اليوم.. يقول المصريون كلمتهم.. هذه الكلمة هي التي ستحدد مستقبل هذا البلد الطيب.. ليعيش في أمن وأمان.. وقد أصدر عدد من المثقفين والعلماء والمفكرين والفنانين والرياضيين بيانا باعتبارهم قدوة لكل مصري يقولون فيه ما يجول بخاطر كل مصري.. فالوطن يمر بلحظة حاسمة وفارقة في تاريخه.. الوطن يواجه عدوا شرسا حزم أمره علي قتال شعب مصر ورجاله من الجيش والشرطة.. الوطن نكب (بضم النون) بجماعة الإخوان المجرمين.. والذين اتخذوا طريقا معاكسا للشعب المصري.. وعادوا جميع التيارات والأحزاب.. حتي حزب النور ناصبوه العداء.. وعمدوا إلي تقطيع أواصر الوطن.. ومنحوا الأرض هبات للجماعات الإرهابية والمتطرفة.. زرعوا الفتن.. وأشعلوها نارا بين طوائف المصريين.. أدخلوا مصر في دائرة الخطر.. إن شئت الدقة فإنهم وضعوها علي حافة الهاوية. اليوم يعيد المصريون وطنهم المسلوب إلي حضن الأرض الطيبة.. اليوم يقول المصري كلمته في رئيس مصر القادم.. يختار المصري من يثق فيه ومن سيحقق الأمل والحلم لمصر والمصريين.. لقد دعتنا مصر ونحن نلبي النداء.. لقد استدعتنا مصر.. ونحن نلبي الاستدعاء.. لنبني مصر معا في ظل رئيس منتخب اخترناه بكل حرية.. صوتك حيفرق في مستقبل بلدك.. فلا تتهاون.. ولا تكن من حزب الكنبة.. ولا تستمع لوساوس الشياطين.. الدولة مجندة لخدمتك رجال القوات المسلحة ورجال الشرطة جاهزون لتأمين اللجان وتأمين عملية التصويت.. لقد أعجبني كاتبنا الكبير الأستاذ جمال الغيطاني.. وهو رجل وطني غيور علي بلده.. حينما تبني فكرة نداء المثقفين والعلماء والفنانين والرياضيين إلي الشعب المصري.. والذي ينبه إلي التحديات التي تواجه الشعب المصري.. وهي تحديات تستنفر الشعب للدفاع عن الحياة ومواجهة أعتي الأخطار.. جمال الغيطاني يثق في المكنون الإنساني النادر لدي المصريين باعتباره الضامن الأول للعبور بالوطن سالما.. ومواجهة الأخطار المحدقة به.. البيان الذي صاغه أديبنا الكبير جمال الغيطاني يهيب بأبناء الوطن الخروج المهيب لأداء الواجب الانتخابي لاختيار قيادة قوية.. قادرة.. رشيدة.. وهي ماثلة الآن في المشير عبدالفتاح السيسي.. وهو اختيار الشعب قبل أن يكون اختيار مثقفي ومفكري وأدباء وفناني الأمة ورياضييها ونخبتها.. لقد خرج الشعب في 30 يونيو في ثورة عارمة ضد الإخوان وحكمهم.. وتكرر الخروج الشعبي الكبير لتفويض القوات المسلحة والشرطة لمواجهة الإرهاب.. وكان السيسي الزعيم والقائد.. واليوم ونحن نقف أمام صناديق الانتخاب سنقول رأينا بكل حرية.. ونختار من يستطيع أن يقود البلد في أحلك أيامها. أعانه الله وحماه. دعاء: »اللهم إني أسألك الطيبات، وفعل الخيرات، وترك المنكرات، وحب المساكين وأسألك حبك وحب من أحبك وحب كل عمل يقربني إلي حبك، وأن تتوب عليّ وتغفر لي وترحمني، وإذا أردت بقوم فتنة فاقبضني إليك غير