أصدرت دار كيان للنشر والتوزيع الطبعة الثانية من المجموعة القصصية "لوح رخام أبيض"، والتي تُعد العمل الأدبي الأول للكتابة الشابة تسنيم فهيد. وجاءت نصوص المجموعة من عمق الشارع المصري، وتباينت ما بين البوح الذاتي للبطلة والنبش في النفوس والسخرية من عبث الواقع ، الأمر الذي ترى الكاتبة أنه أفاد المجموعة وجعل القارئ لا يستطيع حصرها في كتابة خط أو نوع معيّن، وفضول لمعرفة الأفكار التي ستستخدمها لمجموعتها القصصية القادمة "أم الوليّ"، والتي تتحمس الكاتبة لنشرها مع دار كيان بعد نجاح تجربة النشر الأولى. أصدرت دار كيان للنشر والتوزيع الطبعة الثانية من المجموعة القصصية "لوح رخام أبيض"، والتي تُعد العمل الأدبي الأول للكتابة الشابة تسنيم فهيد. وجاءت نصوص المجموعة من عمق الشارع المصري، وتباينت ما بين البوح الذاتي للبطلة والنبش في النفوس والسخرية من عبث الواقع ، الأمر الذي ترى الكاتبة أنه أفاد المجموعة وجعل القارئ لا يستطيع حصرها في كتابة خط أو نوع معيّن، وفضول لمعرفة الأفكار التي ستستخدمها لمجموعتها القصصية القادمة "أم الوليّ"، والتي تتحمس الكاتبة لنشرها مع دار كيان بعد نجاح تجربة النشر الأولى.