رحب وزير الخارجية البريطاني وليام هيج الأربعاء 9يوليو بانتخاب هادي البحرة رئيسا جديدا للائتلاف الوطني السوري. وقال هيج في بيان للخارجية البريطانية "أرحب بانتخاب هادي البحرة رئيسا جديدا للائتلاف الوطني السوري، إن العنف الذي ترتكبه جماعة داعش في العراقوسوريا دليل قوي على ضرورة دعم المعارضة السورية التي تدافع عن نفسها بمواجهة الدكتاتورية والتطرف وتطمح إلى تحقيق الديمقراطية والتعددية". وأضاف الوزير البريطاني "لا يمكن التوصل لتسوية سلمية في سوريا إذا كان كل ما هو أمام الشعب السوري الخيار بين نظام وحشي من جهة وإرهابيين من جهة أخرى". وشدد هيج على أن المملكة المتحدة ستواصل العمل عن قرب مع رئيس الائتلاف البحرة وآخرين في الائتلاف الوطني والحكومة المؤقتة لمساعدتهم في تحقيق طموحاتهم لأجل أن تصبح سوريا ديمقراطية. وقال "كما أعلنت في شهر مايو، ستقدم المملكة المتحدة 30 مليون جنيه إسترليني من الدعم العملي خلال السنة المالية الحالية لمساعدة المعارضة وتعزيز أمن المنطقة، هذا إضافة إلى 600 مليون جنيه إسترليني من مساهماتنا الإنسانية". وأضاف "أشيد بقيادة رئيس الائتلاف السابق الجربا خلال مفاوضات جنيف 2 التي جرت في وقت سابق من العام الحالي، حيث أبدت المعارضة السورية قدرتها على الوقوف لأجل التوصل لحل سياسي وحشد التأييد لرؤيتها التعددية الديمقراطية لمستقبل سوريا". رحب وزير الخارجية البريطاني وليام هيج الأربعاء 9يوليو بانتخاب هادي البحرة رئيسا جديدا للائتلاف الوطني السوري. وقال هيج في بيان للخارجية البريطانية "أرحب بانتخاب هادي البحرة رئيسا جديدا للائتلاف الوطني السوري، إن العنف الذي ترتكبه جماعة داعش في العراقوسوريا دليل قوي على ضرورة دعم المعارضة السورية التي تدافع عن نفسها بمواجهة الدكتاتورية والتطرف وتطمح إلى تحقيق الديمقراطية والتعددية". وأضاف الوزير البريطاني "لا يمكن التوصل لتسوية سلمية في سوريا إذا كان كل ما هو أمام الشعب السوري الخيار بين نظام وحشي من جهة وإرهابيين من جهة أخرى". وشدد هيج على أن المملكة المتحدة ستواصل العمل عن قرب مع رئيس الائتلاف البحرة وآخرين في الائتلاف الوطني والحكومة المؤقتة لمساعدتهم في تحقيق طموحاتهم لأجل أن تصبح سوريا ديمقراطية. وقال "كما أعلنت في شهر مايو، ستقدم المملكة المتحدة 30 مليون جنيه إسترليني من الدعم العملي خلال السنة المالية الحالية لمساعدة المعارضة وتعزيز أمن المنطقة، هذا إضافة إلى 600 مليون جنيه إسترليني من مساهماتنا الإنسانية". وأضاف "أشيد بقيادة رئيس الائتلاف السابق الجربا خلال مفاوضات جنيف 2 التي جرت في وقت سابق من العام الحالي، حيث أبدت المعارضة السورية قدرتها على الوقوف لأجل التوصل لحل سياسي وحشد التأييد لرؤيتها التعددية الديمقراطية لمستقبل سوريا".