أكد المستشار محمد سليم، القيادي بجبهة مصر بلدي، ومنسقها بأسوان، أن المشير عبدالفتاح السيسي، لم يسعى لحكم مصر ولم يكن فى نيته الترشح ولم يكن طامعاً فيه، ولكنه ترشح بناء على رغبة وطلب البسطاء. جاء ذلك خلال لقائة بالجالية المصرية ب"الكويت"، الجمعة 16 مايو، لتأييد المشير عبد الفتاح السيسي فى الانتخابات الرئاسية ضمن جولات الجبهة الخارجية لتأييده. وطالب سليم فى كلمتة، الشرفاء من المصريين أن يدعموا المشير عبدالفتاح السيسي، ويوضحوا للعالم شخصية هذا الرجل الذى وقف بجوار الشعب حيث أنه قليل الكلام كثير العمل لديه ضمير واعى رجلا أحب وطنة وأمته العربيه فأحبة الشعب والعرب جميعا، هذا هو عبد الفتاح السيسى. وتابع سليم، فى كلمته أمام الجالية المصرية بالكويت، أننا يجب أن ندعم المشير من أجل إعادة الكرامة المصرية والعربية، ومن أجل إفشال المخطط الغربى الأمريكى لتقسيم بلادنا العربية، مطالبا المصريين هناك بأن يكونوا على قدر المسئولية الوطنية وأن يقوموا بالحشد للنزول للإنتخابات وأيضا حث زويهم المقيمين فى داخل مصر للمشاركة فى الإنتخابات يومى 26و27 مايو الجارى من أجل إعادة بناء مصر الحديثة وبناء الوطن والأمه العربية. وتمنى القيادى بجبهة مصر بلدى، أن يعود المصريين على قلب رجلا واحد كما كانوا دائما وأن يكونوا سفراء لنا ويجذبوا رؤس الأموال والإستثمارات إلى مصر ، مؤكدا أن الإقتصاد المصرى يحتاج إلى عطائهم وعملهم بلا حدود حتى تسترد مصر ريادتها ومكانتها بين العالم ، وحتى لا يقدر أن يتحكم فينا الأخرين ونكون قادرين على اتخاذ القرار. أكد المستشار محمد سليم، القيادي بجبهة مصر بلدي، ومنسقها بأسوان، أن المشير عبدالفتاح السيسي، لم يسعى لحكم مصر ولم يكن فى نيته الترشح ولم يكن طامعاً فيه، ولكنه ترشح بناء على رغبة وطلب البسطاء. جاء ذلك خلال لقائة بالجالية المصرية ب"الكويت"، الجمعة 16 مايو، لتأييد المشير عبد الفتاح السيسي فى الانتخابات الرئاسية ضمن جولات الجبهة الخارجية لتأييده. وطالب سليم فى كلمتة، الشرفاء من المصريين أن يدعموا المشير عبدالفتاح السيسي، ويوضحوا للعالم شخصية هذا الرجل الذى وقف بجوار الشعب حيث أنه قليل الكلام كثير العمل لديه ضمير واعى رجلا أحب وطنة وأمته العربيه فأحبة الشعب والعرب جميعا، هذا هو عبد الفتاح السيسى. وتابع سليم، فى كلمته أمام الجالية المصرية بالكويت، أننا يجب أن ندعم المشير من أجل إعادة الكرامة المصرية والعربية، ومن أجل إفشال المخطط الغربى الأمريكى لتقسيم بلادنا العربية، مطالبا المصريين هناك بأن يكونوا على قدر المسئولية الوطنية وأن يقوموا بالحشد للنزول للإنتخابات وأيضا حث زويهم المقيمين فى داخل مصر للمشاركة فى الإنتخابات يومى 26و27 مايو الجارى من أجل إعادة بناء مصر الحديثة وبناء الوطن والأمه العربية. وتمنى القيادى بجبهة مصر بلدى، أن يعود المصريين على قلب رجلا واحد كما كانوا دائما وأن يكونوا سفراء لنا ويجذبوا رؤس الأموال والإستثمارات إلى مصر ، مؤكدا أن الإقتصاد المصرى يحتاج إلى عطائهم وعملهم بلا حدود حتى تسترد مصر ريادتها ومكانتها بين العالم ، وحتى لا يقدر أن يتحكم فينا الأخرين ونكون قادرين على اتخاذ القرار.