أكد وزير الخارجية سامح شكري ،الاثنين 4 أغسطس، أن مهمة الجيش المصري تكمن في حماية الأراضي المصرية..مشددا على أن ليس كل ما ينشر في الصحف صحيح. جاء ذلك في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده الوزير مع رئيس الحكومة التونسية مهدي جمعة في إطار الزيارة التي يقوم بها شكري اليوم إلى العاصمة التونسية. وأوضح وزير الخارجية أن الوضع في غزة مازال تحت الدراسة وهناك وفودا فلسطينية بالقاهرة للحوار الدائم والتفاوض لوقف إطلاق النار بين الجانبين .. مشيرا إلى أننا نحاول تقريب وجهات النظر وفتح المنافذ ودخول المساعدات الإنسانية ووقف الاعتداءات المتكررة حيث أن الشعب الفلسطيني لا يستطيع العيش في ظل هذا الوضع. وأضاف وزير الخارجية أننا نتناول الأمر بشكل كبير وان الهدف هو إقامة الدولة الفلسطينية. وفى سياق آخر..وجه شكري الشكر للحكومة التونسية لدورها الكبير في إعادة المصريين القادمين من ليبيا إلي بلادهم. وقال الوزير إن الشعب التونسي لديه حب خاص لدي المصريين ونحن نقدر العبء علي الحكومة التونسية ونقدر الإجراءات الأمنية ونعتبر الأمن التونسي امن مصري في المقام الأول .. مشيرا إلى أن الغرض من الزيارة الحالية هو توجيه الشكر والعرفان ومتابعة العلاقات المشتركة بين البلدين بما يخدم مصلحة الشعبين. وأشار شكري إلى انه ليس لدينا تقدير بالأعداد المصرية بسبب الصعوبات علي الأراضي الليبية وتقريبا تم إجلاء حوالي ألفى مواطن.. لافتا إلى أن الفترة الماضية شهدت مشاكل لوجيستيه ترتبط بقدرة مطار جربا والمساعدات ونسعي لتسريع الإجراءات لان المصريين يتعرضون لوضع معيشي صعب على الحدود الليبية. وأكد شكري أن رئيس الوزراء أعطي تعليمات لمختلف الأجهزة لإعادة المصريين في أسرع وقت وتسهيل الانتقال والترحيل. ومن جانبه.. أكد رئيس الحكومة التونسية أن هناك جهودا كبيرة لإعادة المصريين إلي بلادهم بالإضافة إلي استثناءات كبيرة من جميع الجهات والوزارات التونسية إلي الأشقاء المصريين ومتابعة دقيقة مع كافة السلطات للاطمئنان علي المصريين. أكد وزير الخارجية سامح شكري ،الاثنين 4 أغسطس، أن مهمة الجيش المصري تكمن في حماية الأراضي المصرية..مشددا على أن ليس كل ما ينشر في الصحف صحيح. جاء ذلك في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده الوزير مع رئيس الحكومة التونسية مهدي جمعة في إطار الزيارة التي يقوم بها شكري اليوم إلى العاصمة التونسية. وأوضح وزير الخارجية أن الوضع في غزة مازال تحت الدراسة وهناك وفودا فلسطينية بالقاهرة للحوار الدائم والتفاوض لوقف إطلاق النار بين الجانبين .. مشيرا إلى أننا نحاول تقريب وجهات النظر وفتح المنافذ ودخول المساعدات الإنسانية ووقف الاعتداءات المتكررة حيث أن الشعب الفلسطيني لا يستطيع العيش في ظل هذا الوضع. وأضاف وزير الخارجية أننا نتناول الأمر بشكل كبير وان الهدف هو إقامة الدولة الفلسطينية. وفى سياق آخر..وجه شكري الشكر للحكومة التونسية لدورها الكبير في إعادة المصريين القادمين من ليبيا إلي بلادهم. وقال الوزير إن الشعب التونسي لديه حب خاص لدي المصريين ونحن نقدر العبء علي الحكومة التونسية ونقدر الإجراءات الأمنية ونعتبر الأمن التونسي امن مصري في المقام الأول .. مشيرا إلى أن الغرض من الزيارة الحالية هو توجيه الشكر والعرفان ومتابعة العلاقات المشتركة بين البلدين بما يخدم مصلحة الشعبين. وأشار شكري إلى انه ليس لدينا تقدير بالأعداد المصرية بسبب الصعوبات علي الأراضي الليبية وتقريبا تم إجلاء حوالي ألفى مواطن.. لافتا إلى أن الفترة الماضية شهدت مشاكل لوجيستيه ترتبط بقدرة مطار جربا والمساعدات ونسعي لتسريع الإجراءات لان المصريين يتعرضون لوضع معيشي صعب على الحدود الليبية. وأكد شكري أن رئيس الوزراء أعطي تعليمات لمختلف الأجهزة لإعادة المصريين في أسرع وقت وتسهيل الانتقال والترحيل. ومن جانبه.. أكد رئيس الحكومة التونسية أن هناك جهودا كبيرة لإعادة المصريين إلي بلادهم بالإضافة إلي استثناءات كبيرة من جميع الجهات والوزارات التونسية إلي الأشقاء المصريين ومتابعة دقيقة مع كافة السلطات للاطمئنان علي المصريين.