"ناهد" تدلي بصوتها في "الرئاسية".. وتنتظر ساعتين رافضة التقدم بالطابور

أدلت د.ناهد عشري وزيرة القوى العاملة والهجرة، بصوتها في الانتخابات الرئاسية، بلجنة 43 بمدرسة عبد العزيز جاويش بجوار نقطة رابعة العدوية - مدينة نصر.
ودعت الوزيرة، جميع فئات الشعب إلي النزول للإدلاء بصوتهم في الانتخابات الرئاسة لاستكمال خارطة المستقبل للوصول بمصر إلي بر الأمان ووضعها علي طريق التقدم وتحقيق أهداف ثورتا 25 يناير و30 يونيو.
وقالت، إن اليوم يشهد عرس ديمقراطي يبين للعالم أجمع معدن المصريين الأصيل والصلب في وقت الأزمات، وأنهم متمسكون باستكمال خارطة الطريق، وأنهم أيد واحده، لبناء مصر المستقبل.
وكانت الوزيرة قد حرصت علي الوصول إلي مقر اللجنة الانتخابية في الصباح الباكر في الساعة 8.45 صباحا واستمرت في طابور الإدلاء بالأصوات ما يقرب من الساعتين رافضة رفضا باتا التقدم في الصفوف الأولي.
وعندما علمت السيدات بوقوف الوزيرة في الطابور الطويل داعين لها التقدم إلي الأمام وقالت السيدات، إن ما فعلته الوزيرة بهذا الموقف يدل علي أن المحسوبية و"الكوسة" حسب تعبيرهم، قد انتهت بعد ثورتين.
ومن جنبهن، حرصت الناخبات علي التقاط الصور التذكارية مع الوزيرة في هذه المناسبة، وقالت الوزيرة، إن المرأة المصرية قادرة علي أن تعيد النصر والأمن والأمان لمصر مرة أخري، مؤكدة أن المرأة المصرية لم تعد بالفئة الضعيفة في المجتمع ، بل أصبحت القوة المؤثرة بحجمها ووعيها عند الخروج في الانتخابات.
أدلت د.ناهد عشري وزيرة القوى العاملة والهجرة، بصوتها في الانتخابات الرئاسية، بلجنة 43 بمدرسة عبد العزيز جاويش بجوار نقطة رابعة العدوية - مدينة نصر.
ودعت الوزيرة، جميع فئات الشعب إلي النزول للإدلاء بصوتهم في الانتخابات الرئاسة لاستكمال خارطة المستقبل للوصول بمصر إلي بر الأمان ووضعها علي طريق التقدم وتحقيق أهداف ثورتا 25 يناير و30 يونيو.
وقالت، إن اليوم يشهد عرس ديمقراطي يبين للعالم أجمع معدن المصريين الأصيل والصلب في وقت الأزمات، وأنهم متمسكون باستكمال خارطة الطريق، وأنهم أيد واحده، لبناء مصر المستقبل.
وكانت الوزيرة قد حرصت علي الوصول إلي مقر اللجنة الانتخابية في الصباح الباكر في الساعة 8.45 صباحا واستمرت في طابور الإدلاء بالأصوات ما يقرب من الساعتين رافضة رفضا باتا التقدم في الصفوف الأولي.
وعندما علمت السيدات بوقوف الوزيرة في الطابور الطويل داعين لها التقدم إلي الأمام وقالت السيدات، إن ما فعلته الوزيرة بهذا الموقف يدل علي أن المحسوبية و"الكوسة" حسب تعبيرهم، قد انتهت بعد ثورتين.
ومن جنبهن، حرصت الناخبات علي التقاط الصور التذكارية مع الوزيرة في هذه المناسبة، وقالت الوزيرة، إن المرأة المصرية قادرة علي أن تعيد النصر والأمن والأمان لمصر مرة أخري، مؤكدة أن المرأة المصرية لم تعد بالفئة الضعيفة في المجتمع ، بل أصبحت القوة المؤثرة بحجمها ووعيها عند الخروج في الانتخابات.