قال المستشار القانوني لحملة المرشح، حمدين صباحي، المحامي طارق نجيدة، إن الانتخابات الرئاسية التي تجرى حالياً بين السيسي، وصباحي، تعاني من قلة وضعف مشاركة المصريين في الخارج في التصويت على هذه الانتخابات. وأضاف نجيدة في حوارٍ له ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي يذاع على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، الأربعاء 21 مايو، مع الإعلامي محمد المغربي، أن حضور 318 ألفاً، في انتخابات المصريين بالخارج، هو رقم "ضئيل"، في نسب المشاركة، إذا ما تم مقارنته بأعداد المصريين بالخارج، الذي يقدر عددهم ب 6 مليون مصري. وأوضح نجيدة، أن من يعتقد أن أعضاء جماعة "الإخوان المسلمين"، صوتت للمرشح صباحي، في انتخابات الخارج، ليس صحيح، مشيراً إلى أن جماعة الإخوان تقول "الحاجة وتعمل عكسها"، في إشارة إلى أنها صرحت بأنها تقاطع، قائلاً: "وهذه الجماعة أعطت صوتها للسيسي، لكي تقنع العالم بأن السيسي فاز بهذه الانتخابات باكتساح، وأن ما حدث في 30 يونيو انقلاباً وليس ثورة.. وهذا ما تريده الجماعة". وأشار نجيدة إلى أن جماعة الإخوان قاطعت بالفعل هذه الانتخابات الرئاسية، موضحاً أن كل من أبطل صوته، ليس إخوانياً. في المقابل قال مؤسس التيار الديمقراطي، إيهاب الخولي، إن الأصوات التي حصل عليها صباحي في دول تركيا، وألمانيا، وقطر، من أعضا جماعة الإخوان المسلمين، لأن هذه الجماعة تتركز في هذه البلدان. وأضاف الخولي أن نسبة المشاركة في انتخابات المصريين بالخارج، جيدة لل "للغاية"، وأنها مختلفة تماماً وأعلى عن الانتخابات السابقة، في نسبة المشاركة، لأن الانتخابات الماضية كانت تتم من خلال البريد الإلكتروني، وكان هناك تزويراً يحدث من خلال التصويت بالبريد، لصالح المعزول مرسي. قال المستشار القانوني لحملة المرشح، حمدين صباحي، المحامي طارق نجيدة، إن الانتخابات الرئاسية التي تجرى حالياً بين السيسي، وصباحي، تعاني من قلة وضعف مشاركة المصريين في الخارج في التصويت على هذه الانتخابات. وأضاف نجيدة في حوارٍ له ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي يذاع على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، الأربعاء 21 مايو، مع الإعلامي محمد المغربي، أن حضور 318 ألفاً، في انتخابات المصريين بالخارج، هو رقم "ضئيل"، في نسب المشاركة، إذا ما تم مقارنته بأعداد المصريين بالخارج، الذي يقدر عددهم ب 6 مليون مصري. وأوضح نجيدة، أن من يعتقد أن أعضاء جماعة "الإخوان المسلمين"، صوتت للمرشح صباحي، في انتخابات الخارج، ليس صحيح، مشيراً إلى أن جماعة الإخوان تقول "الحاجة وتعمل عكسها"، في إشارة إلى أنها صرحت بأنها تقاطع، قائلاً: "وهذه الجماعة أعطت صوتها للسيسي، لكي تقنع العالم بأن السيسي فاز بهذه الانتخابات باكتساح، وأن ما حدث في 30 يونيو انقلاباً وليس ثورة.. وهذا ما تريده الجماعة". وأشار نجيدة إلى أن جماعة الإخوان قاطعت بالفعل هذه الانتخابات الرئاسية، موضحاً أن كل من أبطل صوته، ليس إخوانياً. في المقابل قال مؤسس التيار الديمقراطي، إيهاب الخولي، إن الأصوات التي حصل عليها صباحي في دول تركيا، وألمانيا، وقطر، من أعضا جماعة الإخوان المسلمين، لأن هذه الجماعة تتركز في هذه البلدان. وأضاف الخولي أن نسبة المشاركة في انتخابات المصريين بالخارج، جيدة لل "للغاية"، وأنها مختلفة تماماً وأعلى عن الانتخابات السابقة، في نسبة المشاركة، لأن الانتخابات الماضية كانت تتم من خلال البريد الإلكتروني، وكان هناك تزويراً يحدث من خلال التصويت بالبريد، لصالح المعزول مرسي.