مفتون«. اليوم.. يقول المصريون كلمتهم.. هذه الكلمة هي التي ستحدد مستقبل هذا البلد الطيب.. ليعيش في أمن وأمان.. وقد أصدر عدد من المثقفين والعلماء والمفكرين والفنانين والرياضيين بيانا باعتبارهم قدوة لكل مصري يقولون فيه ما يجول بخاطر كل مصري.. فالوطن يمر بلحظة حاسمة وفارقة في تاريخه.. الوطن يواجه عدوا شرسا حزم أمره علي قتال شعب مصر ورجاله من الجيش والشرطة.. الوطن نكب (بضم النون) بجماعة الإخوان المجرمين.. والذين اتخذوا طريقا معاكسا للشعب المصري.. وعادوا جميع التيارات والأحزاب.. حتي حزب النور ناصبوه العداء.. وعمدوا إلي تقطيع أواصر الوطن.. ومنحوا الأرض هبات للجماعات الإرهابية والمتطرفة.. زرعوا الفتن.. وأشعلوها نارا بين طوائف المصريين.. أدخلوا مصر في دائرة الخطر.. إن شئت الدقة فإنهم وضعوها علي حافة الهاوية. اليوم يعيد المصريون وطنهم المسلوب إلي حضن الأرض الطيبة.. اليوم يقول المصري كلمته في رئيس مصر القادم.. يختار المصري من يثق فيه ومن سيحقق الأمل والحلم لمصر والمصريين.. لقد دعتنا مصر ونحن نلبي النداء.. لقد استدعتنا مصر.. ونحن نلبي الاستدعاء.. لنبني مصر معا في ظل رئيس منتخب اخترناه بكل حرية.. صوتك حيفرق في مستقبل بلدك.. فلا تتهاون.. ولا تكن من حزب الكنبة.. ولا تستمع لوساوس الشياطين.. الدولة مجندة لخدمتك رجال القوات المسلحة ورجال الشرطة جاهزون لتأمين اللجان وتأمين عملية التصويت.. لقد أعجبني كاتبنا الكبير الأستاذ جمال الغيطاني.. وهو رجل وطني غيور علي بلده.. حينما تبني فكرة نداء المثقفين والعلماء والفنانين والرياضيين إلي الشعب المصري.. والذي ينبه إلي التحديات التي تواجه الشعب المصري.. وهي تحديات تستنفر الشعب للدفاع عن الحياة ومواجهة أعتي الأخطار.. جمال الغيطاني يثق في المكنون الإنساني النادر لدي المصريين باعتباره الضامن الأول للعبور بالوطن سالما.. ومواجهة الأخطار المحدقة به.. البيان الذي صاغه أديبنا الكبير جمال الغيطاني يهيب بأبناء الوطن الخروج المهيب لأداء الواجب الانتخابي لاختيار قيادة قوية.. قادرة.. رشيدة.. وهي ماثلة الآن في المشير عبدالفتاح السيسي.. وهو اختيار الشعب قبل أن يكون اختيار مثقفي ومفكري وأدباء وفناني الأمة ورياضييها ونخبتها.. لقد خرج الشعب في 30 يونيو في ثورة عارمة ضد الإخوان وحكمهم.. وتكرر الخروج الشعبي الكبير لتفويض القوات المسلحة والشرطة لمواجهة الإرهاب.. وكان السيسي الزعيم والقائد.. واليوم ونحن نقف أمام صناديق الانتخاب سنقول رأينا بكل حرية.. ونختار من يستطيع أن يقود البلد في أحلك أيامها. أعانه الله وحماه. دعاء: »اللهم إني أسألك الطيبات، وفعل الخيرات، وترك المنكرات، وحب المساكين وأسألك حبك وحب من أحبك وحب كل عمل يقربني إلي حبك، وأن تتوب عليّ وتغفر لي وترحمني، وإذا أردت بقوم فتنة فاقبضني إليك غير مفتون«.