أكد وزير الخارجية سامح شكري، أن المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار بغزه شاملة، وقال إنه لا يوجد أي عزم لتعديلها فقد روعي عند صياغتها أن تكون مقبولة من الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي وأن تصب في النهاية كما تري مصر في مصلحه الشعب الفلسطيني. وقال شكري إن المبادرة تشمل عنصر حماية الشعب وفتح المعابر لتوفير احتياجات الشعب الفلسطيني كما تمثل إطار للتفاوض حول الموضوعات ذات الاهتمام، وقال بالنسبة لمعبر رفح انه يتم التعامل بشأنه في إطار العلاقة الثنائية مع فلسطين ويخرج عن إطار المعابر الإسرائيلية مشددا إن لإسرائيل مسؤولية أساسيه كدوله احتلال بالنسبة للمعابر الأخرى. وأضاف أن معبر رفح مفتوح بشكل دائم مع الأخذ في الاعتبار ا الدواعي الأمنية والسيادة المصرية وقال : لا ندخر أي جهد لرفع المعاناة التي تواجهها الشعب الفلسطيني جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده وزير الخارجية مساء اليوم الاثنين 21 يوليو، مع بان كي مون السكرتير العام للأمم المتحدة بمقر وزاره الخارجية ،،حيث تطرق الجانبان إلى جانب تطورات الوضع في غزه في ضوء المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار بها ، ومن جانبه قال بان كي مون السكرتير العام للأمم المتحدة إن مصر تلعب دورا مهما منذ إنشاء الأممالمتحدة ،فهي قوه إقليميه ذات دور في إقامة السلم والاستقرار وحقوق الإنسان في المنطقة ،وأكد علي تقدير الأممالمتحدة لإسهامات مصر بها. وتطرق بان كي مون إلي أن هدف زيارته للقاهرة مساعده مصر في الجهود الدبلوماسية التي تبذلها لوقف القتال في غزه، فالأطفال والنساء هم من يدفعون ثمن هذا القتال وناشد كل الأطراف لدعم الجهود الدولية لوقف القتال . وقال إنه سيعمل عن كثب مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الذي سيزور المنطقة قريبا، وأضاف : زرت قطر والتقيت بأميرها وأيضا الرئيس محمود عباس وزرت الكويت وسأتوجه إلى إسرائيل غدا مؤكدا أن جهود المجتمع الدولي والأممالمتحدة حثيثة ،، وتابع : الحل الأمثل وقف القتال والبدء في الحوار حيث البحث في الحلول الجذرية في هذا الصراع منوها علي انه بعد وقف القتال علي كل القوي والمنظمات الدولية تقديم المساعدة الإنسانية وعلي إسرائيل عدم وضع القيود لوصول هذه المساعدات . وأوضح : نطالب بوقف فوري غير مشروط لإطلاق النار والعودة للحوار، كما كرر بان كي مون إدانته لإحداث الشجاعية والتي قتل فيها أكثر من 60 شخص ،ووقف العنف من الجانبين. أكد وزير الخارجية سامح شكري، أن المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار بغزه شاملة، وقال إنه لا يوجد أي عزم لتعديلها فقد روعي عند صياغتها أن تكون مقبولة من الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي وأن تصب في النهاية كما تري مصر في مصلحه الشعب الفلسطيني. وقال شكري إن المبادرة تشمل عنصر حماية الشعب وفتح المعابر لتوفير احتياجات الشعب الفلسطيني كما تمثل إطار للتفاوض حول الموضوعات ذات الاهتمام، وقال بالنسبة لمعبر رفح انه يتم التعامل بشأنه في إطار العلاقة الثنائية مع فلسطين ويخرج عن إطار المعابر الإسرائيلية مشددا إن لإسرائيل مسؤولية أساسيه كدوله احتلال بالنسبة للمعابر الأخرى. وأضاف أن معبر رفح مفتوح بشكل دائم مع الأخذ في الاعتبار ا الدواعي الأمنية والسيادة المصرية وقال : لا ندخر أي جهد لرفع المعاناة التي تواجهها الشعب الفلسطيني جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده وزير الخارجية مساء اليوم الاثنين 21 يوليو، مع بان كي مون السكرتير العام للأمم المتحدة بمقر وزاره الخارجية ،،حيث تطرق الجانبان إلى جانب تطورات الوضع في غزه في ضوء المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار بها ، ومن جانبه قال بان كي مون السكرتير العام للأمم المتحدة إن مصر تلعب دورا مهما منذ إنشاء الأممالمتحدة ،فهي قوه إقليميه ذات دور في إقامة السلم والاستقرار وحقوق الإنسان في المنطقة ،وأكد علي تقدير الأممالمتحدة لإسهامات مصر بها. وتطرق بان كي مون إلي أن هدف زيارته للقاهرة مساعده مصر في الجهود الدبلوماسية التي تبذلها لوقف القتال في غزه، فالأطفال والنساء هم من يدفعون ثمن هذا القتال وناشد كل الأطراف لدعم الجهود الدولية لوقف القتال . وقال إنه سيعمل عن كثب مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الذي سيزور المنطقة قريبا، وأضاف : زرت قطر والتقيت بأميرها وأيضا الرئيس محمود عباس وزرت الكويت وسأتوجه إلى إسرائيل غدا مؤكدا أن جهود المجتمع الدولي والأممالمتحدة حثيثة ،، وتابع : الحل الأمثل وقف القتال والبدء في الحوار حيث البحث في الحلول الجذرية في هذا الصراع منوها علي انه بعد وقف القتال علي كل القوي والمنظمات الدولية تقديم المساعدة الإنسانية وعلي إسرائيل عدم وضع القيود لوصول هذه المساعدات . وأوضح : نطالب بوقف فوري غير مشروط لإطلاق النار والعودة للحوار، كما كرر بان كي مون إدانته لإحداث الشجاعية والتي قتل فيها أكثر من 60 شخص ،ووقف العنف من الجانبين.