صفعة من تجار الحديد للمصانع استيراد 100 الف طن بعد رفع الشركات الاسعارو المستورد اقل من المحلي 500 جنيها المصانع تتقدم للحكومة بمذكرة للمطالبة بفرض رسوم حماية و المستهلك الضحية وصلت المواني 100 الف طن حديد مستورد من تركيا و اوكرانيا و التي استوردها كبار التجار و الوكلاء ردا علي قيام مصانع و شركات الحديد برفع الاسعار الايام الماضية بما يتراوح بين 140 جنيها و 150 جنيها في الطن حيث وصل سعر البيع من ارض المصنع حوالي 5 الاف جنيه للطن من حديد عز و حوالي 5280 جنيها سعر البيع للمستهلك بالقاهرة و 5365 حنيها للطن بالصعيد كما تم رفع اسعار باقي الشركات و صرح احمد الزيني رئيس الشعبة العامة لمواد البناء باتحاد الغرف التجارية ان شركات الحديد قامت برفع الاسعار رغم ان الاسعار العالمية مستقرة و ثابتة عند 570 دولارا للطن منذ 3 اشهر بما يعادل حوالي 4400 جنيها للطن المستورد حتي الوصول للمستهلك و قال ان مصانع الحديد قامت برفع الحديد بزعم ارتفاع سعر الطاقة مشيرا ان ارتفاع اسعار الطاقة ليس مبررا لرفع اسعار الحديد و ذلك لان اسعار البيع في الاسواق مرتفعة و اعلي بكثير من تكلفة الانتاج و ان الشركات تبالغ في اسعار الحديد و اضاف انه ستصل خلال الاسبوعين القادمين شحنات جديدة من الحديد لتلبية احتياجات ىالسوق خاصة و ان اسعار المستورد تقل حوالي 500 جنيها في الطن عن المحلي و قال انه في حالة استمرار ارتفاع الاسعار فان الكثير من الوكلاء و التجار سيقومون باستيراد كميات كبيرة من الحديد خاصة و ان الاسواق ستشهد اقبالا كبيرا علي مواد البناء بعد الطفرة الكبيرة التي يمكن ان يشهدها مجال المقاولات و البناء و الاقبال علي المشروعات القومية للاسكان و زيادة معدلات العمل و التشغيل بالشركات بعد حالة الكساد والركود طوال الاسابيع الماضية و تقدم عدد من شركات و مصانع الحديد بمذكرة للحكومة برئاسة المهندس ابراهيم محلب للمطالبة باعادة العمل برسوم الحماية التي كانت مفروضة علي واردات الحديد بما يعادل 299 جنيها للطن و التي وافقت عليها حكومة الاخوان السابقة و ان هناك نية من جهاز مكافحة الدعم و الاغراق برئاسة ابراهيم السجيني لمجاملة بعض منتجي الحديد و اعادة رسوم الحماية خاصة مع توقعات بزيادة الطلب علي الاستيراد خلال الاسابيع القادمة رغم ان عدد من اللجان توصلت الي عدم وجود اي اجراءات لاغرق الاسواق و الاضرار بالصناعة و الشركات المصرية صفعة من تجار الحديد للمصانع استيراد 100 الف طن بعد رفع الشركات الاسعارو المستورد اقل من المحلي 500 جنيها المصانع تتقدم للحكومة بمذكرة للمطالبة بفرض رسوم حماية و المستهلك الضحية وصلت المواني 100 الف طن حديد مستورد من تركيا و اوكرانيا و التي استوردها كبار التجار و الوكلاء ردا علي قيام مصانع و شركات الحديد برفع الاسعار الايام الماضية بما يتراوح بين 140 جنيها و 150 جنيها في الطن حيث وصل سعر البيع من ارض المصنع حوالي 5 الاف جنيه للطن من حديد عز و حوالي 5280 جنيها سعر البيع للمستهلك بالقاهرة و 5365 حنيها للطن بالصعيد كما تم رفع اسعار باقي الشركات و صرح احمد الزيني رئيس الشعبة العامة لمواد البناء باتحاد الغرف التجارية ان شركات الحديد قامت برفع الاسعار رغم ان الاسعار العالمية مستقرة و ثابتة عند 570 دولارا للطن منذ 3 اشهر بما يعادل حوالي 4400 جنيها للطن المستورد حتي الوصول للمستهلك و قال ان مصانع الحديد قامت برفع الحديد بزعم ارتفاع سعر الطاقة مشيرا ان ارتفاع اسعار الطاقة ليس مبررا لرفع اسعار الحديد و ذلك لان اسعار البيع في الاسواق مرتفعة و اعلي بكثير من تكلفة الانتاج و ان الشركات تبالغ في اسعار الحديد و اضاف انه ستصل خلال الاسبوعين القادمين شحنات جديدة من الحديد لتلبية احتياجات ىالسوق خاصة و ان اسعار المستورد تقل حوالي 500 جنيها في الطن عن المحلي و قال انه في حالة استمرار ارتفاع الاسعار فان الكثير من الوكلاء و التجار سيقومون باستيراد كميات كبيرة من الحديد خاصة و ان الاسواق ستشهد اقبالا كبيرا علي مواد البناء بعد الطفرة الكبيرة التي يمكن ان يشهدها مجال المقاولات و البناء و الاقبال علي المشروعات القومية للاسكان و زيادة معدلات العمل و التشغيل بالشركات بعد حالة الكساد والركود طوال الاسابيع الماضية و تقدم عدد من شركات و مصانع الحديد بمذكرة للحكومة برئاسة المهندس ابراهيم محلب للمطالبة باعادة العمل برسوم الحماية التي كانت مفروضة علي واردات الحديد بما يعادل 299 جنيها للطن و التي وافقت عليها حكومة الاخوان السابقة و ان هناك نية من جهاز مكافحة الدعم و الاغراق برئاسة ابراهيم السجيني لمجاملة بعض منتجي الحديد و اعادة رسوم الحماية خاصة مع توقعات بزيادة الطلب علي الاستيراد خلال الاسابيع القادمة رغم ان عدد من اللجان توصلت الي عدم وجود اي اجراءات لاغرق الاسواق و الاضرار بالصناعة و الشركات المصرية