سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
تابع لمحاكمة البلتاجي و حجازي : النيابة العامة تطالب بتوقيع اقصى عقوبة على المتهمين الشعب ثار و خرج على الرئيس المعزول للتنديد بطغيانه بعد ضلاله للطريق
[ و استمعت المحكمة لمرافعة النيابة العامة حيث طالب رئيس النيابة بتوقيع اقصى عقوبة على المتهمين استنادا الى ان تحقيقات النيابة العامة و الاجهزة الامنية كشفت قيام المتهمين بارتكاب تُهم إدارة تشكيل عصابي بغرض الدعوة إلى تعطيل أحكام القانون ومنع السلطات العامة من ممارسة أعمالها، ومقاومة السلطات، والبلطجة، والشروع في قتل النقيب محمد محمود فاروق معاون مباحث قسم مصر الجديدة، ومندوب الشرطة هاني عيد سعيد"..بالاضافة الى كشفت النقاب عن توافر الأدلة ضد المتهمين على قيامهم بإلقاء القبض على المجني عليهما ضابط الشرطة ومعاونه حال قيامهما بمهام تأمين مسيرة لجماعة الإخوان المسلمين، وتعدوا عليهما بالضرب وأحدثوا بهما إصابات شديدة، لافتًا إلى أن رئيس حي شرق مدينة نصر تمكن بتدخله لدى المعتصمين برابعة العدوية من إطلاق سراح المجني عليهما. وأشار إلى أن شهود الواقعة أكدوا بتحقيقات النيابة صحة ما تعرض له الضابط و امين الشرطة من قبض واحتجاز داخل منطقة الاعتصام برابعة العدوية وتعذيبهما بدنيًا. لافتًا إلى أنه تم إرسال أوراق القضية إلى محكمة استئناف القاهرة لتتولى بدورها تحديد إحدى دوائر محكمة جنايات القاهرة وتاريخ بدء المحاكمة. [ واكد رئيس النيابة بان المتهمين ارتكبوا الجرائم المنسوبة اليهم في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل ..زمن كثر فيه دعاة الباطل و الفتن .. لقد اتخذ المتهمون و غيرهم من انصار جماعة الارهابية منابر بيوت الله في الارض لاشاعة الفتنة و الفوضى بين ابناء الوطن الواحد و ارتكاب الجرائم و هم لا يمتون للدين الاسلامي بشئ ..ان قضية اليوم هي قضية عصبة جاهلية ..عصبة اتخذت الدين كستار لها و لجرائمها في حق المجتمع واستطاعوا من خلالها الاستيلاء على الحكم و بدلا من حمد الله ازدادوا كيدا وفرقوا بين الناس مستخدمين في ذلك كافة اشكال القوى و العنف و الترهيب والاسلحة في حين ان الله عز وحل نهى عن ترويع المسلم لشقيقه المسلم . [ و اوضح رئيس النيابة بان قضية اليوم هي تعد بمثابة مشروع اجرامي واحد اتخذ فيه المتهمين الاربعة دور البطولة بدءا من الاعتصام في ميدان رابعة العدوية و حشد انصارهم وغلق الطرق و قطعها امام المواطنين و تعطيل مرفق المواصلات العامة بحجة الاعتصام من اجل تطبيق شرعية الاسلام في حين ان الاسلام منهم براء ..كما زعم الرئيس المعزول محمد مرسي بان القرأن دستورنا ولكنه ضل الطريق و اضل معه الكثيرين ..خرج عليه الشعب ثائرا ضد هذا التضليل و ما يرتكب من جرائم في حقه و للتنديد بطغيانه ..الا اننا نجد بان المتهمين دأبوا على التحريض ضد رجال الشرطة و القوات المسلحة و ابناء الوطن لتنفيذ مخططهم الاجرامي ..كما قاموا بخداع الناس و التعدي على المنِشأت الشرطية . [ و تناول رئيس النيابة شرح وقائع القضية بدءا من قيام المجني عليهم بتامين تظاهرة الاخوان بدائرة قسم شرطة مصر الجديدة انتهاء الى خطفهم و تعذيبهم باعتصام رابعة العدوية بمدينة نصر وواقعة احتجازهم لقرابة 3 ساعات متواصلة و هو ما اكده زميلهم شاهد الاثبات الاول الملازم اول محمد فاروق ..كما استندت النيابة لما شهد به رئيس حي شرق مدينة نصر السابق العضو بحزب الحرية و العدالة و الذي تم الاستعانة به من قبل ضباط مباحث مدينة نصر للتوسط لقيادات الاخوان و القائمين على الاعتصام من اجل فك احتجاز المجني عليهما بعد خطفهما .. ومن قيام الشاهد بالذهاب لمقر الاعتصام واكتشافه وجود المجني عليهم وسط المعتصمين الذي تناولوا الاعتداء عليهم بالضرب ..