"تحرير فلسطين": خيار المواجهة هو الحل في حالة تَعنت "إسرائيل" بشأن تمديد الهدنة

قال عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، كايد الغول، إنه في حالة عدم قبول الاحتلال الإسرائيلي بوقف إطلاق النار، وعدم قبوله لتمديد التهدئة، فلن يكون أمام الفلسطينيين إلا خيار المواجهة مرةً أخرى ضد الاحتلال.
وأضاف الغول في حوارٍ له على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، مع الإعلامي بهاء مُلحم، أن الاحتلال الإسرائيلي يُريد التهدئة، بشرط عدم قبول الاحتلال بمطالب الفلسطينيين، موضحاً أن الاحتلال يريد التهدئة بشرط إقامة الحصار على قطاع غزة، قائلاً: "هذا مرفوض من جميع الفصائل الفلسطينية".
وتابع الغول أن الاحتلال لا يُريد أيضاً إقامة الدولة الفلسطينية، لأنه ما زال إلى الآن يُنفذ مشروعه الاستيطاني ضد الدولة الفلسطينية، مشيراً إلى أن إسرائيل دائماً لا تلتزم بالشرط التي يتم الاتفاق عليها بين الطرفان، قائلاً: "الجهد الميداني هو الذي يُدعم الجهد السياسي".
وأوضح الغول أن إسرائيل تماطل حالياً في إجراء المفاوضات التي تُجرى حالياً في القاهرة، لأنها تريد التهدئة بشرط إقامة الحصار على قطاع غزة، متابعاً: "إسرائيل ترفض مطالب الفلسطينيين التي تنص على، الإفراج عن الأسرى المعتقلين، رفع الحصار عن قطاع غزة كلياً".
ولفت الغول إلى أنه في حالة إقامة الحصار على غزة، ستبقى هذه المدينة معزولة عن فلسطين، وستقوم إسرائيل أيضاً بممارسة عدوانها على القطاع بأشكالٍ مختلفة.
قال عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، كايد الغول، إنه في حالة عدم قبول الاحتلال الإسرائيلي بوقف إطلاق النار، وعدم قبوله لتمديد التهدئة، فلن يكون أمام الفلسطينيين إلا خيار المواجهة مرةً أخرى ضد الاحتلال.
وأضاف الغول في حوارٍ له على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، مع الإعلامي بهاء مُلحم، أن الاحتلال الإسرائيلي يُريد التهدئة، بشرط عدم قبول الاحتلال بمطالب الفلسطينيين، موضحاً أن الاحتلال يريد التهدئة بشرط إقامة الحصار على قطاع غزة، قائلاً: "هذا مرفوض من جميع الفصائل الفلسطينية".
وتابع الغول أن الاحتلال لا يُريد أيضاً إقامة الدولة الفلسطينية، لأنه ما زال إلى الآن يُنفذ مشروعه الاستيطاني ضد الدولة الفلسطينية، مشيراً إلى أن إسرائيل دائماً لا تلتزم بالشرط التي يتم الاتفاق عليها بين الطرفان، قائلاً: "الجهد الميداني هو الذي يُدعم الجهد السياسي".
وأوضح الغول أن إسرائيل تماطل حالياً في إجراء المفاوضات التي تُجرى حالياً في القاهرة، لأنها تريد التهدئة بشرط إقامة الحصار على قطاع غزة، متابعاً: "إسرائيل ترفض مطالب الفلسطينيين التي تنص على، الإفراج عن الأسرى المعتقلين، رفع الحصار عن قطاع غزة كلياً".
ولفت الغول إلى أنه في حالة إقامة الحصار على غزة، ستبقى هذه المدينة معزولة عن فلسطين، وستقوم إسرائيل أيضاً بممارسة عدوانها على القطاع بأشكالٍ مختلفة.