزاب والتيارات يجد أنها أصفار، تحالفات أصفار لن تزيد الحياة الحزبية إلا وهن وضعف. ويضيف، بين عشية وضحاها تظهر تحالفات وتختفي أخرى بل أن هناك من ينضم لأكثر من تحالف ويظهر بأكثر من شخصية انتخابية، واجتماعات مكثفة واتفاقات غير معلنة وخلافات لا ترتقى إلى مستوى (خناقات الشوارع) والناخب المصرى متفرج والمرشح المحتمل متفرج، كلا ينتظر الاستقرار كى يبدأ فى رمي الشباك الانتخابية على الحصان الرابح. ويتسائل مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، هل تعد هذه تحالفات؟ هل وصلت الاستهانة بالناخب المصري وبمنصب عضو البرلمان إلى هذه الدرجة ؟ ويقول، دخول النقابات فى لعبة التحالفات مخالفة قانونية وليس من حقها ممارسة سياسية. مثل، تحالف "الجبهة المصرية، تحالف "الوفد المصري"، تحالف التيار المدني برئاسة "صباحي"، تحالف "نواب الشعب"، تحالف "تيار الاستقلال" تحالف "النقابات المهنية، تحالف "الجبهة الوطنية"، تحالف "التيار الديمقراطي"، تيار الاستقلال" و"النواب المستقلون".