احتلت الإمارات مرتبة ثاني أغنى دولة في العالم من حيث قيمة أصول الثروة السيادية. وبلغ حجم الأصول المجمعة لصناديق الثروة السيادية في الدولة 975 مليار دولار في نهاية إبريل الماضي، وذلك وفقاً لتقرير صادر من معهد صناديق الثروة السيادية الأمريكي . وقال التقرير إن جهاز أبو ظبي للاستثمار "أديا" حافظ على ترتيب ثاني أكبر صندوق ثروة سيادية في العالم بموجودات بلغ حجمها 773 مليار دولار . وعلى مستوى الدولة جاءت مؤسسة دبي للاستثمار في المرتبة الثانية بأصول قدرها 70 مليار دولار، وتلتها على التوالي شركة الاستثمارات البترولية الدولي "إيبيك" بأصول بلغت 3 .65 مليار دولار، وشركة مبادلة للتنمية "5 .55 مليار"، وهيئة الإمارات للاستثمار "10 مليارات"، وهيئة رأس الخيمة للاستثمار "2 .1 مليار". وتشير بيانات المعهد، على صعيد التصنيف الإقليمي، إلى أن السعودية تأتي في المركز الثاني عربياً بعد الإمارات، وعبر مؤسسة النقد العربي السعودي "سما" التي بلغت أصولها 676 مليار دولار. في السياق ذاته احتلت المركز الثالث عالمياً في التصنيف المُنفرِد للصناديق . وجاءت بعدها هيئة الاستثمار الكويتية ب 410 مليارات دولار، ثم قطر "170 ملياراً"، فالجزائر "2 .77 مليار"، وليبيا "66 ملياراً"، وسلطنة عمان "2 .8"، والبحرين "1 .7 مليار دولار" . واحتلت الصين المرتبة الأولى كأكبر دولة في العالم من حيث أصول صناديق الثروة السيادية، حيث بلغ حجمها في إبريل الماضي تريليون و309 مليارات دولار، وتلتها الإمارات كما سلفت الإشارة بأصول 975 مليار دولار، بينما حلت النرويج في المركز الثالث ب 838 مليار، وتلتها مؤسسة النقد العربي السعودي "سما" ب 676 مليار دولار، ثم سنغافورة التي بلغ حجم أصولها 493 مليار دولار حتى إبريل الماضي . احتلت الإمارات مرتبة ثاني أغنى دولة في العالم من حيث قيمة أصول الثروة السيادية. وبلغ حجم الأصول المجمعة لصناديق الثروة السيادية في الدولة 975 مليار دولار في نهاية إبريل الماضي، وذلك وفقاً لتقرير صادر من معهد صناديق الثروة السيادية الأمريكي . وقال التقرير إن جهاز أبو ظبي للاستثمار "أديا" حافظ على ترتيب ثاني أكبر صندوق ثروة سيادية في العالم بموجودات بلغ حجمها 773 مليار دولار . وعلى مستوى الدولة جاءت مؤسسة دبي للاستثمار في المرتبة الثانية بأصول قدرها 70 مليار دولار، وتلتها على التوالي شركة الاستثمارات البترولية الدولي "إيبيك" بأصول بلغت 3 .65 مليار دولار، وشركة مبادلة للتنمية "5 .55 مليار"، وهيئة الإمارات للاستثمار "10 مليارات"، وهيئة رأس الخيمة للاستثمار "2 .1 مليار". وتشير بيانات المعهد، على صعيد التصنيف الإقليمي، إلى أن السعودية تأتي في المركز الثاني عربياً بعد الإمارات، وعبر مؤسسة النقد العربي السعودي "سما" التي بلغت أصولها 676 مليار دولار. في السياق ذاته احتلت المركز الثالث عالمياً في التصنيف المُنفرِد للصناديق . وجاءت بعدها هيئة الاستثمار الكويتية ب 410 مليارات دولار، ثم قطر "170 ملياراً"، فالجزائر "2 .77 مليار"، وليبيا "66 ملياراً"، وسلطنة عمان "2 .8"، والبحرين "1 .7 مليار دولار" . واحتلت الصين المرتبة الأولى كأكبر دولة في العالم من حيث أصول صناديق الثروة السيادية، حيث بلغ حجمها في إبريل الماضي تريليون و309 مليارات دولار، وتلتها الإمارات كما سلفت الإشارة بأصول 975 مليار دولار، بينما حلت النرويج في المركز الثالث ب 838 مليار، وتلتها مؤسسة النقد العربي السعودي "سما" ب 676 مليار دولار، ثم سنغافورة التي بلغ حجم أصولها 493 مليار دولار حتى إبريل الماضي .