كما ان باقي شهود الاثبات اكدوا بان المتهمين تعمدوا اخفاء التعدي و الضرب على المجني عليهم الا ما شهد به الشهود جميعا بتعذيب المجني عليهما و شهادتهمكانت متكاملة متساندة مع بعضها . [ و استمعت المحكمة لمرافعة النيابة العامة حيث طالب رئيس النيابة بتوقيع اقصى عقوبة على المتهمين استنادا الى ان تحقيقات النيابة العامة و الاجهزة الامنية كشفت قيام المتهمين بارتكاب تُهم إدارة تشكيل عصابي بغرض الدعوة إلى تعطيل أحكام القانون ومنع السلطات العامة من ممارسة أعمالها، ومقاومة السلطات، والبلطجة، والشروع في قتل النقيب محمد محمود فاروق معاون مباحث قسم مصر الجديدة، ومندوب الشرطة هاني عيد سعيد"..بالاضافة الى كشفت النقاب عن توافر الأدلة ضد المتهمين على قيامهم بإلقاء القبض على المجني عليهما ضابط الشرطة ومعاونه حال قيامهما بمهام تأمين مسيرة لجماعة الإخوان المسلمين، وتعدوا عليهما بالضرب وأحدثوا بهما إصابات شديدة، لافتًا إلى أن رئيس حي شرق مدينة نصر تمكن بتدخله لدى المعتصمين برابعة العدوية من إطلاق سراح المجني عليهما. وأشار إلى أن شهود الواقعة أكدوا بتحقيقات النيابة صحة ما تعرض له الضابط و امين الشرطة من قبض واحتجاز داخل منطقة الاعتصام برابعة العدوية وتعذيبهما بدنيًا. لافتًا إلى أنه تم إرسال أوراق القضية إلى محكمة استئناف القاهرة لتتولى بدورها تحديد إحدى دوائر محكمة جنايات القاهرة وتاريخ بدء المحاكمة. [ واكد رئيس النيابة بان المتهمين ارتكبوا الجرائم المنسوبة اليهم في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل ..زمن كثر فيه دعاة الباطل و الفتن .. لقد اتخذ المتهمون و غيرهم من انصار جماعة الارهابية منابر بيوت الله في الارض لاشاعة الفتنة و الفوضى بين ابناء الوطن الواحد و ارتكاب الجرائم و هم لا يمتون للدين الاسلامي بشئ ..ان قضية اليوم هي قضية عصبة جاهلية ..عصبة اتخذت الدين كستار لها و لجرائمها في حق المجتمع واستطاعوا من خلالها الاستيلاء على الحكم و بدلا من حمد الله ازدادوا كيدا وفرقوا بين الناس مستخدمين في ذلك كافة اشكال القوى و العنف و الترهيب والاسلحة في حين ان الله عز وحل نهى عن ترويع المسلم لشقيقه المسلم . [ و اوضح رئيس النيابة بان قضية اليوم هي تعد بمثابة مشروع اجرامي واحد اتخذ فيه المتهمين الاربعة دور البطولة بدءا من الاعتصام في ميدان رابعة العدوية و حشد انصارهم وغلق الطرق و قطعها امام المواطنين و تعطيل مرفق المواصلات العامة بحجة الاعتصام من اجل تطبيق شرعية الاسلام في حين ان الاسلام منهم براء ..كما زعم الرئيس المعزول محمد مرسي بان القرأن دستورنا ولكنه ضل الطريق و اضل معه الكثيرين ..خرج عليه الشعب ثائرا ضد هذا التضليل و ما يرتكب من جرائم في حقه و للتنديد بطغيانه ..الا اننا نجد بان المتهمين دأبوا على التحريض ضد رجال الشرطة و القوات المسلحة و ابناء الوطن لتنفيذ مخططهم الاجرامي ..كما قاموا بخداع الناس و التعدي على المنِشأت الشرطية . [ و تناول رئيس النيابة شرح وقائع القضية بدءا من قيام المجني عليهم بتامين تظاهرة الاخوان بدائرة قسم شرطة مصر الجديدة انتهاء الى خطفهم و تعذيبهم باعتصام رابعة العدوية بمدينة نصر وواقعة احتجازهم لقرابة 3 ساعات متواصلة و هو ما اكده زميلهم شاهد الاثبات الاول الملازم اول محمد فاروق ..كما استندت النيابة لما شهد به رئيس حي شرق مدينة نصر السابق العضو بحزب الحرية و العدالة و الذي تم الاستعانة به من قبل ضباط مباحث مدينة نصر للتوسط لقيادات الاخوان و القائمين على الاعتصام من اجل فك احتجاز المجني عليهما بعد خطفهما .. ومن قيام الشاهد بالذهاب لمقر الاعتصام واكتشافه وجود المجني عليهم وسط المعتصمين الذي تناولوا الاعتداء عليهم بالضرب ..كما ان باقي شهود الاثبات اكدوا بان المتهمين تعمدوا اخفاء التعدي و الضرب على المجني عليهم الا ما شهد به الشهود جميعا بتعذيب المجني عليهما و شهادتهمكانت متكاملة متساندة مع بعضها .