قال مساعد وزير الخارجية الأسبق للشئون العربية، هاني خلاف، إنه: "لو نجحت الهدنة الجديدة المصرية التي تصل إلى ثلاثة أيام بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، من المحتمل والمؤكد أن يتم مدها لفترة أطول من ذلك". وأضاف خلاف، في حوارٍ له ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي يُذاع على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم الاثنين 4 أغسطس، مع الإعلامي محمد المغربي، أنه يوجد لأول مرة توحد في رؤية ومطالب الفصائل الفلسطينية، بشأن التفاوضات والمباحثات التي تجرى حالياً، وأن هذا يُحسب للشعب الفلسطيني. وأوضح خلاف، أنه يجب التأكد من الجانب الإسرائيلي، من ناحية أنه سيلتزم بالهدنة التي تصل إلى ثلاثة أيام، لأنه دائماً ما يخترق الهدنة، مدللاً على ذلك: "بأن الجانب الإسرائيلي اخترق هدنة سابقة، وقتل فيها 50 فلسطينياً"، متابعاً أنه يجب أن يُحسب لمصر دوراً قيادياً في الوصول إلى اتفاق إلى هدنة. ولفت خلاف، إلى أن إسرائيل تحتاج إلى التهدئة، لأنها أيضاً خسرت وتأثرت من خلال هذه الحرب مع قطاع غزة، مشيراً إلى أن تطبيق هذه الهدنة، سيعمل على وقف نزيف الدماء، وإتاحة الفرصة لإجراء مفاوضات، والوصول إلى اتفاق، وكذلك إتاحة الفرصة للخدمات الإنسانية والطبية. من جهته قال الكاتب الصحفي الدكتور، صبحي عسيلة، إنه يوجد حالياً ضغوطاً على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، بشأن القبول ب تهدئة، والوصول إلى اتفاق للخروج من هذه الأزمة، لأنه يوجد صراع سياسي داخل إسرائيل، موضحاً أن صواريخ المقاومة الفلسطينية، عملت على رعب الإسرائيليين. قال مساعد وزير الخارجية الأسبق للشئون العربية، هاني خلاف، إنه: "لو نجحت الهدنة الجديدة المصرية التي تصل إلى ثلاثة أيام بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، من المحتمل والمؤكد أن يتم مدها لفترة أطول من ذلك". وأضاف خلاف، في حوارٍ له ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي يُذاع على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم الاثنين 4 أغسطس، مع الإعلامي محمد المغربي، أنه يوجد لأول مرة توحد في رؤية ومطالب الفصائل الفلسطينية، بشأن التفاوضات والمباحثات التي تجرى حالياً، وأن هذا يُحسب للشعب الفلسطيني. وأوضح خلاف، أنه يجب التأكد من الجانب الإسرائيلي، من ناحية أنه سيلتزم بالهدنة التي تصل إلى ثلاثة أيام، لأنه دائماً ما يخترق الهدنة، مدللاً على ذلك: "بأن الجانب الإسرائيلي اخترق هدنة سابقة، وقتل فيها 50 فلسطينياً"، متابعاً أنه يجب أن يُحسب لمصر دوراً قيادياً في الوصول إلى اتفاق إلى هدنة. ولفت خلاف، إلى أن إسرائيل تحتاج إلى التهدئة، لأنها أيضاً خسرت وتأثرت من خلال هذه الحرب مع قطاع غزة، مشيراً إلى أن تطبيق هذه الهدنة، سيعمل على وقف نزيف الدماء، وإتاحة الفرصة لإجراء مفاوضات، والوصول إلى اتفاق، وكذلك إتاحة الفرصة للخدمات الإنسانية والطبية. من جهته قال الكاتب الصحفي الدكتور، صبحي عسيلة، إنه يوجد حالياً ضغوطاً على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، بشأن القبول ب تهدئة، والوصول إلى اتفاق للخروج من هذه الأزمة، لأنه يوجد صراع سياسي داخل إسرائيل، موضحاً أن صواريخ المقاومة الفلسطينية، عملت على رعب الإسرائيليين.