يستقبل وزير الخارجية سامح شكري الخميس 24 يوليو نظيره البريطاني فيليب هاموند الذي يقوم بأول زيارة لمصر منذ توليه مهام منصبه. ويجرى الوزيران مباحثات وذلك بمقر الوزارة بالقاهرة، كما من المقرر أن يعقد الوزيران عقب اللقاء مؤتمرا صحفيا مشتركا. ومن المنتظر أن تتركز المحادثات المصرية - البريطانية على الأوضاع المتدهورة بغزة في ضوء التصعيد العسكري الإسرائيلي المتواصل على القطاع وما أسفر عنه من وقوع ضحايا تجاوز عددهم ال580 حتى الأن ومن بينهم أطفال بخلاف آلاف المصابين. كما يتطرق الجانبان إلى من القضايا الأقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ومن بينها الوضع بالعراق وليبيا والأزمة السورية. وتشهد القاهرة ومنذ تفاقم الأوضاع في قطاع غزة وإطلاق المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار سلسلة من الزيارات المتتالية من جانب عدد كبير من كبار المسئولين الدوليين وذلك دعما للمسعى المصري لوقف إطلاق النار في غزة ومتابعة الإتصالات والمشاورات التي تجريها مصر مع الأطراف العربية والدولية لوقف نزيف الدم الفلسطيني. وكان وزير الخارجية البريطاني قد رحب بمبادرة مصر لوقف إطلاق النار بين غزة واسرائيل، كما دعا حركة "حماس" إلى قبولها من أجل "حقن الدماء". يستقبل وزير الخارجية سامح شكري الخميس 24 يوليو نظيره البريطاني فيليب هاموند الذي يقوم بأول زيارة لمصر منذ توليه مهام منصبه. ويجرى الوزيران مباحثات وذلك بمقر الوزارة بالقاهرة، كما من المقرر أن يعقد الوزيران عقب اللقاء مؤتمرا صحفيا مشتركا. ومن المنتظر أن تتركز المحادثات المصرية - البريطانية على الأوضاع المتدهورة بغزة في ضوء التصعيد العسكري الإسرائيلي المتواصل على القطاع وما أسفر عنه من وقوع ضحايا تجاوز عددهم ال580 حتى الأن ومن بينهم أطفال بخلاف آلاف المصابين. كما يتطرق الجانبان إلى من القضايا الأقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ومن بينها الوضع بالعراق وليبيا والأزمة السورية. وتشهد القاهرة ومنذ تفاقم الأوضاع في قطاع غزة وإطلاق المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار سلسلة من الزيارات المتتالية من جانب عدد كبير من كبار المسئولين الدوليين وذلك دعما للمسعى المصري لوقف إطلاق النار في غزة ومتابعة الإتصالات والمشاورات التي تجريها مصر مع الأطراف العربية والدولية لوقف نزيف الدم الفلسطيني. وكان وزير الخارجية البريطاني قد رحب بمبادرة مصر لوقف إطلاق النار بين غزة واسرائيل، كما دعا حركة "حماس" إلى قبولها من أجل "حقن الدماء".