أبو النصر: خط ساخن لتلقي شكاوى أولياء الأمور في حال زيادة المصروفات

صرح وزير التربية والتعليم د.محمود أبو النصر أنه تم البدء في تغيير المناهج التعليمية، ومن المقرر الانتهاء من تغييرها تماماً لمواكبة العصر في عام 2017.
وطالب أبو النصر خلال حواره مع برنامج " مصر في يوم "بقناة دريم2"، أولياء أمور المدارس الخاصة بعدم الاستجابة لضغوط أصحاب المدارس بزيادات غير مبررة وغير معقولة في المصروفات الدراسية والاتصال على رقم 19151، وهو خط ساخن لتلقي شكاواهم من زيادة المصروفات للقيام بمحاسبة أصحاب المدارس الخاصة.
وقال وزير التربية والتعليم إن الوزارة قد انتهت من تسلم 115 مدرسة جديدة تضم حوالي 44 ألف و700 فصل، وستعمل من العام الدراسي القادم بالإضافة وجود 48 ألف و500 مدرسة موجودة بالفعل ليصبح عدد المدارس الحكومية حوالي 50 ألف مدرسة.
واعترف الوزير بوجود كثافة عالية بالفصول ولن نستطيع عمل جودة في التعليم طالما الكثافة بالفصول مرتفعة على حد قوله، كما اعترف أيضًا بوجود ظاهرة الدروس الخصوصية، لافتًا إلي إنها موجودة في كل أنحاء العالم بما فيها أمريكا وأوروبا ولكنها في مصر في ازدياد، وستعمل الوزارة على حل هذه المشكلة بتلقي الطالب دروسه بالمدرسة، وعدم الذهاب إليها هو من أسباب انتشار هذه الظاهرة بشكل كبير.
وأشار الوزير إلي في حال النهوض بالمدرس سيكون هناك قانون بتجريم الدروس الخصوصية، لافتًا إلى أنه غير راضٍ تماماً عن مرتبات المعلمين، ولكن ظروف البلد لا تسمح بزيادات حالياً.
صرح وزير التربية والتعليم د.محمود أبو النصر أنه تم البدء في تغيير المناهج التعليمية، ومن المقرر الانتهاء من تغييرها تماماً لمواكبة العصر في عام 2017.
وطالب أبو النصر خلال حواره مع برنامج " مصر في يوم "بقناة دريم2"، أولياء أمور المدارس الخاصة بعدم الاستجابة لضغوط أصحاب المدارس بزيادات غير مبررة وغير معقولة في المصروفات الدراسية والاتصال على رقم 19151، وهو خط ساخن لتلقي شكاواهم من زيادة المصروفات للقيام بمحاسبة أصحاب المدارس الخاصة.
وقال وزير التربية والتعليم إن الوزارة قد انتهت من تسلم 115 مدرسة جديدة تضم حوالي 44 ألف و700 فصل، وستعمل من العام الدراسي القادم بالإضافة وجود 48 ألف و500 مدرسة موجودة بالفعل ليصبح عدد المدارس الحكومية حوالي 50 ألف مدرسة.
واعترف الوزير بوجود كثافة عالية بالفصول ولن نستطيع عمل جودة في التعليم طالما الكثافة بالفصول مرتفعة على حد قوله، كما اعترف أيضًا بوجود ظاهرة الدروس الخصوصية، لافتًا إلي إنها موجودة في كل أنحاء العالم بما فيها أمريكا وأوروبا ولكنها في مصر في ازدياد، وستعمل الوزارة على حل هذه المشكلة بتلقي الطالب دروسه بالمدرسة، وعدم الذهاب إليها هو من أسباب انتشار هذه الظاهرة بشكل كبير.
وأشار الوزير إلي في حال النهوض بالمدرس سيكون هناك قانون بتجريم الدروس الخصوصية، لافتًا إلى أنه غير راضٍ تماماً عن مرتبات المعلمين، ولكن ظروف البلد لا تسمح بزيادات حالياً.