افتتح وزير الشباب والرياضة ورئيس الدورة الحالية لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب المهندس خالد عبد العزيز، فعاليات المؤتمر الدولي للشباب "الصحة والرياضة" الذي ينعقد بمملكة البحرين في الفترة من 19 حتى 23 مايو الجاري. حضر الافتتاح رئيس الهيئة العامة للشباب والرياضة بالبحرين المهندس هشام الجودر، وممثلو شباب 30 دولة من الدول العربية والإفريقية والأوروبية. وأكد عبد العزيز، في كلمته، على أهمية تكثيف الجهود، واستثمار الإمكانيات والهوية والموروثات التاريخية والثقافية والفكرية بين الدول العربية لصنع حضارة خالدة للشباب والرياضة مدى الحياة. وأضاف :"إنه لا بد من توسيع دائرة الاهتمام بالشباب، وتوصيفه بأنه مطلب وطني وقومي يحتم على الدول العربية أن تمنح الفرصة للشباب بالتقارب، وتبادل الأفكار وعرض التجارب الناجحة التي تساهم في صقل مهاراتهم واستثمار طاقاتهم في الأنشطة الرياضية التي تنمي قدراتهم، بالإضافة إلى تأصيل القيم والثقافة داخل المجتمع. وطالب عبد العزيز الشباب المشاركين بالمؤتمر باستثمار الفرصة الذهبية لمناقشة قائمة القضايا المطروحة ذات العلاقة بالصحة والرياضة من خلال أوراق العمل المميزة والمحاضرين المتخصصين بالمؤتمر؛ للخروج برؤية متطورة لوثيقة قومية للشباب في دول العالم تساهم في تحقيق أهداف نبيلة لجعل الصحة والرياضة عناصر أساسية في حياة الشباب والارتقاء بالمجتمع ككل. وأكد عبد العزيز -في ختام كلمته- أن وزارة الشباب والرياضة المصرية تضع كل إمكانياتها للمساهمة في أي عمل أو جهد بالوطن العربي يكون نتاجه خدمة الشباب. افتتح وزير الشباب والرياضة ورئيس الدورة الحالية لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب المهندس خالد عبد العزيز، فعاليات المؤتمر الدولي للشباب "الصحة والرياضة" الذي ينعقد بمملكة البحرين في الفترة من 19 حتى 23 مايو الجاري. حضر الافتتاح رئيس الهيئة العامة للشباب والرياضة بالبحرين المهندس هشام الجودر، وممثلو شباب 30 دولة من الدول العربية والإفريقية والأوروبية. وأكد عبد العزيز، في كلمته، على أهمية تكثيف الجهود، واستثمار الإمكانيات والهوية والموروثات التاريخية والثقافية والفكرية بين الدول العربية لصنع حضارة خالدة للشباب والرياضة مدى الحياة. وأضاف :"إنه لا بد من توسيع دائرة الاهتمام بالشباب، وتوصيفه بأنه مطلب وطني وقومي يحتم على الدول العربية أن تمنح الفرصة للشباب بالتقارب، وتبادل الأفكار وعرض التجارب الناجحة التي تساهم في صقل مهاراتهم واستثمار طاقاتهم في الأنشطة الرياضية التي تنمي قدراتهم، بالإضافة إلى تأصيل القيم والثقافة داخل المجتمع. وطالب عبد العزيز الشباب المشاركين بالمؤتمر باستثمار الفرصة الذهبية لمناقشة قائمة القضايا المطروحة ذات العلاقة بالصحة والرياضة من خلال أوراق العمل المميزة والمحاضرين المتخصصين بالمؤتمر؛ للخروج برؤية متطورة لوثيقة قومية للشباب في دول العالم تساهم في تحقيق أهداف نبيلة لجعل الصحة والرياضة عناصر أساسية في حياة الشباب والارتقاء بالمجتمع ككل. وأكد عبد العزيز -في ختام كلمته- أن وزارة الشباب والرياضة المصرية تضع كل إمكانياتها للمساهمة في أي عمل أو جهد بالوطن العربي يكون نتاجه خدمة الشباب.