صنف مجلس النواب الليبي – الأحد 24 أغسطس- تنظيم "أنصار الشريعة" الجهادي والمشاركين في العملية العسكرية "فجر ليبيا" ك"جماعات إرهابية محاربة لشرعية الدولة. وشدد المجلس - في بيان له- على أنه سيعسى لإنهاء هذه الحرب بأسرع وقت ممكن، معتبرا أن الجماعات التي تتحرك تحت مسمى "فجر ليبيا" و"أنصار الشريعة" و"مجلس شورى ثوار بنغازي" هي جماعات إرهابية خارجة عن القانون ومحاربة لشرعية الدولة، وهي هدف مشروع لقوات الجيش الليبي. وقال المتحدث باسم البرلمان الليبي، أدم صالح أبو صخرة، إن المجلس أكد على دعمه لقوات الجيش الليبي بكل إمكانياته، وإن "الحرب الدائرة الآن هي حرب بين الدولة الليبية ومؤسساتها الشرعية ضد جماعات إرهابية خارجة عن القانون". كانت ميليشيات إسلامية قد أعلنت أنها سيطرت، السبت 23 أغسطس، على مطار طرابلس الدولي بعد 10 أيام من المعارك العنيفة مع قوات تابعة للجيش الوطني الليبي. وكان المطار الواقع على بعد 30 كيلو مترا جنوب العاصمة والمغلق منذ بداية المعارك، تحت سيطرة ميليشيا "ثوار الزنتان" المتحالفة حاليا مع قوات الجيش الوطني الليبي، منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي في 2011. صنف مجلس النواب الليبي – الأحد 24 أغسطس- تنظيم "أنصار الشريعة" الجهادي والمشاركين في العملية العسكرية "فجر ليبيا" ك"جماعات إرهابية محاربة لشرعية الدولة. وشدد المجلس - في بيان له- على أنه سيعسى لإنهاء هذه الحرب بأسرع وقت ممكن، معتبرا أن الجماعات التي تتحرك تحت مسمى "فجر ليبيا" و"أنصار الشريعة" و"مجلس شورى ثوار بنغازي" هي جماعات إرهابية خارجة عن القانون ومحاربة لشرعية الدولة، وهي هدف مشروع لقوات الجيش الليبي. وقال المتحدث باسم البرلمان الليبي، أدم صالح أبو صخرة، إن المجلس أكد على دعمه لقوات الجيش الليبي بكل إمكانياته، وإن "الحرب الدائرة الآن هي حرب بين الدولة الليبية ومؤسساتها الشرعية ضد جماعات إرهابية خارجة عن القانون". كانت ميليشيات إسلامية قد أعلنت أنها سيطرت، السبت 23 أغسطس، على مطار طرابلس الدولي بعد 10 أيام من المعارك العنيفة مع قوات تابعة للجيش الوطني الليبي. وكان المطار الواقع على بعد 30 كيلو مترا جنوب العاصمة والمغلق منذ بداية المعارك، تحت سيطرة ميليشيا "ثوار الزنتان" المتحالفة حاليا مع قوات الجيش الوطني الليبي، منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي في 2011.