قال سكان بالقرب من مطار طرابلس الأحد 20يوليو إن قتالا عنيفا نشب حول المطار حيث تتقاتل ميليشيات متنافسة منذ أسبوع للسيطرة على المطار. تفجر القتال بعد أيام فحسب من اعلان ميليشيا قوية أنها على استعداد لوضع نهاية للاشتباكات العنيفة التي عمقت المخاوف من تحول ليبيا إلى دولة فاشلة. ولم ترد تقارير فورية عن وقع إصابات في اشتباكات الأحد 20يوليو. وبعد مرور ثلاث سنوات على سقوط معمر القذافي مازالت الحكومة الضعيفة في ليبيا تعجز عن تأكيد سلطتها على الميليشيات المسلحة التي يتقاتل أفرادها كثيرا من أجل بسط نفوذهم السياسي والاقتصادي. ويتواجه في المطار مقاتلو ميليشيا الزنتان من شمال غرب البلاد والتي تسيطر على المطار منذ الإطاحة بالقذافي وجماعات مسلحة بقيادة ميليشيا مدينة مصراته الواقعة على غرب الساحل الليبي. وتتحالف الجماعتان مع فصائل إسلامية ووطنية متنافسة. وأدت الاشتباكات إلى توقف الرحلات الجوية تقريبا من ليبيا وتدمير أكثر من عشر طائرات رابضة على أرض المطار ودفعت الأممالمتحدة لسحب موظفيها من ليبيا بسبب مخاوف أمنية. قال سكان بالقرب من مطار طرابلس الأحد 20يوليو إن قتالا عنيفا نشب حول المطار حيث تتقاتل ميليشيات متنافسة منذ أسبوع للسيطرة على المطار. تفجر القتال بعد أيام فحسب من اعلان ميليشيا قوية أنها على استعداد لوضع نهاية للاشتباكات العنيفة التي عمقت المخاوف من تحول ليبيا إلى دولة فاشلة. ولم ترد تقارير فورية عن وقع إصابات في اشتباكات الأحد 20يوليو. وبعد مرور ثلاث سنوات على سقوط معمر القذافي مازالت الحكومة الضعيفة في ليبيا تعجز عن تأكيد سلطتها على الميليشيات المسلحة التي يتقاتل أفرادها كثيرا من أجل بسط نفوذهم السياسي والاقتصادي. ويتواجه في المطار مقاتلو ميليشيا الزنتان من شمال غرب البلاد والتي تسيطر على المطار منذ الإطاحة بالقذافي وجماعات مسلحة بقيادة ميليشيا مدينة مصراته الواقعة على غرب الساحل الليبي. وتتحالف الجماعتان مع فصائل إسلامية ووطنية متنافسة. وأدت الاشتباكات إلى توقف الرحلات الجوية تقريبا من ليبيا وتدمير أكثر من عشر طائرات رابضة على أرض المطار ودفعت الأممالمتحدة لسحب موظفيها من ليبيا بسبب مخاوف أمنية.