أكد رجال الصناعة والإستثمار بالخانكة ، أن جذب الإستثمارات الداخلية والخارجية يعد أحد أهم مفاتيح نجاح الحكومة الجديدة ، مطالبين بسرعة إصدار حزمة من القوانين الجديدة لدفع عجلة الإستثماروأهمها علي الإطلاق إصدار قانون جديد يحفظ حقوق جميع العمال وفي نفس الوقت يحفظ حقوق صاحب العمل لإكتمال المنظومة الإقتصادية ، والعمل علي دفع عجلة الإستثمار وتدوير عجلة الإنتاج ، بحيث يضمن التشريع الأخير حصول كل طرف العمال وأصحاب الأعمال علي حقه جاء ذلك خلال إجتماع مجلس إدارة جمعية رجال الصناعة بالخانكة برئاسة المحاسب صلاح السعودي ، رئيس الجمعية ، وحضور سيد أبووردة ، المدير التنفيذي للجمعية حيث أكد الأعضاء علي ضرورة أن يكون هناك دور رائد لرجال الأعمال لمساندة مصر خلال المرحلة المقبلة، وهو دور وطني يتطلب المشاركة من الجميع من خلال إلتزام رجال الأعمال واصحاب المصانع بأن يؤدوا ماعليهم للدولة بداية من الضرائب وسدداد كافة المستحقات لان هذا الامر له مردود علينا جميعا. من جانبه أكد المحاسب صلاح السعودي ، رئيس مجلس إدارة الجمعية، أنه يري أن جذب الإستثمارات سيكون "مفتاح " نجاح الحكومة ،مشيرا أن برنامج الرئيس الإقتصادي قادر علي المنافسة العالمية ،وتوقع أن مصر مقبله على فترة يمكنها فيها جذب الاستثمارات خاصة وأنها فترة إستقرار. أضاف السعودي أن رجال الصناعة والإستثمار مستعدون لبذل كل الجهود ووضع كافة إمكانياتهم تحت تصرف الدولة من أجل إستعادة مكانتها الإقتصادية من جديد وتوفير المناخ الأمن والجاذب للإستثمار والتنمية مشيرا أن أول خطوة في هذا الطريق هي العمل علي تصحيح الصورة الذهنية عن حقيقة الأوضاع فى مصر سواء السياسية أو الاقتصادية، من خلال التأكيد بأن مصر ماضية في تحقيق الدولة الديموقراطية الحديثة وإستكمال تنفيذ خارطة الطريق وإنجاز الإنتخابات التشريعية والبرلمانية لتكتمل منظومة الدولة وبنائها بعد إقرار الدستور وإنتخابات الرئاسة والتوضيح أمام العالم أجمع أن المصريين لديهم إصرار كبير على إقامة الدولة الديموقراطية المدنية العادلة بقيادة رئيسهم الجديد وأنهم لن يسمحوا بوجود أى نظام ديكتاتوري فى مصر بعد الآن. وطالب السعودي الرئيس السيسي بالقضاء علي السلبيات التي أنتشرت بعد الثورة مثل الفوضى والاستغلال والعمل علي عودة الحريه والحياه الكريمه للناس البسطاء . وقال أننا علي مدي ال3 سنوات الماضية عانينا من عدم وجود دولة ، وترهل شديد في أجهزتها وضعف لحكوماتها مما أدي إلي إستفحال المشاكل والخروج عن أهداف الثورة ،فكان الإنفلات الأمني والأزمة الإقتصادية وزيادة مشاكل التعديات والخسائر الكبري التي لحقت بالمستثمرين ورجال الأعمال وتوقف المشروعات أكد رجال الصناعة والإستثمار بالخانكة ، أن جذب الإستثمارات الداخلية والخارجية يعد أحد أهم مفاتيح نجاح الحكومة الجديدة ، مطالبين بسرعة إصدار حزمة من القوانين الجديدة لدفع عجلة الإستثماروأهمها علي الإطلاق إصدار قانون جديد يحفظ حقوق جميع العمال وفي نفس الوقت يحفظ حقوق صاحب العمل لإكتمال المنظومة الإقتصادية ، والعمل علي دفع عجلة الإستثمار وتدوير عجلة الإنتاج ، بحيث يضمن التشريع الأخير حصول كل طرف العمال وأصحاب الأعمال علي حقه جاء ذلك خلال إجتماع مجلس إدارة جمعية رجال الصناعة بالخانكة برئاسة المحاسب صلاح السعودي ، رئيس الجمعية ، وحضور سيد أبووردة ، المدير التنفيذي للجمعية حيث أكد الأعضاء علي ضرورة أن يكون هناك دور رائد لرجال الأعمال لمساندة مصر خلال المرحلة المقبلة، وهو دور وطني يتطلب المشاركة من الجميع من خلال إلتزام رجال الأعمال واصحاب المصانع بأن يؤدوا ماعليهم للدولة بداية من الضرائب وسدداد كافة المستحقات لان هذا الامر له مردود علينا جميعا. من جانبه أكد المحاسب صلاح السعودي ، رئيس مجلس إدارة الجمعية، أنه يري أن جذب الإستثمارات سيكون "مفتاح " نجاح الحكومة ،مشيرا أن برنامج الرئيس الإقتصادي قادر علي المنافسة العالمية ،وتوقع أن مصر مقبله على فترة يمكنها فيها جذب الاستثمارات خاصة وأنها فترة إستقرار. أضاف السعودي أن رجال الصناعة والإستثمار مستعدون لبذل كل الجهود ووضع كافة إمكانياتهم تحت تصرف الدولة من أجل إستعادة مكانتها الإقتصادية من جديد وتوفير المناخ الأمن والجاذب للإستثمار والتنمية مشيرا أن أول خطوة في هذا الطريق هي العمل علي تصحيح الصورة الذهنية عن حقيقة الأوضاع فى مصر سواء السياسية أو الاقتصادية، من خلال التأكيد بأن مصر ماضية في تحقيق الدولة الديموقراطية الحديثة وإستكمال تنفيذ خارطة الطريق وإنجاز الإنتخابات التشريعية والبرلمانية لتكتمل منظومة الدولة وبنائها بعد إقرار الدستور وإنتخابات الرئاسة والتوضيح أمام العالم أجمع أن المصريين لديهم إصرار كبير على إقامة الدولة الديموقراطية المدنية العادلة بقيادة رئيسهم الجديد وأنهم لن يسمحوا بوجود أى نظام ديكتاتوري فى مصر بعد الآن. وطالب السعودي الرئيس السيسي بالقضاء علي السلبيات التي أنتشرت بعد الثورة مثل الفوضى والاستغلال والعمل علي عودة الحريه والحياه الكريمه للناس البسطاء . وقال أننا علي مدي ال3 سنوات الماضية عانينا من عدم وجود دولة ، وترهل شديد في أجهزتها وضعف لحكوماتها مما أدي إلي إستفحال المشاكل والخروج عن أهداف الثورة ،فكان الإنفلات الأمني والأزمة الإقتصادية وزيادة مشاكل التعديات والخسائر الكبري التي لحقت بالمستثمرين ورجال الأعمال وتوقف المشروعات