لقي رائد في الجيش الجزائري مصرعه وأصيب عشرون عسكريا بجروح متفاوتة اثر انفجار ثلاث قنابل بجبل سدات شرقي ولاية جيجل. ووقعت الانفجارات الثلاثة على فترات متقطعة بضواحي منطقة أولاد عميور الجبلية التابعة إداريا لبلدية القنار عندما كانت فرقة من القوات الخاصة تابعة للجيش الوطني الشعبي تقوم بعملية تمشيط واسعة في هذا الجبل . ونقلت الموقع الإخبارية الجزائرية عن مصادر مطلعة أن القنابل التقليدية التي انفجرت وضعها إرهابيون في طرق غابية كانت قد فتحت من طرف أفراد الجيش في إطار عمليات التمشيط التي تشنها منذ بداية شهر أبريل الماضي على مستوى جبل سدات المعروف بتضاريسه الوعرة ومساحته الشاسعة. وقد توجهت اثر هذا الحادث قوات أخرى من وحدات الجيش إلى جبل سدات حيث سمع دوى انفجارات لعمليات قصف بعدما تم التكثيف من عمليات التمشيط بحثا عن المجموعة الإرهابية التي تختبئ به، والتي يرجح أن يكون من بين عناصرها قياديون من تنظيم القاعدة. لقي رائد في الجيش الجزائري مصرعه وأصيب عشرون عسكريا بجروح متفاوتة اثر انفجار ثلاث قنابل بجبل سدات شرقي ولاية جيجل. ووقعت الانفجارات الثلاثة على فترات متقطعة بضواحي منطقة أولاد عميور الجبلية التابعة إداريا لبلدية القنار عندما كانت فرقة من القوات الخاصة تابعة للجيش الوطني الشعبي تقوم بعملية تمشيط واسعة في هذا الجبل . ونقلت الموقع الإخبارية الجزائرية عن مصادر مطلعة أن القنابل التقليدية التي انفجرت وضعها إرهابيون في طرق غابية كانت قد فتحت من طرف أفراد الجيش في إطار عمليات التمشيط التي تشنها منذ بداية شهر أبريل الماضي على مستوى جبل سدات المعروف بتضاريسه الوعرة ومساحته الشاسعة. وقد توجهت اثر هذا الحادث قوات أخرى من وحدات الجيش إلى جبل سدات حيث سمع دوى انفجارات لعمليات قصف بعدما تم التكثيف من عمليات التمشيط بحثا عن المجموعة الإرهابية التي تختبئ به، والتي يرجح أن يكون من بين عناصرها قياديون من تنظيم القاعدة.