تحولت أخر تغريدة للكاتب الصحفي عبد الله كمال، والتي دونها قبل ساعات قليلة من وفاته، إلى دفتر عزاء لنعي الفقيد. وقام أصدقاء وزملاء وتلاميذ رئيس تحرير جريدة روزا اليوسف الأسبق، بالتعليق على تدوينته بالدعاء له بالرحمة والمغفرة. وكان كمال قد دون تغريدة قبل ساعات قليلة من تعرضه لأزمة قلبية مفاجأة أودت بحياته، يقول فيها: "المشكلة ليست إن دول أوربا وأمريكا لا يتعلمون، ولا يعرفون ماذا يعني الشرق، وإنما المشكلة تكمن في إجابة سؤال: هل هم يريدون حقا إن يفهموا الشرق؟". يذكر أن الكاتب الصحفي عبد الله كمال، قد توفي في مستشفى كليوباترا بمصر الجديدة ، صباح الجمعة 13 يونيو، بعد تعرضه لأزمة قلبية عن عمر ناهز 49 عاما، ولم يستطع الأطباء إسعافه. ومن المقرر أن يقام عزاء الراحل، الأحد 15 يونيو، بمسجد الرحمن الرحيم. تحولت أخر تغريدة للكاتب الصحفي عبد الله كمال، والتي دونها قبل ساعات قليلة من وفاته، إلى دفتر عزاء لنعي الفقيد. وقام أصدقاء وزملاء وتلاميذ رئيس تحرير جريدة روزا اليوسف الأسبق، بالتعليق على تدوينته بالدعاء له بالرحمة والمغفرة. وكان كمال قد دون تغريدة قبل ساعات قليلة من تعرضه لأزمة قلبية مفاجأة أودت بحياته، يقول فيها: "المشكلة ليست إن دول أوربا وأمريكا لا يتعلمون، ولا يعرفون ماذا يعني الشرق، وإنما المشكلة تكمن في إجابة سؤال: هل هم يريدون حقا إن يفهموا الشرق؟". يذكر أن الكاتب الصحفي عبد الله كمال، قد توفي في مستشفى كليوباترا بمصر الجديدة ، صباح الجمعة 13 يونيو، بعد تعرضه لأزمة قلبية عن عمر ناهز 49 عاما، ولم يستطع الأطباء إسعافه. ومن المقرر أن يقام عزاء الراحل، الأحد 15 يونيو، بمسجد الرحمن الرحيم. منشور by عبدالله كمال.