تم اختيار مركز دراسات الكتابات، والخطوط بمكتبة الإسكندرية، كعضو مؤسس بالاتحاد العالمى للخط العربى والزخرفة الإسلامية. جاء اختيار المركز تقديرًا لدوره الريادى فى مجال بحوث ودراسات الخط العربي داخل مصر، وتقديرًا للعطاء الفنى والأكاديمى فى مجال فنون الخط العربي وقضاياه. و يعد الاتحاد العالمى للخط العربي والزخرفة الإسلامية أول اتحاد عالمي نوعي يهتم بقضايا الخطاطين والمزخرفين ودعمهم دوليًا، ومقره الدائم بالعاصمة الأردنية عمان. وإيمانًا بدور مكتبة الإسكندرية فى مجال الخط العربي، جاء هذا الاختيار لما تقدمه المكتبة من جهد مبذول نحو الاهتمام بدراسة الخط العربي في المدارس والجامعات، وتحسين الخطوط العربية لدى النشء، وإقامة ورش تعليم الخط العربي وتحسينه للأطفال، فضلاً عن إقامة دورات تدريبية للكبار. وأكد الدكتور "إسماعيل سراج الدين"، مدير مكتبة الإسكندرية أن اختيار الاتحاد العالمى لمركز الخطوط كعضو مؤسس سيعطي الفرصة لنشر أنشطة المركز بشكل أكبر على مساحة كبيرة، وسيترك مساحة هامة جدًا للحوار ومناقشة سُبل الاهتمام بالخط العربي داخل المدارس والجامعات العربية، وكيفية نشر البرامج التعليمية للخط العربى المختلفة التي تبناها الخط العربى وحققت نجاحًا كبيرًا في الفترة الأخيرة، كما انه سيعطي مساحة اكبر لنشر إصدارات جديدة عن الخط العربى التى تتناول تاريخ وجمالياته على العمارة والفنون المختلفة. تم اختيار مركز دراسات الكتابات، والخطوط بمكتبة الإسكندرية، كعضو مؤسس بالاتحاد العالمى للخط العربى والزخرفة الإسلامية. جاء اختيار المركز تقديرًا لدوره الريادى فى مجال بحوث ودراسات الخط العربي داخل مصر، وتقديرًا للعطاء الفنى والأكاديمى فى مجال فنون الخط العربي وقضاياه. و يعد الاتحاد العالمى للخط العربي والزخرفة الإسلامية أول اتحاد عالمي نوعي يهتم بقضايا الخطاطين والمزخرفين ودعمهم دوليًا، ومقره الدائم بالعاصمة الأردنية عمان. وإيمانًا بدور مكتبة الإسكندرية فى مجال الخط العربي، جاء هذا الاختيار لما تقدمه المكتبة من جهد مبذول نحو الاهتمام بدراسة الخط العربي في المدارس والجامعات، وتحسين الخطوط العربية لدى النشء، وإقامة ورش تعليم الخط العربي وتحسينه للأطفال، فضلاً عن إقامة دورات تدريبية للكبار. وأكد الدكتور "إسماعيل سراج الدين"، مدير مكتبة الإسكندرية أن اختيار الاتحاد العالمى لمركز الخطوط كعضو مؤسس سيعطي الفرصة لنشر أنشطة المركز بشكل أكبر على مساحة كبيرة، وسيترك مساحة هامة جدًا للحوار ومناقشة سُبل الاهتمام بالخط العربي داخل المدارس والجامعات العربية، وكيفية نشر البرامج التعليمية للخط العربى المختلفة التي تبناها الخط العربى وحققت نجاحًا كبيرًا في الفترة الأخيرة، كما انه سيعطي مساحة اكبر لنشر إصدارات جديدة عن الخط العربى التى تتناول تاريخ وجمالياته على العمارة والفنون المختلفة.