أكد محمد فائق رئيس المجلس القومى لحقوق الأنسان وررئيس الشبكة العربية للمجالس الوطنية لحقوق الانسان علي أهمية تقديم المساعدات الإنسانية لمناطق النزاع المسلح في ولايات جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور وضرورة العمل على خلق بيئة مواتيه لاجراء مناقشات سياسية مع العمل لحشد كافة الجهود من أجل التوصل إلي حل سلمى وسياسي للمشاكل الواقعه في هذه المناطق تعالج الاسباب الجذرية للصراع وبما ينتهى إلي إحلال سلام شامل وعودة جميع النازحين . جاء ذلك خلال إستقبال رئيس المجلس القومى وفد تحالف جماعات المجتمع المدنى في إفريقيا والشرق الأوسط بمقر المجلس برئاسة أمين مكى مدنى عضو أمناء المنظمة العربية لحقوق الإنسان والذى أكد علي أهمية دعم منظمات المجتمع المدنى المصري لجهود إجلال السلام في هذه المناطق. كما أشار الوفد إلي تفاقم الأوضاع الناجمة عن النزاع المسلح في ولايات جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور بين القوات الحكومية وقوات المعارضة وما أسفر عنه من وقوع مخالفات وإنتهاكات لحقوق الإنسان في المناطق ونزوح ما يقرب من مليون شخص من ديارهم وإنتقالهم إلي مناطق داخلية أخرى وتدهور الأحوال الإنسانية . وجدير بالذكر أن فائق قد تم أختياره منذ سنوات من قبل الأمين العام للأمم المتحدة عضواً في لجنة دولية من كبار الخبراء علي مستوى العالم للتحقيق في الجرائم التى أرتبكت في أقليم دافور السودان. أكد محمد فائق رئيس المجلس القومى لحقوق الأنسان وررئيس الشبكة العربية للمجالس الوطنية لحقوق الانسان علي أهمية تقديم المساعدات الإنسانية لمناطق النزاع المسلح في ولايات جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور وضرورة العمل على خلق بيئة مواتيه لاجراء مناقشات سياسية مع العمل لحشد كافة الجهود من أجل التوصل إلي حل سلمى وسياسي للمشاكل الواقعه في هذه المناطق تعالج الاسباب الجذرية للصراع وبما ينتهى إلي إحلال سلام شامل وعودة جميع النازحين . جاء ذلك خلال إستقبال رئيس المجلس القومى وفد تحالف جماعات المجتمع المدنى في إفريقيا والشرق الأوسط بمقر المجلس برئاسة أمين مكى مدنى عضو أمناء المنظمة العربية لحقوق الإنسان والذى أكد علي أهمية دعم منظمات المجتمع المدنى المصري لجهود إجلال السلام في هذه المناطق. كما أشار الوفد إلي تفاقم الأوضاع الناجمة عن النزاع المسلح في ولايات جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور بين القوات الحكومية وقوات المعارضة وما أسفر عنه من وقوع مخالفات وإنتهاكات لحقوق الإنسان في المناطق ونزوح ما يقرب من مليون شخص من ديارهم وإنتقالهم إلي مناطق داخلية أخرى وتدهور الأحوال الإنسانية . وجدير بالذكر أن فائق قد تم أختياره منذ سنوات من قبل الأمين العام للأمم المتحدة عضواً في لجنة دولية من كبار الخبراء علي مستوى العالم للتحقيق في الجرائم التى أرتبكت في أقليم دافور السودان.