حول التعديل الوزاري المقبل والتنبؤ بشمول التغيير وزيرة البيئة، قام العاملون والخبراء البيئيين بترشيح بعض الشخصيات لتولى تلك الحقيبة البيئية. ورشح الخبراء، الذين يرون أنهم على قدر عالي من المسئولية البيئية وينطبق عليهم الخبرة والكفاءة الفنية لتحمل المسئولية عن المشاكل البيئية في مصر وعلى رأسها مشكلة القمامة والبيئة والتنمية المستدامة وتغير المناخ. وأكد الخبير البيئي، ووزير البيئة السابق مصطفى حسين، أن هناك أكثر من 12 ملف بيئي يجب العمل فيهم بشكل متوازي، وأن المرحلة المقبلة لن يصلح معها المطالب الفئوية ولكن المهم الإنتاج والعمل الجاد ولابد من التغيرات وتدوير دولاب العمل ليس في وزارة البيئة فقط، ولكن في كل الوزارات وذلك لتحقيق شيء ملموس على أرض الواقع. وأضاف حسين، أن الفترة المقبلة تحتاج إلى الكفاءة والخبرة والثقة رغم أن المرحلة المقبلة ستكون انتقالية لحين انتخاب مجلس الشعب قد تصل إلى 6شهور ومن الأفضل استمرار الحكومة الحالية لحين ذلك. وأوضح د.خالد فهمي، الوزير السابق للبيئة، والخبير البيئي، أن من أهم المميزات التي يجب أن يتحلى بها وزير البيئة في هذه المرحلة الحرجة أن يكون واعي الجهاز البيئي بكل إمكانياته ومشاكله أولا بجانب الملفات البيئية وعلى رأسها ملف الفحم والطاقة وبجانب المشاكل المالية والمحميات الطبيعية والسياحة البيئية بكل جوانبها واحتياجاتها وكذلك كيفية استغلال ملف التعاون الدولي والاتفاقيات المختلفة الاستغلال الأمثل في ظل الاستقرار الذي تعيشه مصر. وأشار إلى أنه لابد أن يكون له رؤية في برامج الاستثمار البيئي وكيفية استغلال مجال الطاقة الجديدة والمتجددة بما يخدم هذا الوطن ومصالحه والآن بعد أن أصبح لنا رئيس منتخب علينا أن نتكاتف جميعا شعبا وحكومة في تحقيق مسار خريطة الطريق إلى الأفضل وأن تقوم الحكومة باتخاذ قرارها المناسب لمصلحة الوطن. حول التعديل الوزاري المقبل والتنبؤ بشمول التغيير وزيرة البيئة، قام العاملون والخبراء البيئيين بترشيح بعض الشخصيات لتولى تلك الحقيبة البيئية. ورشح الخبراء، الذين يرون أنهم على قدر عالي من المسئولية البيئية وينطبق عليهم الخبرة والكفاءة الفنية لتحمل المسئولية عن المشاكل البيئية في مصر وعلى رأسها مشكلة القمامة والبيئة والتنمية المستدامة وتغير المناخ. وأكد الخبير البيئي، ووزير البيئة السابق مصطفى حسين، أن هناك أكثر من 12 ملف بيئي يجب العمل فيهم بشكل متوازي، وأن المرحلة المقبلة لن يصلح معها المطالب الفئوية ولكن المهم الإنتاج والعمل الجاد ولابد من التغيرات وتدوير دولاب العمل ليس في وزارة البيئة فقط، ولكن في كل الوزارات وذلك لتحقيق شيء ملموس على أرض الواقع. وأضاف حسين، أن الفترة المقبلة تحتاج إلى الكفاءة والخبرة والثقة رغم أن المرحلة المقبلة ستكون انتقالية لحين انتخاب مجلس الشعب قد تصل إلى 6شهور ومن الأفضل استمرار الحكومة الحالية لحين ذلك. وأوضح د.خالد فهمي، الوزير السابق للبيئة، والخبير البيئي، أن من أهم المميزات التي يجب أن يتحلى بها وزير البيئة في هذه المرحلة الحرجة أن يكون واعي الجهاز البيئي بكل إمكانياته ومشاكله أولا بجانب الملفات البيئية وعلى رأسها ملف الفحم والطاقة وبجانب المشاكل المالية والمحميات الطبيعية والسياحة البيئية بكل جوانبها واحتياجاتها وكذلك كيفية استغلال ملف التعاون الدولي والاتفاقيات المختلفة الاستغلال الأمثل في ظل الاستقرار الذي تعيشه مصر. وأشار إلى أنه لابد أن يكون له رؤية في برامج الاستثمار البيئي وكيفية استغلال مجال الطاقة الجديدة والمتجددة بما يخدم هذا الوطن ومصالحه والآن بعد أن أصبح لنا رئيس منتخب علينا أن نتكاتف جميعا شعبا وحكومة في تحقيق مسار خريطة الطريق إلى الأفضل وأن تقوم الحكومة باتخاذ قرارها المناسب لمصلحة الوطن.