الأطفال الإسرائيليين فى معسكرات جيش الإحتلال تثير جدلا عالمياً

طرح الكاتب الإسرائيلي فى صحيفة هاآرتز جيديت ليفى تساؤلاً على الأباء والأمهات الإسرائيليين حول ما إذا كانوا يحبون أطفالهم حقاً؟ وإذا كانوا يحبونهم، فلماذا يرسلونهم لمعسكرات تدريب عسكرية ويقبلون أن يكون أول ما يحصلوا عليه من علم هو العنف والقتل وأول ما يدرسنونه من تاريخ هو الهولوكوست.
وكانت صحيفة هاآرتز الإسرائيلية قد نشرت صورة أثارت جدلاً عالمياً لأطفال لا تتعدى أعمارهم ال4 أعوام وهم يتلقون تدريب عسكري فى مستوطنة أفرات، وهو ما يخالف كل الأعراف والقوانين الدولية الخاصة بحقوق الطفل.
وسخر الكاتب من إزدواجية المعاير عند الإسرائيليين حيث يعلقون باشمئزاز شديد على صور الأطفال الفلسطينيين وهم يرتدون أزياء شبه عسكرية، بينما يرون فى دخول أطفالهم معسكرات تابعة للجيش أمراً من دواعي السرور والفخر.
طرح الكاتب الإسرائيلي فى صحيفة هاآرتز جيديت ليفى تساؤلاً على الأباء والأمهات الإسرائيليين حول ما إذا كانوا يحبون أطفالهم حقاً؟ وإذا كانوا يحبونهم، فلماذا يرسلونهم لمعسكرات تدريب عسكرية ويقبلون أن يكون أول ما يحصلوا عليه من علم هو العنف والقتل وأول ما يدرسنونه من تاريخ هو الهولوكوست.
وكانت صحيفة هاآرتز الإسرائيلية قد نشرت صورة أثارت جدلاً عالمياً لأطفال لا تتعدى أعمارهم ال4 أعوام وهم يتلقون تدريب عسكري فى مستوطنة أفرات، وهو ما يخالف كل الأعراف والقوانين الدولية الخاصة بحقوق الطفل.
وسخر الكاتب من إزدواجية المعاير عند الإسرائيليين حيث يعلقون باشمئزاز شديد على صور الأطفال الفلسطينيين وهم يرتدون أزياء شبه عسكرية، بينما يرون فى دخول أطفالهم معسكرات تابعة للجيش أمراً من دواعي السرور والفخر.