على الرغم من أن التعرض للرصاص بمعدلات مرتفعة يعمل على خفض معدل الذكاء للأطفال، إلا أن الباحثين ما يزالون لا يعلمون سوى القليل عن تأثيره على صحة الأطفال وسلوكياتهم والجانب العاطفي لديهم . يأتي ذلك في الوقت الذي أظهرت فيه دراسة جديدة أن المشاكل العاطفية والسلوكية الواضحة بين الأطفال تعود إلى تعرضهم لمستويات منخفضة من الرصاص في مرحلة ما قبل المدرسة، في الوقت الذي تزداد فيه حدتها كلما ارتفعت مستويات الرصاص في الدم. وأوضح الباحثون في معرض أبحاثهم التي نشرت في مجلة "كلية التمريض "بجامعة "بنسلفانيا " التي عكفت على تحليل الروابط بين مستويات الرصاص في الدم في مرحلة ما قبل المدرسة بين أكثر من 1,300 ألف طفل والمشاكل السلوكية والعاطفية مثل التي تظهر عليها علامات الاكتئاب والعدوانية . وشدد الباحثون على التأثير السلبي لتسمم الرصاص على أعصاب ووظائف المخ لدى الأطفال. ويتواجد عنصر الرصاص بصورة طبيعية في البيئة ، إلا أن تعرض الإنسان له بصورة قد تكون دائمة مثل أعمال التعدين وحرق الوقود الأحفورى ، والصناعات التحويلية كما هو الحال في الولاياتالمتحدة يسبب العديد من المشاكل الصحية والنفسية . كما وجد الباحثون أنه في الصين تزداد تركيزات الرصاص في الدم مع التقدم في العمر خاصة بين الأطفال في مرحلة ما قبل الدراسة ، وهو ما يعد النقيض في الولاياتالمتحدة ، حيث ترتفع معدلات التسمم حتى حوالي سن مابين 2 إلى 3 سنوات لتنخفض مرة أخرى ، مشيرين إلى وجود مصادر مختلفة من التسمم بين الأمريكيين.. كما ربطت الدراسة بين تعرض الأطفال الأمريكيين للرصاص والمشكلات السلوكية مثل العدوانية والبلطجة. على الرغم من أن التعرض للرصاص بمعدلات مرتفعة يعمل على خفض معدل الذكاء للأطفال، إلا أن الباحثين ما يزالون لا يعلمون سوى القليل عن تأثيره على صحة الأطفال وسلوكياتهم والجانب العاطفي لديهم . يأتي ذلك في الوقت الذي أظهرت فيه دراسة جديدة أن المشاكل العاطفية والسلوكية الواضحة بين الأطفال تعود إلى تعرضهم لمستويات منخفضة من الرصاص في مرحلة ما قبل المدرسة، في الوقت الذي تزداد فيه حدتها كلما ارتفعت مستويات الرصاص في الدم. وأوضح الباحثون في معرض أبحاثهم التي نشرت في مجلة "كلية التمريض "بجامعة "بنسلفانيا " التي عكفت على تحليل الروابط بين مستويات الرصاص في الدم في مرحلة ما قبل المدرسة بين أكثر من 1,300 ألف طفل والمشاكل السلوكية والعاطفية مثل التي تظهر عليها علامات الاكتئاب والعدوانية . وشدد الباحثون على التأثير السلبي لتسمم الرصاص على أعصاب ووظائف المخ لدى الأطفال. ويتواجد عنصر الرصاص بصورة طبيعية في البيئة ، إلا أن تعرض الإنسان له بصورة قد تكون دائمة مثل أعمال التعدين وحرق الوقود الأحفورى ، والصناعات التحويلية كما هو الحال في الولاياتالمتحدة يسبب العديد من المشاكل الصحية والنفسية . كما وجد الباحثون أنه في الصين تزداد تركيزات الرصاص في الدم مع التقدم في العمر خاصة بين الأطفال في مرحلة ما قبل الدراسة ، وهو ما يعد النقيض في الولاياتالمتحدة ، حيث ترتفع معدلات التسمم حتى حوالي سن مابين 2 إلى 3 سنوات لتنخفض مرة أخرى ، مشيرين إلى وجود مصادر مختلفة من التسمم بين الأمريكيين.. كما ربطت الدراسة بين تعرض الأطفال الأمريكيين للرصاص والمشكلات السلوكية مثل العدوانية والبلطجة.