ودع الآلاف من أهالي محافظة المنوفية جثمان الشهيد العميد إلهامي عبد المنعم رئيس البحث الحنائي بمديرية أمن سوهاج في جنازة عسكرية مهيبة بعد أداء صلاة الجنازة عليه بمسجد أبو النصر بمدينة قويسنا مسقط رأسه. وتقدم المشهد مدير أمن المنوفية اللواء سعيد أبو حمد، ونائب المدير اللواء مجدي سابق، ولفيف من القيادات الأمنية ورفاق الشهيد وأهله. وخيمت حالة من الحزن الشديد بجميع أنحاء مدينة قويسنا إثر استشهاد العميد إلهامى عبد المنعم رئيس فرع البحث الجنائي بمديرية أمن سوهاج في حادث آثم أثناء قيامه بممارسة واجبه ومشاركة رفاقه من الضباط والجنود في مطاردة لعدد من العناصر الإجرامية شديدة الخطورة حيث أصيب برصاصات الغدر وفاضت روحه الطاهرة إلى بارئها في مشهد مهيب. انتقلت "بوابة أخبار اليوم" لمسقط رأس الشهيد لرصد حالة الحزن الشديد والتي سيطرت على الجميع من الأهل والأصدقاء بمدينة قويسنا ومن داخل المضيفة الملحقة بمسجد أبو النصر والذي استقبل جثمان الفقيد كان الموقف عصيباً حيث توافد رفاق رحلة الكفاح من محافظات شتى لوداع العميد إلهامي لمثواه الأخير والفقيد له ثلاثة من الأبناء هم أحمد 15 سنة، وعمر 13 سنة، ونورين 9 سنوات، ومتزوج من د.شيرين سعد الدين -طبيبة بشرية-والتي احتسبت هي وأبنائها الشهيد عند الله بين الأحياء بجنة الخلد. كما هرع أشقاء الفقيد إيهاب، ومحمد ،وهالة قادمين من المملكة العربية السعودية والتي يعملون بها لمشاركة الأهل والأصدقاء مراسم الوداع الأخير لشهيد الواجب قبل الانتقال لمقابر العائلة بحي تيمور في مدينة قويسنا. ودع الآلاف من أهالي محافظة المنوفية جثمان الشهيد العميد إلهامي عبد المنعم رئيس البحث الحنائي بمديرية أمن سوهاج في جنازة عسكرية مهيبة بعد أداء صلاة الجنازة عليه بمسجد أبو النصر بمدينة قويسنا مسقط رأسه. وتقدم المشهد مدير أمن المنوفية اللواء سعيد أبو حمد، ونائب المدير اللواء مجدي سابق، ولفيف من القيادات الأمنية ورفاق الشهيد وأهله. وخيمت حالة من الحزن الشديد بجميع أنحاء مدينة قويسنا إثر استشهاد العميد إلهامى عبد المنعم رئيس فرع البحث الجنائي بمديرية أمن سوهاج في حادث آثم أثناء قيامه بممارسة واجبه ومشاركة رفاقه من الضباط والجنود في مطاردة لعدد من العناصر الإجرامية شديدة الخطورة حيث أصيب برصاصات الغدر وفاضت روحه الطاهرة إلى بارئها في مشهد مهيب. انتقلت "بوابة أخبار اليوم" لمسقط رأس الشهيد لرصد حالة الحزن الشديد والتي سيطرت على الجميع من الأهل والأصدقاء بمدينة قويسنا ومن داخل المضيفة الملحقة بمسجد أبو النصر والذي استقبل جثمان الفقيد كان الموقف عصيباً حيث توافد رفاق رحلة الكفاح من محافظات شتى لوداع العميد إلهامي لمثواه الأخير والفقيد له ثلاثة من الأبناء هم أحمد 15 سنة، وعمر 13 سنة، ونورين 9 سنوات، ومتزوج من د.شيرين سعد الدين -طبيبة بشرية-والتي احتسبت هي وأبنائها الشهيد عند الله بين الأحياء بجنة الخلد. كما هرع أشقاء الفقيد إيهاب، ومحمد ،وهالة قادمين من المملكة العربية السعودية والتي يعملون بها لمشاركة الأهل والأصدقاء مراسم الوداع الأخير لشهيد الواجب قبل الانتقال لمقابر العائلة بحي تيمور في مدينة قويسنا.