تسبب أحد مستشاري رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان، في غضب جارف بين المواطنين الأتراك، خاصة على شبكات مواقع التواصل الاجتماعي. ذكرت صحيفة الديلي ميل البريطانية، أن الأمر بدأ عندما ذهب رجب أردوغان وبعض من مستشاريه لمواساة عمال المنجم وأسرهم، ثم ظهر أحد مستشاري رئيس الوزراء التركي بعد ذلك وهو يضرب رجل اتضح أنه أحد أقرباء الضحايا الذين لاقوا حتفهم في المنجم جراء الانفجار الذي حدث وتسبب في وفاة 282 عامل. وأوضح التقرير الذي نشرته الصحيفة البريطانية أن هذا الحادث يلقي الضوء على قلة الاحتياطات الأمنية التي تضعها الحكومة من أجل الاعتناء بعمالها، كما أنها من البلاد المشهورة بحوادث المناجم جراء الإهمال. أشارت الصحيفة البريطانية أن مستشار أردوغان، اعترف بالفعل أن الصور التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي صحيحة، قائلا إنه سوف يصدر بيانا رسميا يوضح فيه ملابسات الحادث الذي أدى به في النهاية لركل الرجل أما الناس في الشارع عدة مرات. تسبب أحد مستشاري رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان، في غضب جارف بين المواطنين الأتراك، خاصة على شبكات مواقع التواصل الاجتماعي. ذكرت صحيفة الديلي ميل البريطانية، أن الأمر بدأ عندما ذهب رجب أردوغان وبعض من مستشاريه لمواساة عمال المنجم وأسرهم، ثم ظهر أحد مستشاري رئيس الوزراء التركي بعد ذلك وهو يضرب رجل اتضح أنه أحد أقرباء الضحايا الذين لاقوا حتفهم في المنجم جراء الانفجار الذي حدث وتسبب في وفاة 282 عامل. وأوضح التقرير الذي نشرته الصحيفة البريطانية أن هذا الحادث يلقي الضوء على قلة الاحتياطات الأمنية التي تضعها الحكومة من أجل الاعتناء بعمالها، كما أنها من البلاد المشهورة بحوادث المناجم جراء الإهمال. أشارت الصحيفة البريطانية أن مستشار أردوغان، اعترف بالفعل أن الصور التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي صحيحة، قائلا إنه سوف يصدر بيانا رسميا يوضح فيه ملابسات الحادث الذي أدى به في النهاية لركل الرجل أما الناس في الشارع عدة مرات.